أوضح المركز الإعلامي لمكتبة الملك عبدالعزيز العامة، أن المكتبة تواصل تقديم أنشطتها الثقافية للعام الجاري 2021 بمدينة الرياض، حيث تستمر فعاليات معرض الخط العربي الذي تقيمه استجابة لمبادرة وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود: (عام الخط العربي 2021).
وقد فتحت المكتبة أبواب المعرض للجمهور للزيارة والاستمتاع بما يحويه من لوحات تبرز أنواع الخطوط العربية وفنونها وزخرفتها، إضافة إلى عرض بعض مقتنيات المكتبة من المخطوطات والمصاحف القديمة والعملات، وكذلك متحف لأدوات كتابة الخط العربي، ومجموعة من الكتب التي تعنى بجماليات الخط العربي وتاريخه، وأشهر الخطاطين العرب في مختلف العصور العربية والإسلامية، وقاعة خاصة بتقديم ورش العمل المصاحبة للمعرض، مع حرص المكتبة على تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كوفيد-19 (كورونا) في جميع فعاليات المعرض والالتزام بتوجيهات وزارة الصحة من حيث الأعداد وتوفير المعقمات والكمامات وقياس درجة الحرارة للضيوف والمشاركين ومراقبة الالتزام بالكمامة.
وحظي المعرض منذ افتتاحه بزيارات الآلاف من المواطنين والمقيمين من جميع أنحاء المملكة، كما زاره عدد من السفراء، منهم السفير الصيني لدى المملكة العربية السعودية تشن وي تشينغ، والسفير الفرنسي لدى المملكة العربية السعودية لودفيك بوي، وعدد من المتابعين والباحثين وكبار الخطاطين والمهتمين بفنون الخط العربي.
وقد فتحت المكتبة أبواب المعرض للجمهور للزيارة والاستمتاع بما يحويه من لوحات تبرز أنواع الخطوط العربية وفنونها وزخرفتها، إضافة إلى عرض بعض مقتنيات المكتبة من المخطوطات والمصاحف القديمة والعملات، وكذلك متحف لأدوات كتابة الخط العربي، ومجموعة من الكتب التي تعنى بجماليات الخط العربي وتاريخه، وأشهر الخطاطين العرب في مختلف العصور العربية والإسلامية، وقاعة خاصة بتقديم ورش العمل المصاحبة للمعرض، مع حرص المكتبة على تطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كوفيد-19 (كورونا) في جميع فعاليات المعرض والالتزام بتوجيهات وزارة الصحة من حيث الأعداد وتوفير المعقمات والكمامات وقياس درجة الحرارة للضيوف والمشاركين ومراقبة الالتزام بالكمامة.
وحظي المعرض منذ افتتاحه بزيارات الآلاف من المواطنين والمقيمين من جميع أنحاء المملكة، كما زاره عدد من السفراء، منهم السفير الصيني لدى المملكة العربية السعودية تشن وي تشينغ، والسفير الفرنسي لدى المملكة العربية السعودية لودفيك بوي، وعدد من المتابعين والباحثين وكبار الخطاطين والمهتمين بفنون الخط العربي.