أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية بأنها ستعمل عن كثب مع حكومة اليابان التي تستعد للتخلص من أكثر من مليون طن من مياه البحر الملوثة، المستخدمة في تبريد الوقود النووي بمحطة «فوكوشيما» للطاقة النووية.
وأكد مدير عام الوكالة، رافائيل غروسي، في بيان صحفي اليوم، أن حل اليابان كان ممكنا تقنيا ومتوافقا مع المعايير الدولية، مشيرا إلى استعداد الوكالة لتقديم الدعم الفني في مراقبة ومراجعة التنفيذ الآمن والشفاف للخطة.
وأوضح أن عمليات تصريف المياه الخاضعة للرقابة في البحر هي ممارسة روتينية لتشغيل محطات الطاقة النووية في العالم بعد تقييمات السلامة والأثر البيئي، مبينا أن قرار حكومة اليابان اليوم يعد علامة فارقة ستساعد في تمهيد الطريق لإحراز تقدم مستمر في إيقاف تشغيل محطة «فوكوشيما دايتشي».
يذكر أن اليابان تعتزم البدء في التخلص من 1.25 مليون طن من مياه البحر الملوثة في المحيط الهادئ في غضون عامين، ولكن فقط بعد تمييعها وتصفيتها من أغلب المواد المشعة.
وأكد مدير عام الوكالة، رافائيل غروسي، في بيان صحفي اليوم، أن حل اليابان كان ممكنا تقنيا ومتوافقا مع المعايير الدولية، مشيرا إلى استعداد الوكالة لتقديم الدعم الفني في مراقبة ومراجعة التنفيذ الآمن والشفاف للخطة.
وأوضح أن عمليات تصريف المياه الخاضعة للرقابة في البحر هي ممارسة روتينية لتشغيل محطات الطاقة النووية في العالم بعد تقييمات السلامة والأثر البيئي، مبينا أن قرار حكومة اليابان اليوم يعد علامة فارقة ستساعد في تمهيد الطريق لإحراز تقدم مستمر في إيقاف تشغيل محطة «فوكوشيما دايتشي».
يذكر أن اليابان تعتزم البدء في التخلص من 1.25 مليون طن من مياه البحر الملوثة في المحيط الهادئ في غضون عامين، ولكن فقط بعد تمييعها وتصفيتها من أغلب المواد المشعة.