رفع المهندس سلمان بن عبدالعزيز البدران، الرئيس التنفيذي لشركة اتحاد اتصالات موبايلي، التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بمناسبة مرور خمسة أعوام على إطلاق رؤية المملكة 2030، وما حققته من إنجازات هدفت إلى رفع جودة الحياة ضمن بيئة مميزة جاذبة، لتكون المملكة وجهة عالمية رائدة.
وأشاد البدران بالمبادرات التي وضعت المملكة في المركز الأول في التنافسية الرقمية على مستوى مجموعة العشرين، وتحقيقها المركز الأول عالميا في سرعة الإنترنت على الجيل الخامس، وتغطية ما يزيد على 60% من المدن الرئيسة و45% من المدن الأخرى، عبر نشر أكثر من 12 ألف برج يدعم تقنية الجيل الخامس، إضافة إلى تحقيق المرتبة السادسة ضمن مجموعة العشرين في المؤشر العالمي للأمن السيبراني التابع للاتحاد الدولي للاتصالات، والتوسع في تغطية شبكة الألياف الضوئية، حيث غُطي 3.5 ملايين منزل في المناطق الحضرية بشبكات الألياف الضوئية في عام 2020، بعد أن كانت 1.2 مليون منزل في عام 2017.
هذا بالإضافة إلى جذب أكبر استثمارات التقنية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بصفقات تجاوزت ستة مليارات ريال في قطاع الحوسبة السحابية.
وقال البدران: «منذ إطلاق رؤية المملكة 2030 قبل خمسة أعوام وهي تعبر عن أهدافنا وآمالنا وترسم تطلعاتنا نحو مرحلة تنموية جديدة غايتها إنشاء مجتمع نابض بالحياة، كما وصفها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله».
وأضاف: «إننا نتلمّس ونستشعر بكل فخر واعتزاز ما تحقق على أرض الواقع من مشاريع وإنجازات للرؤية، وبرامج وإصلاحات انعكست بالإيجاب على جميع الأصعدة وفي كل القطاعات». وأوضح المهندس البدران أن الاهتمام الذي أولته رؤية المملكة بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات كان له الأثر الكبير في التحول الرقمي في المملكة، ودعم وتمكين الأفراد وقطاع الأعمال والقطاع الحكومي، وتعزيز الاقتصاد الرقمي، وتوليد الوظائف المعرفية، وتحسين تجربة المستفيدين في القطاعات كافة. كما أشاد الرئيس التنفيذي لـ«موبايلي» بالدور الذي لعبه قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات خلال الجائحة بدعم من القيادة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، مشيرا إلى أن متانة البنية التحتية الرقمية في المملكة، لعبت دورا كبيرا في استيعاب الزيادة الكبيرة في استهلاك البيانات.
وأشاد البدران بالمبادرات التي وضعت المملكة في المركز الأول في التنافسية الرقمية على مستوى مجموعة العشرين، وتحقيقها المركز الأول عالميا في سرعة الإنترنت على الجيل الخامس، وتغطية ما يزيد على 60% من المدن الرئيسة و45% من المدن الأخرى، عبر نشر أكثر من 12 ألف برج يدعم تقنية الجيل الخامس، إضافة إلى تحقيق المرتبة السادسة ضمن مجموعة العشرين في المؤشر العالمي للأمن السيبراني التابع للاتحاد الدولي للاتصالات، والتوسع في تغطية شبكة الألياف الضوئية، حيث غُطي 3.5 ملايين منزل في المناطق الحضرية بشبكات الألياف الضوئية في عام 2020، بعد أن كانت 1.2 مليون منزل في عام 2017.
هذا بالإضافة إلى جذب أكبر استثمارات التقنية في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بصفقات تجاوزت ستة مليارات ريال في قطاع الحوسبة السحابية.
وقال البدران: «منذ إطلاق رؤية المملكة 2030 قبل خمسة أعوام وهي تعبر عن أهدافنا وآمالنا وترسم تطلعاتنا نحو مرحلة تنموية جديدة غايتها إنشاء مجتمع نابض بالحياة، كما وصفها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، حفظه الله».
وأضاف: «إننا نتلمّس ونستشعر بكل فخر واعتزاز ما تحقق على أرض الواقع من مشاريع وإنجازات للرؤية، وبرامج وإصلاحات انعكست بالإيجاب على جميع الأصعدة وفي كل القطاعات». وأوضح المهندس البدران أن الاهتمام الذي أولته رؤية المملكة بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات كان له الأثر الكبير في التحول الرقمي في المملكة، ودعم وتمكين الأفراد وقطاع الأعمال والقطاع الحكومي، وتعزيز الاقتصاد الرقمي، وتوليد الوظائف المعرفية، وتحسين تجربة المستفيدين في القطاعات كافة. كما أشاد الرئيس التنفيذي لـ«موبايلي» بالدور الذي لعبه قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات خلال الجائحة بدعم من القيادة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، مشيرا إلى أن متانة البنية التحتية الرقمية في المملكة، لعبت دورا كبيرا في استيعاب الزيادة الكبيرة في استهلاك البيانات.