حققت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الاعتماد الأكاديمي المؤسسي الكامل من (هيئة تقويم التعليم والتدريب) ممثلة بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي، وذلك بعد إتمام الجامعة لمتطلبات تطبيق نظم ومعايير الجودة والاعتمادي الأكاديمي المؤسسي، واستيفائها لشروط الجودة.
وتأتي أهمية الاعتماد بأن تكون جامعة الإمام مستوفية ومتوافقة للمعاييرالمطلوبة، ومطمئنة للمجتمع بارتفاع مستوى الجودة فيها، وهو ثمرة تعاون وجهود جميع وحدات الجامعة الأكاديمية والإدارية، وجميع منسوبيها في مختلف المستويات التي بذلت في سبيل تطوير الأداء المؤسسي للجامعة وفق أفضل معايير الجودة والتميز، وخطة عمل دؤوبة وشاملة، سارت عليها الجامعة منذ سنوات، هدفت أولاً إلى تجويد العمل لتكون شهادة الاعتماد هي نتاج وحصيلة.
وتحقيق الاعتماد الكامل يزيد في الحقيقة العبء على هذه الجامعة العريقة في السعي الدائم نحو الارتقاء بمستوى العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع، بما يحقق أهداف الجامعة الاستراتيجية التي تنطلق من تطلعات وتوجهات رؤية المملكة «2030»، ويسهم في رفع سمعة الجامعة لدى الطلاب والآباء وأرباب العمل وغيرهم من ذوي العلاقة.
ويعد الاعتماد الأكاديمي المؤسسي وسيلة للوصول إلى ضمان الجودة لأنشطة الجامعة وفعالياتها الأكاديمية وغير الأكاديمية. لا شك أن الاعتماد المؤسسي وبعد ذلك الاعتماد البرامجي، يسهمان في أن تواكب الجامعة التطورات والتغيرات العلمية والتقنية التي تحدث بمعدل سريع وتؤثر في النشاط العلمي والتجاري والاقتصادي، وبالتالي مواكبة خريجيها للتحولات في القطاع المهني والتقني وغيرها من قطاعات سوق العمل، وتعزز قدراتهم في الانتقال من مكان لآخر محليًا أو في العالم، ليتم الاعتراف بمؤهلاتهم وقبولهم على مستوى العالم.وتحسين التعليم مع تزايد نسبة الشباب الذين يستثمرون في تطوير وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، وإمكاناتهم في التعليم العالي بعد الانتهاء من مرحلة الثانوية العامة.
هذا الإنجاز الذي تحقق -بحمد الله- ينعكس إيجابيًا على المنتسبين للجامعة من أعضاء هيئة تدريس وطلاب وموظفين، ويشعرهم بالمسؤولية المهنيّة ويعزز لديهم الروح المعنوية، والرضا الوظيفي، وبالتالي يحسن من مؤشرات الأداء في العمل. كما يحقق الاعتماد أفضل مستويات رضا المستفيدين (طلاب أو أولياء أمور أو الهيئات والمؤسسات) من جودة وكفاءة الخدمات التعليمية أو التدريبية والاستشارية التي تقدمها الجامعة، ويعطي ثقة أكبر للجامعة من قبل المجتمع بتميز كوادرها وطلابها وأنشطتها وخدماتها، وانعكاسه إيجابيًا على الدرجات العلمية التي تمنحها، مما يجعل الجامعة هدفا لأبناء المجتمع، ومخرجاتها أهدافا لسوق العمل على اختلاف تخصصاتهم، ويشجع على تعزيز نقاط القوة وتلافي نقاط الضعف، ليعود ذلك بنفعه على الوطن في ظل هذه القيادة الحكيمة والدعم السخي المستمر من لدنهم.
وتأتي أهمية الاعتماد بأن تكون جامعة الإمام مستوفية ومتوافقة للمعاييرالمطلوبة، ومطمئنة للمجتمع بارتفاع مستوى الجودة فيها، وهو ثمرة تعاون وجهود جميع وحدات الجامعة الأكاديمية والإدارية، وجميع منسوبيها في مختلف المستويات التي بذلت في سبيل تطوير الأداء المؤسسي للجامعة وفق أفضل معايير الجودة والتميز، وخطة عمل دؤوبة وشاملة، سارت عليها الجامعة منذ سنوات، هدفت أولاً إلى تجويد العمل لتكون شهادة الاعتماد هي نتاج وحصيلة.
وتحقيق الاعتماد الكامل يزيد في الحقيقة العبء على هذه الجامعة العريقة في السعي الدائم نحو الارتقاء بمستوى العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع، بما يحقق أهداف الجامعة الاستراتيجية التي تنطلق من تطلعات وتوجهات رؤية المملكة «2030»، ويسهم في رفع سمعة الجامعة لدى الطلاب والآباء وأرباب العمل وغيرهم من ذوي العلاقة.
ويعد الاعتماد الأكاديمي المؤسسي وسيلة للوصول إلى ضمان الجودة لأنشطة الجامعة وفعالياتها الأكاديمية وغير الأكاديمية. لا شك أن الاعتماد المؤسسي وبعد ذلك الاعتماد البرامجي، يسهمان في أن تواكب الجامعة التطورات والتغيرات العلمية والتقنية التي تحدث بمعدل سريع وتؤثر في النشاط العلمي والتجاري والاقتصادي، وبالتالي مواكبة خريجيها للتحولات في القطاع المهني والتقني وغيرها من قطاعات سوق العمل، وتعزز قدراتهم في الانتقال من مكان لآخر محليًا أو في العالم، ليتم الاعتراف بمؤهلاتهم وقبولهم على مستوى العالم.وتحسين التعليم مع تزايد نسبة الشباب الذين يستثمرون في تطوير وتنمية قدراتهم ومهاراتهم، وإمكاناتهم في التعليم العالي بعد الانتهاء من مرحلة الثانوية العامة.
هذا الإنجاز الذي تحقق -بحمد الله- ينعكس إيجابيًا على المنتسبين للجامعة من أعضاء هيئة تدريس وطلاب وموظفين، ويشعرهم بالمسؤولية المهنيّة ويعزز لديهم الروح المعنوية، والرضا الوظيفي، وبالتالي يحسن من مؤشرات الأداء في العمل. كما يحقق الاعتماد أفضل مستويات رضا المستفيدين (طلاب أو أولياء أمور أو الهيئات والمؤسسات) من جودة وكفاءة الخدمات التعليمية أو التدريبية والاستشارية التي تقدمها الجامعة، ويعطي ثقة أكبر للجامعة من قبل المجتمع بتميز كوادرها وطلابها وأنشطتها وخدماتها، وانعكاسه إيجابيًا على الدرجات العلمية التي تمنحها، مما يجعل الجامعة هدفا لأبناء المجتمع، ومخرجاتها أهدافا لسوق العمل على اختلاف تخصصاتهم، ويشجع على تعزيز نقاط القوة وتلافي نقاط الضعف، ليعود ذلك بنفعه على الوطن في ظل هذه القيادة الحكيمة والدعم السخي المستمر من لدنهم.