تصدرت المملكة وجهات الأنشطة الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث توجه نحو 98% من المديرين التنفيذيين بالشرق الأوسط بسبب ظروف جائحة كورونا لمراجعة شاملة للاستراتيجيات والمحافظ للتركيز على الاستثمار في القدرات الرقمية والتكنولوجيا المتمحورة حول العملاء.
5 وجهات
حدد المؤشر العالمي لثقة رأس المال من إرنست ويونغ (EY) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خمس وجهات أنشطة استثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما فيها أنشطة الاندماج والاستحواذ المحلية والخارجية، هي السعودية، والإمارات، والكويت، وسلطنة عُمان، إضافة إلى تصنيف مصر كوجهة خامسة.
وجاءت القطاعات المرجحة لمتابعة عمليات الاستحواذ بوتيرة نشطة في الأشهر الاثنتي عشرة المقبلة هي السيارات والنقل 45% والتصنيع المتقدم 41% والخدمات المالية 39% والعقارات والبناء 36% والنفط والغاز 28%.
عودة الإيرادات
وتوقع 81% من المديرين التنفيذيين الذين شملهم الاستطلاع أن تصبح منطقة الشرق الأوسط وجهة استثمارية مفضّلة، مما يعزز فرص وإمكانيات نمو شركاتهم في السنوات الثلاث المقبلة.
وعلى الرغم من أن 90% ممن شملهم الاستطلاع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا انخفضت إيرادات شركاتهم بسبب جائحة كوفيد- 19، إلا أن معظم الشركات تشعر بالارتياح حيال أدائها خلال الأزمة، كما توقّع 71% ممن شملهم الاستطلاع عودة الإيرادات إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول عام 2022، أو حتى قبل ذلك في حين توقع 69% استعادة معدلات الربحية الطبيعية ضمن الفترة الزمنية نفسها.
ويُنتظر أن تشكّل صفقات الاندماج والاستحواذ خيارا استراتيجيا مفضلا للشركات التي تتطلع إلى تسريع وتيرة النمو في مرحلة ما بعد كورونا، وتعتزم 37% من الشركات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسريع نشاط الاستحواذ في غضون الأشهر الاثنتي عشرة المقبلة.
تسريع التحول الرقمي
جاء في تقرير المؤشر العالمي لثقة رأس المال، أن 87% من شركات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تشهد تحولات كبيرة في مجال الأعمال والتكنولوجيا لمواكبة التطورات وتسريع وتيرة النمو، وقد أدى تعميم التطبيقات التكنولوجية على بروتوكولات أماكن العمل لمعالجة تبعات كوفيد-19 إلى زيادة إنتاجية شركات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وإطلاق عملية تحول رقمي واسعة النطاق في كثير من القطاعات.
وركز المشاركون في الاستطلاع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل خاص على تسريع التحول الرقمي للعملاء وإجراءات تنفيذ الأعمال، باعتبارها أهم الإجراءات الاستراتيجية لدفع عجلة النمو. إضافة إلى بحثهم عن حلول رقمية تساعدهم على زيادة تفاعل العملاء، وتطبيقات تكنولوجيا وأتمتة تقلل تكاليف العمالة وتعزز قابلية التوسع، مما يزيد هوامش الربح.
وتخطط 76% من شركات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لزيادة الاستثمارات في التكنولوجيا والتحول الرقمي بما يدعم تحولها، في حين يركز على الابتكار 64% منها.
الشركات الصغيرة
وركز المشتركون في الاستطلاع على عمليات الاندماج والاستحواذ، وأجاب 84% منهم أنهم يخططون للاستثمار في عمليات استحواذ على شركات صغيرة مماثلة من أجل زيادة حصتهم في السوق، إضافة إلى ذلك، فإن 55% ممن يخططون للاستحواذ مهتمون بالأصول المحلية وليس الدولية وفي هذا الصدد، أفاد تقرير المؤشر العالمي لثقة رأس المال بأن 94% من المديرين التنفيذيين يتوقعون زيادة حدة المنافسة على الأصول، ولاسيما من قبل رأس المال الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
5 وجهات
حدد المؤشر العالمي لثقة رأس المال من إرنست ويونغ (EY) في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا خمس وجهات أنشطة استثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، بما فيها أنشطة الاندماج والاستحواذ المحلية والخارجية، هي السعودية، والإمارات، والكويت، وسلطنة عُمان، إضافة إلى تصنيف مصر كوجهة خامسة.
وجاءت القطاعات المرجحة لمتابعة عمليات الاستحواذ بوتيرة نشطة في الأشهر الاثنتي عشرة المقبلة هي السيارات والنقل 45% والتصنيع المتقدم 41% والخدمات المالية 39% والعقارات والبناء 36% والنفط والغاز 28%.
عودة الإيرادات
وتوقع 81% من المديرين التنفيذيين الذين شملهم الاستطلاع أن تصبح منطقة الشرق الأوسط وجهة استثمارية مفضّلة، مما يعزز فرص وإمكانيات نمو شركاتهم في السنوات الثلاث المقبلة.
وعلى الرغم من أن 90% ممن شملهم الاستطلاع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا انخفضت إيرادات شركاتهم بسبب جائحة كوفيد- 19، إلا أن معظم الشركات تشعر بالارتياح حيال أدائها خلال الأزمة، كما توقّع 71% ممن شملهم الاستطلاع عودة الإيرادات إلى مستويات ما قبل الجائحة بحلول عام 2022، أو حتى قبل ذلك في حين توقع 69% استعادة معدلات الربحية الطبيعية ضمن الفترة الزمنية نفسها.
ويُنتظر أن تشكّل صفقات الاندماج والاستحواذ خيارا استراتيجيا مفضلا للشركات التي تتطلع إلى تسريع وتيرة النمو في مرحلة ما بعد كورونا، وتعتزم 37% من الشركات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسريع نشاط الاستحواذ في غضون الأشهر الاثنتي عشرة المقبلة.
تسريع التحول الرقمي
جاء في تقرير المؤشر العالمي لثقة رأس المال، أن 87% من شركات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تشهد تحولات كبيرة في مجال الأعمال والتكنولوجيا لمواكبة التطورات وتسريع وتيرة النمو، وقد أدى تعميم التطبيقات التكنولوجية على بروتوكولات أماكن العمل لمعالجة تبعات كوفيد-19 إلى زيادة إنتاجية شركات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وإطلاق عملية تحول رقمي واسعة النطاق في كثير من القطاعات.
وركز المشاركون في الاستطلاع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بشكل خاص على تسريع التحول الرقمي للعملاء وإجراءات تنفيذ الأعمال، باعتبارها أهم الإجراءات الاستراتيجية لدفع عجلة النمو. إضافة إلى بحثهم عن حلول رقمية تساعدهم على زيادة تفاعل العملاء، وتطبيقات تكنولوجيا وأتمتة تقلل تكاليف العمالة وتعزز قابلية التوسع، مما يزيد هوامش الربح.
وتخطط 76% من شركات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لزيادة الاستثمارات في التكنولوجيا والتحول الرقمي بما يدعم تحولها، في حين يركز على الابتكار 64% منها.
الشركات الصغيرة
وركز المشتركون في الاستطلاع على عمليات الاندماج والاستحواذ، وأجاب 84% منهم أنهم يخططون للاستثمار في عمليات استحواذ على شركات صغيرة مماثلة من أجل زيادة حصتهم في السوق، إضافة إلى ذلك، فإن 55% ممن يخططون للاستحواذ مهتمون بالأصول المحلية وليس الدولية وفي هذا الصدد، أفاد تقرير المؤشر العالمي لثقة رأس المال بأن 94% من المديرين التنفيذيين يتوقعون زيادة حدة المنافسة على الأصول، ولاسيما من قبل رأس المال الخاص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.