قتلت مراهقة (14 عاما) نفسها بعد تعرضها للاغتصاب في مقبرة بمدينة «غنت» البلجيكية، حيث صور مغتصبوها المشهد، وبثوه على مواقع التواصل الاجتماعي، وألقت السلطات القبض على 5 أشخاص على صلة بالقضية، تم التعرف عليهم من خلال الصور ومقاطع الفيديو المنشورة، منهم اثنان بالغان، وثلاثة من القصر، وأودعوا السجن لحين انتهاء التحقيقات.
ووفقا لما نقلته صحف محلية، فإن والد الضحية أكد أن الصور التي تم بثها على مواقع التواصل الاجتماعي هي التي دفعت ابنته إلى قتل نفسها، قائلا: «كانت هذه الصور هي القشة التي قصمت ظهر البعير.. لقد انهار عالمها كله».
وأوردت وسائل الإعلام المحلية نتائج التحقيقات الأولية التي أشارت إلى أن الفتاة، التي تعيش بإحدى محافظات إقليم فلاندرز البلجيكي، كانت قد اعتقدت أنها ستلتقي بصديق واحد لها، لكنها فوجئت قدوم 4 آخرين، شاركوا جميعا في جريمة الاغتصاب.
ووفقا لما نقلته صحف محلية، فإن والد الضحية أكد أن الصور التي تم بثها على مواقع التواصل الاجتماعي هي التي دفعت ابنته إلى قتل نفسها، قائلا: «كانت هذه الصور هي القشة التي قصمت ظهر البعير.. لقد انهار عالمها كله».
وأوردت وسائل الإعلام المحلية نتائج التحقيقات الأولية التي أشارت إلى أن الفتاة، التي تعيش بإحدى محافظات إقليم فلاندرز البلجيكي، كانت قد اعتقدت أنها ستلتقي بصديق واحد لها، لكنها فوجئت قدوم 4 آخرين، شاركوا جميعا في جريمة الاغتصاب.