أقامت منظمة «Black Lives Matter UK» وقفة احتجاجية أمس الاثنين استمرت إلى ما يقارب أربع ساعات خارج مستشفى «King's College» في جنوب لندن، حيث نقلت الناشطة البريطانية «ساشا جونسون» بعد إصابتها برصاصة في رأسها خلال الساعات الأولى من صباح يوم الأحد.
نشطاء
«نحتاج إلى إصدار ضجيج كافٍ حتى تستيقظ»، هكذا عبر أحد المتواجدين عن الاحتجاجات التي ضمت عددًا من المؤيدين والنشطاء يتجاوز عددهم 150 شخصًا، يرددون هتافات الدعم والدعاء.
وعلق ليو محمد، صديق «جونسون» أيضًا قائلًا: «سواء تم استهدافها أو كانت في المكان والوقت الخطأ، فالحقيقة هي أنه لا أحد يقوم بإطلاق الرصاص في المجتمعات البيضاء، ولكن هذا يحدث بشكل منتظم داخل مجتمع السود».
أضرار جانبية
وأشاد العديد من أعضاء البرلمان عقب إطلاق النار، حيث قالت هارييت هارمان: «يجب أن يتم القبض الشخص الذي قام بإطلاق النار على ساشا بسرعة. قدم أي معلومات لديك».
كما شاركت كلوديا ويب «حبها وتضامنها»، وعلقت: «يجب أن تكون جميع النساء بأمان في شوارعنا.... الرصاصة لا تميز في تأثيرها. ولكن الكثير من النساء يصبحن أضرارًا جانبية».
ونشرت ديان أبوت، تغريدة كتبت فيها: «لا ينبغي لأحد أن يدفع ثمن حياته لأنه دافع عن العدالة العرقية».
الحالة الصحية
يذكر أن الحالة الصحية للناشطة البالغة من العمر 27 عامًا لا تزال حرجة، ولم تجد الشرطة دليل يشير إلى أن إطلاق النار كان يستهدفها، أو أنها تلقت أي تهديدات «جادة» و«صريحة» قبل الحادث.
قال كبير مفتشي المباحث؛ ان فريقًا مختصًا من المحققين يعمل بلا كلل لتحديد هوية المسؤولين عن إطلاق النار، وطالبوا الجهور بتقديم المساعدة.
تزعمت «جانسون» حزب TTIP وهو أول حزب سياسي بريطاني بقيادة السود، وشاركت في احتجاجات Black Lives Matter التي تهدف إلى التخلّص من العنف والعنصرية ضد الأشخاص السود.
نشطاء
«نحتاج إلى إصدار ضجيج كافٍ حتى تستيقظ»، هكذا عبر أحد المتواجدين عن الاحتجاجات التي ضمت عددًا من المؤيدين والنشطاء يتجاوز عددهم 150 شخصًا، يرددون هتافات الدعم والدعاء.
وعلق ليو محمد، صديق «جونسون» أيضًا قائلًا: «سواء تم استهدافها أو كانت في المكان والوقت الخطأ، فالحقيقة هي أنه لا أحد يقوم بإطلاق الرصاص في المجتمعات البيضاء، ولكن هذا يحدث بشكل منتظم داخل مجتمع السود».
أضرار جانبية
وأشاد العديد من أعضاء البرلمان عقب إطلاق النار، حيث قالت هارييت هارمان: «يجب أن يتم القبض الشخص الذي قام بإطلاق النار على ساشا بسرعة. قدم أي معلومات لديك».
كما شاركت كلوديا ويب «حبها وتضامنها»، وعلقت: «يجب أن تكون جميع النساء بأمان في شوارعنا.... الرصاصة لا تميز في تأثيرها. ولكن الكثير من النساء يصبحن أضرارًا جانبية».
ونشرت ديان أبوت، تغريدة كتبت فيها: «لا ينبغي لأحد أن يدفع ثمن حياته لأنه دافع عن العدالة العرقية».
الحالة الصحية
يذكر أن الحالة الصحية للناشطة البالغة من العمر 27 عامًا لا تزال حرجة، ولم تجد الشرطة دليل يشير إلى أن إطلاق النار كان يستهدفها، أو أنها تلقت أي تهديدات «جادة» و«صريحة» قبل الحادث.
قال كبير مفتشي المباحث؛ ان فريقًا مختصًا من المحققين يعمل بلا كلل لتحديد هوية المسؤولين عن إطلاق النار، وطالبوا الجهور بتقديم المساعدة.
تزعمت «جانسون» حزب TTIP وهو أول حزب سياسي بريطاني بقيادة السود، وشاركت في احتجاجات Black Lives Matter التي تهدف إلى التخلّص من العنف والعنصرية ضد الأشخاص السود.