أوصت الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء الجميع بالإسهام في الحملة الوطنية للعمل الخيري بالمملكة العربية السعودية عبر منصة «إحسان»، التي طورتها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي.
وقالت الأمانة: هذه الحملة الوطنية، التي ستتواصل طيلة شهر رمضان المبارك، تسهم في تحقيق مقصد عظيم من مقاصد ديننا الحنيف، وهو ترسيخ الرحمة بين أفراد المجتمع كما في قول الله تعالى «رحماء بينهم»، وكلما تأصلت هذه الرحمة، رسوخا في الأنفس وتجليا في الأعمال، دلّ ذلك على رسوخ الأخوة الإيمانية بين المسلمين، وفي الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم: «تجِد المسلمين في توادهم وتراحمهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو اشتكى له جميع الجسد بالسهر والحمى».
وأوضحت: هذه المنصة وغيرها من المنصات، التي تشرف عليها الجهات الرسمية، هي قناة تواصل بين الباذلين والمحتاجين، وتحافظ على الزكوات والصدقات والتبرعات، لتصل إلى مستحقيها، وتنظم العلاقات بين القطاعات، العام منها والخاص والخيري. كما أنها تطوِّع التقنية لتخدم العمل الخيري وترفع من مستوى أدائه، وكل هذا بفضل الله تعالى ثم باهتمام قيادتنا بالعمل الخيري وتطويره والمحافظة عليه، واللهَ تعالى نسأل أن يبارك في الجهود، وأن يُخلِف على من بذل وأنفق في وجوه الخير، حيث قال الله تعالى: «وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ».
وقالت الأمانة: هذه الحملة الوطنية، التي ستتواصل طيلة شهر رمضان المبارك، تسهم في تحقيق مقصد عظيم من مقاصد ديننا الحنيف، وهو ترسيخ الرحمة بين أفراد المجتمع كما في قول الله تعالى «رحماء بينهم»، وكلما تأصلت هذه الرحمة، رسوخا في الأنفس وتجليا في الأعمال، دلّ ذلك على رسوخ الأخوة الإيمانية بين المسلمين، وفي الحديث الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم: «تجِد المسلمين في توادهم وتراحمهم كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو اشتكى له جميع الجسد بالسهر والحمى».
وأوضحت: هذه المنصة وغيرها من المنصات، التي تشرف عليها الجهات الرسمية، هي قناة تواصل بين الباذلين والمحتاجين، وتحافظ على الزكوات والصدقات والتبرعات، لتصل إلى مستحقيها، وتنظم العلاقات بين القطاعات، العام منها والخاص والخيري. كما أنها تطوِّع التقنية لتخدم العمل الخيري وترفع من مستوى أدائه، وكل هذا بفضل الله تعالى ثم باهتمام قيادتنا بالعمل الخيري وتطويره والمحافظة عليه، واللهَ تعالى نسأل أن يبارك في الجهود، وأن يُخلِف على من بذل وأنفق في وجوه الخير، حيث قال الله تعالى: «وَمَا أَنفَقْتُم مِّن شَيْءٍ فَهُوَ يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ».