أكد رئيس جامعة جازان الدكتور مرعي بن حسين القحطاني، على أهمية زيادة وعي المجتمع بأهمية أخذ لقاحات فيروس كورونا ومأمونية اللقاح، داعيا منسوبي الجامعة لأخذ لقاحات كورونا، ومنوها بما بذلته القيادة الرشيدة من جهود كبيرة في توفير اللقاحات للمواطن والمقيم وتسخيرها لجميع الموارد والإمكانات للوصول إلى النتائج الصحية المأمولة.
جاء ذلك خلال تدشينه، لمبادرة حملة الجامعة للتوعية بأهمية لقاحات كورونا «بادر» والتي تنظمها كلية الطب ممثلة في قسم طب الأسرة والمجتمع والبرنامج المشترك لشهادة الاختصاص السعودية للطب الوقائي بجازان.
وشدد القحطاني على أهمية تصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر التوعية الصحيحة بخصوص تلقي لقاح كورونا، مضيفا أن كلية الطب قدمت العديد من المبادرات المميزة التي استهدفت نشر التوعية والتثقيف الصحي بين أفراد المجتمع، كما ثمن معاليه الدور الكبير والمتميز الذي يبذله طلبة الكليات الصحية بالجامعة في تقديم العون والمساندة لمواجهة تفشي جائحة كورونا عبر خدمتهم التطوعية بمركز لقاحات كورونا والعديد من المبادرات والأعمال التطوعية.
وأكد عميد كلية الطب الدكتور أنور مكين، أن الحملة تهدف للوصول إلى مجتمع محصن ضد فيروس كورونا بزيادة وعي المجتمع بأهمية أخذ اللقاحات، وتحصين المجتمع، كذلك ضد الشائعات ونفيها بالأدلة والدراسات العلمية، إضافة إلى الرد على الأسئلة والاستفسارات المتعلقة باللقاحات، لافتا إلى أن الحملة تتكون من مسارات أربعة هي: المشاركة المجتمعية، والتوعية والتثقيف، وسفير الوعي، والأسئلة والاستفسارات.
جاء ذلك خلال تدشينه، لمبادرة حملة الجامعة للتوعية بأهمية لقاحات كورونا «بادر» والتي تنظمها كلية الطب ممثلة في قسم طب الأسرة والمجتمع والبرنامج المشترك لشهادة الاختصاص السعودية للطب الوقائي بجازان.
وشدد القحطاني على أهمية تصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر التوعية الصحيحة بخصوص تلقي لقاح كورونا، مضيفا أن كلية الطب قدمت العديد من المبادرات المميزة التي استهدفت نشر التوعية والتثقيف الصحي بين أفراد المجتمع، كما ثمن معاليه الدور الكبير والمتميز الذي يبذله طلبة الكليات الصحية بالجامعة في تقديم العون والمساندة لمواجهة تفشي جائحة كورونا عبر خدمتهم التطوعية بمركز لقاحات كورونا والعديد من المبادرات والأعمال التطوعية.
وأكد عميد كلية الطب الدكتور أنور مكين، أن الحملة تهدف للوصول إلى مجتمع محصن ضد فيروس كورونا بزيادة وعي المجتمع بأهمية أخذ اللقاحات، وتحصين المجتمع، كذلك ضد الشائعات ونفيها بالأدلة والدراسات العلمية، إضافة إلى الرد على الأسئلة والاستفسارات المتعلقة باللقاحات، لافتا إلى أن الحملة تتكون من مسارات أربعة هي: المشاركة المجتمعية، والتوعية والتثقيف، وسفير الوعي، والأسئلة والاستفسارات.