أعلن الاتحاد السعودي لكرة القدم، اليوم، تجديد اتفاقية الشراكة الحصرية والرسمية مع البنك الأهلي التجاري حتى عام 2024م، وقع الاتفاقية رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، الأستاذ ياسر بن حسن المسحل، والرئيس التنفيذي لمصرفية الأفراد للبنك الأهلي، الأستاذ ماجد الغامدي.
وتمت مراسم توقيع الاتفاقية الجديدة بين رائد قطاع المصارف والاتحاد السعودي لكرة القدم على أرضية ملعب «مرسول بارك» في مدينة الرياض قبل انطلاق المباراة الودية للمنتخب الوطني الأول وشقيقه الكويتي، بحضور قائد المنتخب الأول سالم الدوسري، وقائد المنتخب الوطني الأولمبي سامي النجعي، ومنسوبي الاتحاد السعودي والبنك الأهلي.
وتضم الشراكة الرسمية رعاية البنك الأهلي لأنشطة وبرامج الاتحاد السعودي، والمنتخبات الوطنية، ومسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، وكأس السوبر السعودي.
من جهته قال رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ياسر المسحل: «إن تجديد الشراكة مع البنك الأهلي يأتي من أجل مواصلة التعاون بين الطرفين، والذي بدأ منذ توقيع عقد الشراكة عام 2017».
وأضاف المسحل أن هذه الخطوة تأتي لفتح المزيد من آفاق التعاون والشراكة مع القطاع المصرفي، لا سيما وأن البنك الأهلي يُعد رائدا في هذا القطاع، كما أن استمرار هذه الشراكة من شأنها أن تسهم في تطوير كرة القدم بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
ولفت رئيس الاتحاد السعودي إلى أن تجديد الشراكة مع البنك الأهلي يتزامن مع مرور 40 عاما على دعمه لكرة القدم السعودية، وهي المهمة التي وضعها البنك على عاتقه منذ عام 1981، حيث كان لهذا الدعم دور كبير بالمساهمة في تطوير كرة القدم السعودية.
ومن جانبه، أشار الرئيس التنفيذي لمصرفية الأفراد للبنك الأهلي، ماجد الغامدي، إلى أن تجديد الشراكة مع الاتحاد السعودي يؤكد الدور المهم الذي يقوم به القطاع المصرفي، ممثلا في البنك الأهلي الرائد لهذا القطاع، في دعم حركة التنمية من خلال المساهمة في تطوير القطاع الرياضي، لا سيما رياضة كرة القدم بشكل خاص التي تحظى باهتمام ومتابعة من كافة شرائح المجتمع السعودي.
وأضاف أن هذه الشراكة تندرج ضمن حرص البنك على تفعيل دور القطاع الخاص في تعزيز الشراكة بين القطاعين كأحد أهم محاور التنمية المستدامة، تحقيقا لأهداف رؤية السعودية 2030.
واختتم قائلا: «كلنا فخر واعتزاز بأن نكون شركاء الوطن في مسيرته التنموية من خلال استمرار رعاية البنك الأهلي الحصرية لهذه الاتفاقية مع الاتحاد السعودي لكرة القدم».
وساهمت الشراكة مع البنك الأهلي في تطوير أداء الاتحاد، والرفع من مستوى المنتخبات السعودية وتذليل كافة الصعوبات، كما حفزت هذه الاتفاقية دخول المزيد من المستثمرين في المجال الرياضي.
وتمت مراسم توقيع الاتفاقية الجديدة بين رائد قطاع المصارف والاتحاد السعودي لكرة القدم على أرضية ملعب «مرسول بارك» في مدينة الرياض قبل انطلاق المباراة الودية للمنتخب الوطني الأول وشقيقه الكويتي، بحضور قائد المنتخب الأول سالم الدوسري، وقائد المنتخب الوطني الأولمبي سامي النجعي، ومنسوبي الاتحاد السعودي والبنك الأهلي.
وتضم الشراكة الرسمية رعاية البنك الأهلي لأنشطة وبرامج الاتحاد السعودي، والمنتخبات الوطنية، ومسابقة كأس خادم الحرمين الشريفين، وكأس السوبر السعودي.
من جهته قال رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم، ياسر المسحل: «إن تجديد الشراكة مع البنك الأهلي يأتي من أجل مواصلة التعاون بين الطرفين، والذي بدأ منذ توقيع عقد الشراكة عام 2017».
وأضاف المسحل أن هذه الخطوة تأتي لفتح المزيد من آفاق التعاون والشراكة مع القطاع المصرفي، لا سيما وأن البنك الأهلي يُعد رائدا في هذا القطاع، كما أن استمرار هذه الشراكة من شأنها أن تسهم في تطوير كرة القدم بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
ولفت رئيس الاتحاد السعودي إلى أن تجديد الشراكة مع البنك الأهلي يتزامن مع مرور 40 عاما على دعمه لكرة القدم السعودية، وهي المهمة التي وضعها البنك على عاتقه منذ عام 1981، حيث كان لهذا الدعم دور كبير بالمساهمة في تطوير كرة القدم السعودية.
ومن جانبه، أشار الرئيس التنفيذي لمصرفية الأفراد للبنك الأهلي، ماجد الغامدي، إلى أن تجديد الشراكة مع الاتحاد السعودي يؤكد الدور المهم الذي يقوم به القطاع المصرفي، ممثلا في البنك الأهلي الرائد لهذا القطاع، في دعم حركة التنمية من خلال المساهمة في تطوير القطاع الرياضي، لا سيما رياضة كرة القدم بشكل خاص التي تحظى باهتمام ومتابعة من كافة شرائح المجتمع السعودي.
وأضاف أن هذه الشراكة تندرج ضمن حرص البنك على تفعيل دور القطاع الخاص في تعزيز الشراكة بين القطاعين كأحد أهم محاور التنمية المستدامة، تحقيقا لأهداف رؤية السعودية 2030.
واختتم قائلا: «كلنا فخر واعتزاز بأن نكون شركاء الوطن في مسيرته التنموية من خلال استمرار رعاية البنك الأهلي الحصرية لهذه الاتفاقية مع الاتحاد السعودي لكرة القدم».
وساهمت الشراكة مع البنك الأهلي في تطوير أداء الاتحاد، والرفع من مستوى المنتخبات السعودية وتذليل كافة الصعوبات، كما حفزت هذه الاتفاقية دخول المزيد من المستثمرين في المجال الرياضي.