اتهمت الحكومة اليمنية ميليشيا الحوثي الإرهابية، المدعومة من إيران، بالتراجع للمرة الرابعة عن اتفاق يتيح وصول الفريق الفني التابع للأمم المتحدة، ومباشرة مهمته من أجل تقييم وصيانة ناقلة النفط «صافر».
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة فى الحكومة، معمر الإرياني، إن ميليشيا الحوثي تواصل المراوغة والتلاعب بملف «صافر»، الراسية قبالة ميناء «رأس عيسى» فى مدينة «الحديدة»، وتضع المزيد من العقبات والعراقيل.
وأضاف، فى تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن الميليشيا تتخذ «صافر» قنبلة موقوتة لابتزاز المجتمع الدولي فى سبيل تحقيق مكاسب سياسية ومادية، دون اكتراث بالعواقب الخطيرة الناجمة عن تسرب أو غرق أو انفجار الناقلة، التي تضع اليمن والمنطقة والعالم برمته أمام كارثة بيئية واقتصادية وإنسانية وشيكة وغير مسبوقة.
وأكد المسؤول اليمني أن ميليشيا الحوثي تتخذ من الناقلة أداة للضغط والابتزاز والمساومة فى مواجهة الحكومة الشرعية والإقليم والعالم، دون أي اكتراث بحياة اليمنيين ومصالح اليمن، ولا العواقب الكارثية التي ستمتد لعقود قادمة، متسائلا عما إذا كان المجتمع الدولي يدرك ذلك؟!.
وقال وزير الإعلام والثقافة والسياحة فى الحكومة، معمر الإرياني، إن ميليشيا الحوثي تواصل المراوغة والتلاعب بملف «صافر»، الراسية قبالة ميناء «رأس عيسى» فى مدينة «الحديدة»، وتضع المزيد من العقبات والعراقيل.
وأضاف، فى تصريح لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن الميليشيا تتخذ «صافر» قنبلة موقوتة لابتزاز المجتمع الدولي فى سبيل تحقيق مكاسب سياسية ومادية، دون اكتراث بالعواقب الخطيرة الناجمة عن تسرب أو غرق أو انفجار الناقلة، التي تضع اليمن والمنطقة والعالم برمته أمام كارثة بيئية واقتصادية وإنسانية وشيكة وغير مسبوقة.
وأكد المسؤول اليمني أن ميليشيا الحوثي تتخذ من الناقلة أداة للضغط والابتزاز والمساومة فى مواجهة الحكومة الشرعية والإقليم والعالم، دون أي اكتراث بحياة اليمنيين ومصالح اليمن، ولا العواقب الكارثية التي ستمتد لعقود قادمة، متسائلا عما إذا كان المجتمع الدولي يدرك ذلك؟!.