قال الشيخ مشعل سرور الزايدي، إن الأمير خالد الفيصل رئيس مؤسسة الفكر العربي أحد المهتمين باللغة العربية والمبادر فعليا بإنشاء المؤسسة التي التزمت منذ إنشائها بتنمية الاعتزاز بثوابت الأمة ومبادئها وقيمها، وبتعزيز التضامن العربي والهوية العربية الجامعة، المحتضنة لغنى التنوع والتعدد، وذلك بنهج الحرية المسؤولة، كما تبنى الفيصل من خلال مؤسسة الفكر العربي المساهمة الفعالة في الجهود الفكرية والثقافية، من خلال نهج المؤسسة في الشراكة والتعاون والتكامل مع المنظمات والمؤسسات ومراكز الأبحاث والدراسات المعنية ذات العلاقة، وإطلاق مجموعة من البرامج والمشاريع الرائدة الهادفة إلى تمكين الشباب، وتحديث أساليب تعلم اللغة العربية وتعليمها، والإعلاء من شأن قيم الحوار والانفتاح على لغات العالم وثقافاته.
عمق في الطرح
أضاف الزايدي، أن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسسة الفكر العربي خالد الفيصل، متعدد المناقب واستثنائي بسيرته العطرة، كثير العطاء لهذا الوطن، حيث كل يوم يسجل إنجازا إلى إنجاز جديد، كما أنه أحد المثقفين الذي يتسم عليه الهدوء عند الحديث والعمقِ في الطرح وتلك الصفات جعلت الفيصل موضع الاحتفاء أينما حل، باعتباره الشخصية الثقافية الأبرز، ولذلك فإن مسيرته تكتنف جنباتها بالأوسمة والتكريمات التي نالها عن استحقاق من أماكن عديدة في العالم، وذلك اعترافا وتقديراً لرجل أفنى عمره في خدمة البشرية والإنسانية جمعا، منطلقا من عمقه العربي السعودي.
تضامن ثقافي
أكد الزايدي، أن استعراض شخصية الأمير خالد الفيصل سواء سياسيا أو إداريا لا تقل في أهميتها عن تسليط الضوء على إنجازاته الثقافية التي كللها بالمشروع العربي البارز من خلال مؤسسة الفكر العربي، والتي تعد حالة متفردة في رسالتها حول السعي نحو تحقيق التضامن الثقافي العربي، وتعزيز هوية الأمة الحضارية جنبا إلى جنب مع الحرص على الانفتاح على ثقافات العالم المختلفة، وذلك من خلال قيام الفيصل بالعديد من الإنجازات التي عملت على ترسيخ القيم الثقافية في جانبيها الوسطي والمعتدل، كما أنه من الرموز التي تنشط منذ زمن بعيد في مجال تشجيع الحوار والتفاعل مع الثقافات المختلفة.
تكريم المبدعين
أشار الزايدي، إلى أن الأمير خالد الفيصل اسم ثقافي بارز، في العالمين العربي والإسلامي، بل يمتد للعالم كذلك، وذلك بوصفه أولاً شخصية أدبية وفكرية، وله العديد من الإنجازات الثقافية التي لم تقتصر على الشعر والأدب والثقافة، وإنما امتدت لتشمل الفكر، والفن، والتراث، كما تميّز عطاؤه بتكريم المبدعين في مختلف المجالات، وذلك من خلال إشرافه على جائزة الملك فيصل العالمية، وجوائز مؤسسة الفكر العربي وغيرها.
دروس عملية
تطرق الزايدي إلى أن المكانة التي يوليها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسسة الفكر العربي خالد الفيصل، لهذا الوطن وقيادته قائمة على ثوابت البناء والعطاء وهمة العمل والجد والمثابرة، وذلك من أجل مستقبل سعودي زاخر ومشرق دائما وأبدا، وهذا الحب الصادق النابع من القلب ناتج من حب كبير لدينه القويم، ومن ثم وطنه المعطاء ومليكه المفدى، ويضحي من أجل ذلك كله في سبيل الحفاظ عليها ويفتدي بنفسه من أجلها، ليعطي دروسا عملية ومشاهد حية في السمع والطاعة والولاء للقيادة الغالية على نفوسنا جميعا.
عمق في الطرح
أضاف الزايدي، أن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسسة الفكر العربي خالد الفيصل، متعدد المناقب واستثنائي بسيرته العطرة، كثير العطاء لهذا الوطن، حيث كل يوم يسجل إنجازا إلى إنجاز جديد، كما أنه أحد المثقفين الذي يتسم عليه الهدوء عند الحديث والعمقِ في الطرح وتلك الصفات جعلت الفيصل موضع الاحتفاء أينما حل، باعتباره الشخصية الثقافية الأبرز، ولذلك فإن مسيرته تكتنف جنباتها بالأوسمة والتكريمات التي نالها عن استحقاق من أماكن عديدة في العالم، وذلك اعترافا وتقديراً لرجل أفنى عمره في خدمة البشرية والإنسانية جمعا، منطلقا من عمقه العربي السعودي.
تضامن ثقافي
أكد الزايدي، أن استعراض شخصية الأمير خالد الفيصل سواء سياسيا أو إداريا لا تقل في أهميتها عن تسليط الضوء على إنجازاته الثقافية التي كللها بالمشروع العربي البارز من خلال مؤسسة الفكر العربي، والتي تعد حالة متفردة في رسالتها حول السعي نحو تحقيق التضامن الثقافي العربي، وتعزيز هوية الأمة الحضارية جنبا إلى جنب مع الحرص على الانفتاح على ثقافات العالم المختلفة، وذلك من خلال قيام الفيصل بالعديد من الإنجازات التي عملت على ترسيخ القيم الثقافية في جانبيها الوسطي والمعتدل، كما أنه من الرموز التي تنشط منذ زمن بعيد في مجال تشجيع الحوار والتفاعل مع الثقافات المختلفة.
تكريم المبدعين
أشار الزايدي، إلى أن الأمير خالد الفيصل اسم ثقافي بارز، في العالمين العربي والإسلامي، بل يمتد للعالم كذلك، وذلك بوصفه أولاً شخصية أدبية وفكرية، وله العديد من الإنجازات الثقافية التي لم تقتصر على الشعر والأدب والثقافة، وإنما امتدت لتشمل الفكر، والفن، والتراث، كما تميّز عطاؤه بتكريم المبدعين في مختلف المجالات، وذلك من خلال إشرافه على جائزة الملك فيصل العالمية، وجوائز مؤسسة الفكر العربي وغيرها.
دروس عملية
تطرق الزايدي إلى أن المكانة التي يوليها مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة رئيس مؤسسة الفكر العربي خالد الفيصل، لهذا الوطن وقيادته قائمة على ثوابت البناء والعطاء وهمة العمل والجد والمثابرة، وذلك من أجل مستقبل سعودي زاخر ومشرق دائما وأبدا، وهذا الحب الصادق النابع من القلب ناتج من حب كبير لدينه القويم، ومن ثم وطنه المعطاء ومليكه المفدى، ويضحي من أجل ذلك كله في سبيل الحفاظ عليها ويفتدي بنفسه من أجلها، ليعطي دروسا عملية ومشاهد حية في السمع والطاعة والولاء للقيادة الغالية على نفوسنا جميعا.