يعيش وطننا الكبير بكل مناطقه ومحافظاته ومكوناته حالة من الفرح غامرة وشاملة بنجاح العملية الجراحية التي أجريت لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
الحمد لله على نعمائه بشفاء الأمير الشاب الطموح، وخروجه من مستشفى الملك فيصل التخصصي، التي انتظرناها بكل الشوق وخالص الدعوات.
فقد كان- يرعاه الله- حاضراً مع وطنه ومواطنيه بالحب والسعي إلى الرفاهية وحفظ الأمن والأمان، يحمل هموم وطنه ومواطنيه ليلا ونهارا، واتخذ من المجد والحزم والشفافية والفكر الطموح سلما للقمة.
لقد منح ولي العهد منذ تولى المسؤولية في الدولة المهام الكبرى والبذل والعطاء من دون حدود لخدمة الدين ثم المليك والوطن بروح العطاء والإنجاز والتضحية والتفاني.
إن كل مواطن في هذا الوطن يشعر بعظيم الفخر وبالغ الاعتزاز تجاه الأمير الشاب محمد بن سلمان، الذي يضرب به المثل في التحدي القوي والعزيمة الجادة، والذي يسابق الزمن من أجل تحقيق رؤيته الطموحة 2030 التي بدأت ثمار مخرجاتها تظهر على أرض الواقع، فقافلة البناء والتنمية والتقدم والتطور والتحديث التي يعمل عليها الأمير الشاب تسير بخطى ثابتة نحو المستقبل الذي يريده لوطنه العزيز، ولدولته الأبية، ولشعبه الكريم.
عادة الأمير محمد وشعوره يسابق كلماته، فتستقبل معانيه الأنفس قبل الحواس، فالإحساس بالمسؤولية في نفسه المليئة بشمائلها الأصيلة، وصفاتها النبيلة، إحساس يتجاوز الوصف، وفوق مدلول الكلمات، فأمانة وعظم المسؤولية في دواخله تفيض بالعطاء بلا حدود، وحرصه الدائم على قيادة وطنه ومواطنيه إلى آفاق المستقبل المشرق.
متعك الله بسربال العافية والصحة يا أبا سلمان، وأقر بك عيون الذين يحبونك وهنيئا للوطن بشفائك، وهنيئا لنا عودتك لرؤيتك التي عملت لها وعملت لك، الرؤية التي ستجعلنا نلبس أبهى الحلل لكي نرقص بتحقيق أهدافها وطموحاته العذبة.
الحمد لله على نعمائه بشفاء الأمير الشاب الطموح، وخروجه من مستشفى الملك فيصل التخصصي، التي انتظرناها بكل الشوق وخالص الدعوات.
فقد كان- يرعاه الله- حاضراً مع وطنه ومواطنيه بالحب والسعي إلى الرفاهية وحفظ الأمن والأمان، يحمل هموم وطنه ومواطنيه ليلا ونهارا، واتخذ من المجد والحزم والشفافية والفكر الطموح سلما للقمة.
لقد منح ولي العهد منذ تولى المسؤولية في الدولة المهام الكبرى والبذل والعطاء من دون حدود لخدمة الدين ثم المليك والوطن بروح العطاء والإنجاز والتضحية والتفاني.
إن كل مواطن في هذا الوطن يشعر بعظيم الفخر وبالغ الاعتزاز تجاه الأمير الشاب محمد بن سلمان، الذي يضرب به المثل في التحدي القوي والعزيمة الجادة، والذي يسابق الزمن من أجل تحقيق رؤيته الطموحة 2030 التي بدأت ثمار مخرجاتها تظهر على أرض الواقع، فقافلة البناء والتنمية والتقدم والتطور والتحديث التي يعمل عليها الأمير الشاب تسير بخطى ثابتة نحو المستقبل الذي يريده لوطنه العزيز، ولدولته الأبية، ولشعبه الكريم.
عادة الأمير محمد وشعوره يسابق كلماته، فتستقبل معانيه الأنفس قبل الحواس، فالإحساس بالمسؤولية في نفسه المليئة بشمائلها الأصيلة، وصفاتها النبيلة، إحساس يتجاوز الوصف، وفوق مدلول الكلمات، فأمانة وعظم المسؤولية في دواخله تفيض بالعطاء بلا حدود، وحرصه الدائم على قيادة وطنه ومواطنيه إلى آفاق المستقبل المشرق.
متعك الله بسربال العافية والصحة يا أبا سلمان، وأقر بك عيون الذين يحبونك وهنيئا للوطن بشفائك، وهنيئا لنا عودتك لرؤيتك التي عملت لها وعملت لك، الرؤية التي ستجعلنا نلبس أبهى الحلل لكي نرقص بتحقيق أهدافها وطموحاته العذبة.