مؤخرا بدأت ملاحظة تجاوزات غير منطقية ولا مقبولة من بعض حسابات المراكز الإعلامية في الأندية، وأغلبها احتفالية بفوز فريق على آخر، وأحيانا للتحفيز ما قبل المباراة، ولا أعلم هل يعتقدون بتلك التجاوزات وينجحون في كسب احترام المتلقي أم أنهم يهدفون لزيادة عدد المتابعين فالمحتوى غير مهم، الأهم كم شخصا تابع الحساب.
اللوم هنا يقع على إدارات أصبح همها إرضاء مشجعي تويتر، ولا يهمهم اسم النادي ولا مكانته، فالكارثة لو حاول الجميع إرضاء (البعض) وليس الجميع ببعض العبارات والفيديوهات التي لا صلة لها بالاحترافية، ربما حدث ذلك لأن من جلس على كرسي الرئاسة لم يحرص على جلب مدير مركز إعلامي خبير أو من أصحاب الفكر الجديد وراقٍ، بل جلب البعض كمحب للنادي دون الالتفات لمراكز القوة في المجال الإعلامي، فبعضهم يرى أنه لا أهمية لدور المدير طالما يرى نفسه كرئيس هو المنبر وصانع الحدث.
الإعلام رسالة وأمانة لم تكن في السابق تحت إدارة من يعبثون بها وكأنها لوح أبيض من يأتي ليضع خربشاته، ولم يكن بيوم مساحة للصوت الأعلى بل كانت صعبة المنال ولا يدخل هذا العالم إلا من يستحق.
لذلك لا بد من إعادة النظر في من يتولى مناصب إعلامية ومن يدير حسابات (السوشال ميديا) ولابد من عين رقيب، فدور حسابات الأندية دائما ما يكون تثقيفيا ولم يكن بيوم تابعا لاساعد (صغار تويتر). لنرتقي بهم بدلا من النزول لهم، أحبطني جدا ما يحدث وما يبث من بعض المراكز الإعلامية ولم أتخيل بيوم أن أكتب مقال رسالة لأصحاب الرسالة.
اللوم هنا يقع على إدارات أصبح همها إرضاء مشجعي تويتر، ولا يهمهم اسم النادي ولا مكانته، فالكارثة لو حاول الجميع إرضاء (البعض) وليس الجميع ببعض العبارات والفيديوهات التي لا صلة لها بالاحترافية، ربما حدث ذلك لأن من جلس على كرسي الرئاسة لم يحرص على جلب مدير مركز إعلامي خبير أو من أصحاب الفكر الجديد وراقٍ، بل جلب البعض كمحب للنادي دون الالتفات لمراكز القوة في المجال الإعلامي، فبعضهم يرى أنه لا أهمية لدور المدير طالما يرى نفسه كرئيس هو المنبر وصانع الحدث.
الإعلام رسالة وأمانة لم تكن في السابق تحت إدارة من يعبثون بها وكأنها لوح أبيض من يأتي ليضع خربشاته، ولم يكن بيوم مساحة للصوت الأعلى بل كانت صعبة المنال ولا يدخل هذا العالم إلا من يستحق.
لذلك لا بد من إعادة النظر في من يتولى مناصب إعلامية ومن يدير حسابات (السوشال ميديا) ولابد من عين رقيب، فدور حسابات الأندية دائما ما يكون تثقيفيا ولم يكن بيوم تابعا لاساعد (صغار تويتر). لنرتقي بهم بدلا من النزول لهم، أحبطني جدا ما يحدث وما يبث من بعض المراكز الإعلامية ولم أتخيل بيوم أن أكتب مقال رسالة لأصحاب الرسالة.