أوقفت السلطات الدنماركية الاثنين المتسلق البريطاني جورج كينج، ثم أفرجت عنه بعدما تسلق أحد أعلى الأبراج في كوبنهاجن بيديه العاريتين، على ما أفادت الشرطة.
وكان البريطاني البالغ 21 عاما الملقّب «ديرديفيل» تسلق بيديه العاريتين ومن دون استخدام الحبال 81 متراً، من ناطحة سحاب راديسون بلو في العاصمة الدنماركية، في وقت مبكر من الصباح.
وأوضحت شرطة كوبنهاجن لوكالة فرانس برس أن «مواطناً بريطانيا في الحادية والعشرين، اتُهم في وقت سابق من صباح اليوم، بالإخلال بالنظام العام بعد تسلقه الحرّ مبنى راديسون بلو».
وأضافت «سيتعين عليه دفع غرامة ولم يعد قيد التوقيف».
وكان جورج كينج تسلق الأسبوع الماضي بيديه العاريتين، ومن دون تدابير أمان 85 متراً من كوبنهيل، الذي يعتبر أعلى جدار تسلق خارجي في العالم، ثم المبنى الذي يقع عليه هذا الجدار، ومحرقة نفايات، بالإضافة إلى برج فيرينج.
وقال الشاب الإنجليزي لوكالة فرانس برس «لم يتم توقيفي لعمليات التسلق الأخرى لكني اليوم رأيت الشرطة عندما نزلت».
وفي نهاية عام 2019، سُجن جورج كينج بعد ثلاثة أشهر من تسلقه، من دون إذن ناطحة السحاب اللندنية الشهيرة «ذي شارد»، وما لبث بعد تخليته أن وعد بإعادة الكرّة.
وتعرضت هذه العقوبة لانتقادات شديدة من قبل أنصاره، ومن بينهم المتسلق الشهير آلان روبير الملقب «الرجل العنكبوت الفرنسي».
وكان البريطاني البالغ 21 عاما الملقّب «ديرديفيل» تسلق بيديه العاريتين ومن دون استخدام الحبال 81 متراً، من ناطحة سحاب راديسون بلو في العاصمة الدنماركية، في وقت مبكر من الصباح.
وأوضحت شرطة كوبنهاجن لوكالة فرانس برس أن «مواطناً بريطانيا في الحادية والعشرين، اتُهم في وقت سابق من صباح اليوم، بالإخلال بالنظام العام بعد تسلقه الحرّ مبنى راديسون بلو».
وأضافت «سيتعين عليه دفع غرامة ولم يعد قيد التوقيف».
وكان جورج كينج تسلق الأسبوع الماضي بيديه العاريتين، ومن دون تدابير أمان 85 متراً من كوبنهيل، الذي يعتبر أعلى جدار تسلق خارجي في العالم، ثم المبنى الذي يقع عليه هذا الجدار، ومحرقة نفايات، بالإضافة إلى برج فيرينج.
وقال الشاب الإنجليزي لوكالة فرانس برس «لم يتم توقيفي لعمليات التسلق الأخرى لكني اليوم رأيت الشرطة عندما نزلت».
وفي نهاية عام 2019، سُجن جورج كينج بعد ثلاثة أشهر من تسلقه، من دون إذن ناطحة السحاب اللندنية الشهيرة «ذي شارد»، وما لبث بعد تخليته أن وعد بإعادة الكرّة.
وتعرضت هذه العقوبة لانتقادات شديدة من قبل أنصاره، ومن بينهم المتسلق الشهير آلان روبير الملقب «الرجل العنكبوت الفرنسي».