كشفت الهيئة العامة للزكاة والدخل لـ«الوطن» أساليب التلاعب بالحجم الضريبي بعد رصد قيام بعض المؤسسات والشركات أشكال وطرق متعددة منها اللجوء إلى الاقتصاد الخفي أو الموازي مثل التستر التجاري، أو إخفاء حجم التعاملات الحقيقية للمنشأة، وذلك عن طريق التعامل النقدي أو عدم إصدار فواتير ضريبية، أو إنتاج أو حيازة سلع إنتقائية لم تسدد الضريبة المستحقة عليها، بالاضافة إلى عدم الإفصاح عن نشاط أو أكثر من الأنشطة الخاضعة للضريبة، أو إصدار قوائم مالية مختلفة لنفس الفترة المالية، أو التلاعب في حصص ملكية المنشأة/ الشركة (شركاء مخفيين/ غير مصرح عنهم).
محاصرة المتهربين
أضافت الهيئة أن هناك العديد من العوامل التي مكنتها من محاصرة المتهربين من الضرائب حيث قامت بتطوير وأتمتة آلية الإبلاغ عن مخالفات التهرب الضريبي من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة، ومن خلال تطبيق ضريبة القيمة المضافة، بالإضافة إلى صدور لائحة المكافآت التشجيعية للمُبَلّغين، والتي يتم بموجبها صرف مكافأة تشجيعية لكل من يسهم - من غير موظفي الهيئة - في الكشف عن مخالفات الأنظمة واللوائح التي تختص الهيئة العامة للزكاة والدخل بالإشراف على تطبيقها، والربط والتعاون مع الأطراف والجهات ذات العلاقة لتبادل المعلومات، وتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية.
القيمة المضافة
دعت الهيئة المستهلكين إلى التبليغ عن أي منشأة لم تطبق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، وذلك من خلال الموقع الرسمي للهيئة (gazt.gov.sa)، أو استخدام التطبيق الخاص بضريبة القيمة المضافة على الهواتف الذكية، حيث تقدم الهيئة مكافآتٍ تشجيعية للمبلغين عن المخالفات الضريبية بـ 2,5% من قيمة المخالفات والغرامات، وذلك بحد أقصى مليون ريال أو 1000 ريال كحد أدنى.
أساليب التلاعب بالحجم الضريبي
• الاقتصاد الخفي أو الموازي مثل التستر التجاري. • إخفاء حجم التعاملات الحقيقية للمنشأة، وذلك عن طريق التعامل النقدي أو عدم إصدار فواتير ضريبية. • إنتاج أو حيازة سلع انتقائية لم تسدد الضريبة المستحقة عليها. • عدم الإفصاح عن نشاط أو أكثر من الأنشطة الخاضعة للضريبة. • إصدار قوائم مالية مختلفة لنفس الفترة المالية. • التلاعب في حصص ملكية المنشأة/ الشركة (شركاء مخفيين/ غير مصرح عنهم).
المخالفات التي رصدتها الهيئة خلال عام 2020
(33,853) مخالفة أبرزها: • عدم الاحتفاظ بالفواتير الضريبية. • عدم تحصيل ضريبة القيمة المضافة. • عدم وجود الرقم الضريبي. • تحصيل ضريبة أقل من المستحق. • تحصيل ضريبة أعلى من المستحق. • التهرب الضريبي.
محاصرة المتهربين
أضافت الهيئة أن هناك العديد من العوامل التي مكنتها من محاصرة المتهربين من الضرائب حيث قامت بتطوير وأتمتة آلية الإبلاغ عن مخالفات التهرب الضريبي من خلال الموقع الإلكتروني للهيئة، ومن خلال تطبيق ضريبة القيمة المضافة، بالإضافة إلى صدور لائحة المكافآت التشجيعية للمُبَلّغين، والتي يتم بموجبها صرف مكافأة تشجيعية لكل من يسهم - من غير موظفي الهيئة - في الكشف عن مخالفات الأنظمة واللوائح التي تختص الهيئة العامة للزكاة والدخل بالإشراف على تطبيقها، والربط والتعاون مع الأطراف والجهات ذات العلاقة لتبادل المعلومات، وتكثيف الحملات التفتيشية والرقابية.
القيمة المضافة
دعت الهيئة المستهلكين إلى التبليغ عن أي منشأة لم تطبق ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، وذلك من خلال الموقع الرسمي للهيئة (gazt.gov.sa)، أو استخدام التطبيق الخاص بضريبة القيمة المضافة على الهواتف الذكية، حيث تقدم الهيئة مكافآتٍ تشجيعية للمبلغين عن المخالفات الضريبية بـ 2,5% من قيمة المخالفات والغرامات، وذلك بحد أقصى مليون ريال أو 1000 ريال كحد أدنى.
أساليب التلاعب بالحجم الضريبي
• الاقتصاد الخفي أو الموازي مثل التستر التجاري. • إخفاء حجم التعاملات الحقيقية للمنشأة، وذلك عن طريق التعامل النقدي أو عدم إصدار فواتير ضريبية. • إنتاج أو حيازة سلع انتقائية لم تسدد الضريبة المستحقة عليها. • عدم الإفصاح عن نشاط أو أكثر من الأنشطة الخاضعة للضريبة. • إصدار قوائم مالية مختلفة لنفس الفترة المالية. • التلاعب في حصص ملكية المنشأة/ الشركة (شركاء مخفيين/ غير مصرح عنهم).
المخالفات التي رصدتها الهيئة خلال عام 2020
(33,853) مخالفة أبرزها: • عدم الاحتفاظ بالفواتير الضريبية. • عدم تحصيل ضريبة القيمة المضافة. • عدم وجود الرقم الضريبي. • تحصيل ضريبة أقل من المستحق. • تحصيل ضريبة أعلى من المستحق. • التهرب الضريبي.