تضع الأمم المتحدة حلولا ممكنة في يد دول العالم عامة، والدول الصناعية الكبرى على وجه الخصوص، تتعلق بالقطاعات الستة الأكثر تسببا في التغير المناخي، شريطة توافر الإرادة السياسية الجماعية في العالم، وإلزام الدول والتزامها بالاتفاقيات والقرارات المتفق عليها عالميا، وهذه الحلول هي:
- يمكن لقطاع الطاقة خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بمقدار 12.5 جيجا طن سنويا من خلال الانتقال إلى الطاقة المتجددة، وزيادة كفاءة الطاقة التي نستهلكها.
- خفض انبعاثات الصناعة بمقدار 7.3 جيجا طن سنويا من خلال تبني أنظمة التدفئة والتبريد السلبية أو القائمة على الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة الطاقة، ومعالجة القضايا الملحة الأخرى مثل تسرب «الميثان» المفرط.
- يمكن لحلول إنتاج الغذاء أن تخفض الانبعاثات بمقدار 6.7 جيجا طن سنويا. كما يمكن أن يؤدي الحد من فقد الأغذية وهدرها، بالتحول نحو أنظمة غذائية أكثر استدامة، إلى تقليل الانبعاثات بأكثر من 2 جيجا طن سنويا.
- تقليل الانبعاثات بمقدار 5.3 جيجا طن سنويا إذا أوقفت إزالة الغابات، واستعادت الجهود العالمية الغابات المتدهورة.
- يتسبب قطاع النقل في 25% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في العالم، ويمكن للإنسانية تقليل هذه النسبة بـ4.7 جيجا طن، سواء من خلال تبني المركبات الكهربائية أو استخدام أشكال أخرى من وسائل النقل غير الآلية.
- بحلول 2030، ستكون المباني مسؤولة عما يُقدّر بـ12.6 جيجا طن من الانبعاثات. ومن خلال الإلزام بتحديث البنية التحتية لإنشاء منازل مناسبة للعصر، منخفضة الكربون، يمكن للعالم أن يقلل هذه الانبعاثات بمقدار 5.9 جيجا طن.
- يمكن لقطاع الطاقة خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بمقدار 12.5 جيجا طن سنويا من خلال الانتقال إلى الطاقة المتجددة، وزيادة كفاءة الطاقة التي نستهلكها.
- خفض انبعاثات الصناعة بمقدار 7.3 جيجا طن سنويا من خلال تبني أنظمة التدفئة والتبريد السلبية أو القائمة على الطاقة المتجددة، وتحسين كفاءة الطاقة، ومعالجة القضايا الملحة الأخرى مثل تسرب «الميثان» المفرط.
- يمكن لحلول إنتاج الغذاء أن تخفض الانبعاثات بمقدار 6.7 جيجا طن سنويا. كما يمكن أن يؤدي الحد من فقد الأغذية وهدرها، بالتحول نحو أنظمة غذائية أكثر استدامة، إلى تقليل الانبعاثات بأكثر من 2 جيجا طن سنويا.
- تقليل الانبعاثات بمقدار 5.3 جيجا طن سنويا إذا أوقفت إزالة الغابات، واستعادت الجهود العالمية الغابات المتدهورة.
- يتسبب قطاع النقل في 25% من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري في العالم، ويمكن للإنسانية تقليل هذه النسبة بـ4.7 جيجا طن، سواء من خلال تبني المركبات الكهربائية أو استخدام أشكال أخرى من وسائل النقل غير الآلية.
- بحلول 2030، ستكون المباني مسؤولة عما يُقدّر بـ12.6 جيجا طن من الانبعاثات. ومن خلال الإلزام بتحديث البنية التحتية لإنشاء منازل مناسبة للعصر، منخفضة الكربون، يمكن للعالم أن يقلل هذه الانبعاثات بمقدار 5.9 جيجا طن.