(1)
تدخل منظمة الصحة العالمية عامها الـ73 في السابع من هذا الشهر أبريل، وتقوم الوكالة - أو هكذا يُفترض - بمهمات دولية في التوجيه والتنسيق والدعم في معالجة الأزمات الصحية والمستجدات ودعم البحوث والمعامل ووضع القواعد والمعايير وكل ما من شأنه تحقيق عالم صحي.
(2)
ويقود المنظومة عالم الأحياء، البروفيسور في الفلسفة، «السياسي» تيدروس أهانوم، منذ 4 سنوات، ولا شك أن مرحلته تعد الأسوأ في تاريخ المنظمة!
(3)
لا يمكن لمتأمل أن يُغفل «بطء» المنظمة في التعامل مع تقارير قدمت من «مسؤوليها» في بكين مطلع العام 2020 حول تفشي فيروس مريب!
كذلك لا يمكن تجاوز عدم تحميل المنظمة لـ«بكين» مسؤولية تفشي كوفيد 19، كأمر مستجد ومعيب في حق مؤسسة تعنى بالصحة العالمية، وهو ما يشي بتسييس المنظمة!
(4)
جاء كوفيد 19 ليفضح عمل المنظمة وجشعها المادي، فقد كان للبطء والتأخر الذي أقلق العالم، دور كبير في اقتراب قتلى كوفيد 19 من الرقم 3 ملايين حتى أبريل 2021. للأسف فإن WHO في عهد تيدروس تقدم خدمات ضعيفة لا توازي المعونات الضخمة التي تنهال عليها - السعودية فقط 90 مليون دولار في أكتوبر 2020-!
(5)
منظمة الصحة العالمية في عهد «تيدروس» توقفت بين جمع المال، وتقديم الاقتراحات!
ويمكن القول: إن منظمة الصحة العالمية لديها من الإمكانات ما يكفي لكبح أي وباء في فترة قصيرة!
لذا فإن أزمة كوفيد 19 كافية للمطالبة برحيل تيدروس عن المنظمة، وأرجو ألا يتم ذلك دون محاسبة!
تدخل منظمة الصحة العالمية عامها الـ73 في السابع من هذا الشهر أبريل، وتقوم الوكالة - أو هكذا يُفترض - بمهمات دولية في التوجيه والتنسيق والدعم في معالجة الأزمات الصحية والمستجدات ودعم البحوث والمعامل ووضع القواعد والمعايير وكل ما من شأنه تحقيق عالم صحي.
(2)
ويقود المنظومة عالم الأحياء، البروفيسور في الفلسفة، «السياسي» تيدروس أهانوم، منذ 4 سنوات، ولا شك أن مرحلته تعد الأسوأ في تاريخ المنظمة!
(3)
لا يمكن لمتأمل أن يُغفل «بطء» المنظمة في التعامل مع تقارير قدمت من «مسؤوليها» في بكين مطلع العام 2020 حول تفشي فيروس مريب!
كذلك لا يمكن تجاوز عدم تحميل المنظمة لـ«بكين» مسؤولية تفشي كوفيد 19، كأمر مستجد ومعيب في حق مؤسسة تعنى بالصحة العالمية، وهو ما يشي بتسييس المنظمة!
(4)
جاء كوفيد 19 ليفضح عمل المنظمة وجشعها المادي، فقد كان للبطء والتأخر الذي أقلق العالم، دور كبير في اقتراب قتلى كوفيد 19 من الرقم 3 ملايين حتى أبريل 2021. للأسف فإن WHO في عهد تيدروس تقدم خدمات ضعيفة لا توازي المعونات الضخمة التي تنهال عليها - السعودية فقط 90 مليون دولار في أكتوبر 2020-!
(5)
منظمة الصحة العالمية في عهد «تيدروس» توقفت بين جمع المال، وتقديم الاقتراحات!
ويمكن القول: إن منظمة الصحة العالمية لديها من الإمكانات ما يكفي لكبح أي وباء في فترة قصيرة!
لذا فإن أزمة كوفيد 19 كافية للمطالبة برحيل تيدروس عن المنظمة، وأرجو ألا يتم ذلك دون محاسبة!