أسفرت المعارك بين القوات الشرعية ومليشيا الحوثي في مأرب في اليمن عن 47 قتيلا بينهم 16 من القوات الموالية للحكومة اليمنية، وفق ما أفادت مصادر عسكرية حكومية السبت.
وأفادت المصادر عن سقوط عدد كبير من الحوثيين، ونادرا ما يعلن المتمردون الخسائر في صفوفهم.
وبحسب المصادر فإن المتمردين شنوا هجمات مختلفة في جبهات مآرب محاولين التقدم غير أنه تم التصدي لهم في معظمها.
وأشارت المصادر الى أن الطائرات التابعة للتحالف شنت غارات جوية على مواقع تابعة لمليشيا الحوثيين المدعومة من إيران.
وتراجعت حدّة المواجهات في الفترة الماضية على وقع مساع دبلوماسية تقودها الأمم المتحدة وواشنطن.
والثلاثاء، أقر مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث بفشل جهوده في وضع حد للحرب الدائرة في البلاد، وذلك في ختام مهمّة استمرت 3 سنوات.
وقال جريفيث الذي يتعين عليه مغادرة منصبه على الفور لتولي مهام مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن طرفي النزاع يجب ان يتحلّيا بالشجاعة الكافية وأن يكونا منفتحين على اختيار مسار تسوية سياسية بدلا من مواصلة النزاع. خلال السنوات الثلاث لمهمّتي في اليمن، عرضنا فرصا عدة على طرفي النزاع، لكن من دون جدوى.
ويشهد النزاع في اليمن الذي اندلع عام 2014، مواجهات دامية بين المتمردين الحوثيين وقوات الحكومة المعترف بها دوليا.
وتكثّفت الجهود الدبلوماسية في الأسابيع الأخيرة في موازاة الحملة الشرسة للمتمردين الحوثيين للسيطرة على مدينة مأرب، في معركة قتل فيها آلاف من الطرفين.
وأفادت المصادر عن سقوط عدد كبير من الحوثيين، ونادرا ما يعلن المتمردون الخسائر في صفوفهم.
وبحسب المصادر فإن المتمردين شنوا هجمات مختلفة في جبهات مآرب محاولين التقدم غير أنه تم التصدي لهم في معظمها.
وأشارت المصادر الى أن الطائرات التابعة للتحالف شنت غارات جوية على مواقع تابعة لمليشيا الحوثيين المدعومة من إيران.
وتراجعت حدّة المواجهات في الفترة الماضية على وقع مساع دبلوماسية تقودها الأمم المتحدة وواشنطن.
والثلاثاء، أقر مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث بفشل جهوده في وضع حد للحرب الدائرة في البلاد، وذلك في ختام مهمّة استمرت 3 سنوات.
وقال جريفيث الذي يتعين عليه مغادرة منصبه على الفور لتولي مهام مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن طرفي النزاع يجب ان يتحلّيا بالشجاعة الكافية وأن يكونا منفتحين على اختيار مسار تسوية سياسية بدلا من مواصلة النزاع. خلال السنوات الثلاث لمهمّتي في اليمن، عرضنا فرصا عدة على طرفي النزاع، لكن من دون جدوى.
ويشهد النزاع في اليمن الذي اندلع عام 2014، مواجهات دامية بين المتمردين الحوثيين وقوات الحكومة المعترف بها دوليا.
وتكثّفت الجهود الدبلوماسية في الأسابيع الأخيرة في موازاة الحملة الشرسة للمتمردين الحوثيين للسيطرة على مدينة مأرب، في معركة قتل فيها آلاف من الطرفين.