تمهيدا لإعلان الفائزين بجائزة الملك فيصل في دورتها الـ43، أعلنت الأمانة العامة للجائزة بدء اجتماعات لجان اختيارهم من 6 إلى 10 فبراير الجاري، وذلك لاختيار الفائزين في 4 أفرع بالجائزة (الدراسات الإسلامية - اللغة العربية والأدب - الطب - العلوم)، على أن تستكمل الاجتماعات في مساء الـ10 من فبراير برئاسة رئيس هيئة جائزة الملك فيصل، الأمير خالد الفيصل، لاختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام لـ2021.
وأعلنت الأمانة العامة للجائزة سابقا مواضيع دورتها الـ43، التي جاءت على النحو التالي: موضوع «الوقف في الإسلام» لجائزة الدراسات الإسلامية، و«البلاغة الجديدة» لجائزة اللغة العربية والأدب، في حين تتناول جائزة الطب «الطب التجديدي في الحالات العصبية»، وتختص جائزة العلوم هذا العام بـ«الفيزياء».
وأوضحت الأمانة العامة أن الجائزة لا تقبل الترشيحات الفردية أو ترشيحات الأحزاب السياسية، وتقبل فقط الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية، لافتة إلى أن الجائزة تشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة، وأن تكون الأعمال المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومثرية للمعرفة الإنسانية.
تضم لجان اختيار الفائزين كوكبة من العلماء المتخصصين من جنسيات مختلفة، سينظرون في الأعمال المرشحة، ومن ثم يختارون الفائزين وفقا للضوابط التي وضعتها الأمانة العامة للجائزة. وتضم لجنة اختيار كل جائزة 10 أعضاء من النساء والرجال من مختلف الجنسيات والدول، يشاركون شخصيا أو عن بُعد، نظرا للظروف الراهنة.
ومن المقرر أن يعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أسماء الفائزين بالجائزة في أفرعها الـ5 لـ2021 خلال فاعلية سيتم عقدها مساء الأربعاء 10 فبراير في مدينة الرياض، وذلك بحضور عدد محدود من الإعلاميين، وسوف يتم نقل إعلان أسماء الفائزين بالبث الحي على الموقع الإلكتروني للجائزة، ومنصات التواصل الاجتماعي التابعة لها.
حول جائزة الملك فيصل
- أنشئت جائزة الملك فيصل في 1977.
- منحت الجائزة لأول مرة في 1979 في ثلاثة فروع: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، والأدب العربي.
- في 1981، قرر مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية إضافة فرعين، أحدهما في الطب والآخر في العلوم.
- منحت جائزة فرع الطب لأول مرة في 1982، في حين منحت جائزة فرع العلوم لأول مرة في 1984.
- تهدف إلى تأصيل المثل والقيم الإسلامية في الحياة الاجتماعية، والإسهام في تقدم البشرية وإثراء الفكر الإنساني.
وأعلنت الأمانة العامة للجائزة سابقا مواضيع دورتها الـ43، التي جاءت على النحو التالي: موضوع «الوقف في الإسلام» لجائزة الدراسات الإسلامية، و«البلاغة الجديدة» لجائزة اللغة العربية والأدب، في حين تتناول جائزة الطب «الطب التجديدي في الحالات العصبية»، وتختص جائزة العلوم هذا العام بـ«الفيزياء».
وأوضحت الأمانة العامة أن الجائزة لا تقبل الترشيحات الفردية أو ترشيحات الأحزاب السياسية، وتقبل فقط الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية، لافتة إلى أن الجائزة تشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة، وأن تكون الأعمال المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومثرية للمعرفة الإنسانية.
تضم لجان اختيار الفائزين كوكبة من العلماء المتخصصين من جنسيات مختلفة، سينظرون في الأعمال المرشحة، ومن ثم يختارون الفائزين وفقا للضوابط التي وضعتها الأمانة العامة للجائزة. وتضم لجنة اختيار كل جائزة 10 أعضاء من النساء والرجال من مختلف الجنسيات والدول، يشاركون شخصيا أو عن بُعد، نظرا للظروف الراهنة.
ومن المقرر أن يعلن صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أسماء الفائزين بالجائزة في أفرعها الـ5 لـ2021 خلال فاعلية سيتم عقدها مساء الأربعاء 10 فبراير في مدينة الرياض، وذلك بحضور عدد محدود من الإعلاميين، وسوف يتم نقل إعلان أسماء الفائزين بالبث الحي على الموقع الإلكتروني للجائزة، ومنصات التواصل الاجتماعي التابعة لها.
حول جائزة الملك فيصل
- أنشئت جائزة الملك فيصل في 1977.
- منحت الجائزة لأول مرة في 1979 في ثلاثة فروع: خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، والأدب العربي.
- في 1981، قرر مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية إضافة فرعين، أحدهما في الطب والآخر في العلوم.
- منحت جائزة فرع الطب لأول مرة في 1982، في حين منحت جائزة فرع العلوم لأول مرة في 1984.
- تهدف إلى تأصيل المثل والقيم الإسلامية في الحياة الاجتماعية، والإسهام في تقدم البشرية وإثراء الفكر الإنساني.