عظيم ما يحصل في بلدنا من إنجازات رائعة، وثمينة وقيمة في جميع المجالات والتخصصات. عندما نذهب إلى عام 2020 ونشاهد ما تم إنجازه خلال جائحة فيروس كورونا، والاستعدادات المتميزة والاستثنائية التي تمت من القطاع الأمني والصحي، والعديد من الجهات المشاركة للتعامل مع الجائحة، نشعر حقاً بالفخر الكبير والعظيم.
رأينا جميعاً الجهود الرائعة التي قامت بها المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وكذلك جهود وزارة الداخلية السعودية بقيادة الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، وكذلك وزارة الصحة في التعامل مع هذه الجائحة.
كانت إنجازات عظيمة وثمينة، وكمواطن سعودي محب لبلدي وقادتي، والشعب السعودي والخليجي الذي أنتمى إليه، يحق لي أن أفتخر بجميع الإنجازات التي تمت، فشكراً لهذا البلد العظيم، شكراً بحجم السماء وعدد النجوم، كل شيء يحصل في مملكتنا الغالية، هو ناجح بكل تأكيد، وكما يعلم الجميع بأن السعودية العظمى مثال ناجح جداً ويحتذى به في جميع دول العالم.
كما قلت في العديد من مقالاتي بأن لا يوجد دولة تفعل مثل ما تفعل السعودية العظمى، رأى العالم أجمع إدارتها الناجحة للحشود في الحرم المكي الشريف، وفي نطاق جغرافي وزمني محدد وكيف أن حجاج بيت الله الحرام يؤدون شعائرهم الدينية بكل يسر وسهولة، أمن وأمان، ملتزمين بالتباعد الاجتماعي والإجراءات الصحية والوقائية.
رأى العالم أجمع إدارتها المتميزة في تعاملها الناجح جداً مع فيروس كورونا، رأى العالم أجمع تعامل وزارة الصحة في منع تفشي فيروس كورونا المستجد، وتسهيل الإجراءات، وجعل العلاج والدواء مجاناً لجميع المواطنين، والمقيمين ومخالفي الإقامة. كل الشكر والتقدير لوزارة الحج والعمرة، والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وكذلك لوزارة الصحة لاتخاذها مجموعة من الإجراءات الاحترازية، لحماية المصلين وحجاج بيت الله الحرام، وكذلك جهود بلدي في حماية المواطن والمقيم في هذا البلد العظيم. عندما أتحدث مع زملائي في أستراليا وبعض من دول العالم، يتمنون أن وزارة الصحة في بلادهم، تتخذ مثل الخطوات التي اتخذتها وزارة الصحة السعودية في التعامل مع الجائحة، وهذا شيء يدعونا للفخر حقيقةً بأن بلدنا الغالي يعتبر مثالاً رائعاً في كل شيء، وخصوصاً في إدارة الأزمات.
وفي هذا المقال أحب أن أقول هذه العبارة «إن كان لفن إدارة الأزمة دولة، فعاصمتها وبكل تأكيد السعودية العظمى». فشكراً لهذا البلد العظيم، شكراً بحجم السماء وعدد النجوم. كذلك كمواطن سعودي محب لهذا البلد العظيم، أشكر جميع العاملين في القطاع الأمني في المملكة العربية السعودية، على جهودهم العظيمة والرائعة والتي قاموا ويقومون بها، خلال جائحة فيروس كورونا.
أثناء فترة حظر التجوال، عندما أذهب إلى عملي أرى التواجد الأمني الميداني في كل مكان، ورأيت العمل الحسن والرائع والمتميز حقيقةً، رأيت الأخلاق الطيبة والحسنة والابتسامة العالية، ورأيت كذلك حرصهم الشديد على الحفاظ على صحتنا وسلامتنا.
فشكراً جزيلاً لهم ولكل العاملين في القطاع الأمني، في هذا البلد العظيم والغالي والعزيز.
كذلك لن ننسى أبداً الجنود البواسل المرابطين على الحدود، وفي كل مكان في بلدنا، شكراً جزيلاً لهم على كل ما يقومون به في حماية وطننا الغالي على قلوبنا جميعاً، شكراً جزيلاً لهم لأنهم يدافعون عن هذا البلد العظيم وأرضه ومقدساته.
شكراً لهم لأنهم يسهرون الليل والنهار، من أجل أن ينعم المواطن والمقيم على أرض هذا الوطن الغالي بالأمن والأمان.
أرجو الله سبحانه وتعالى أن يحميهم ويحفظهم ويبارك لهم ويسدد رميهم.
جميع العاملين في القطاع الأمني في السعودية العظمى لهم مكانة عظيمة في قلوبنا.
فشكراً جزيلاً لهم، شكراً لهذا البلد العظيم، شكراً بحجم السماء وعدد النجوم.
رأينا جميعاً الجهود الرائعة التي قامت بها المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وكذلك جهود وزارة الداخلية السعودية بقيادة الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، وكذلك وزارة الصحة في التعامل مع هذه الجائحة.
كانت إنجازات عظيمة وثمينة، وكمواطن سعودي محب لبلدي وقادتي، والشعب السعودي والخليجي الذي أنتمى إليه، يحق لي أن أفتخر بجميع الإنجازات التي تمت، فشكراً لهذا البلد العظيم، شكراً بحجم السماء وعدد النجوم، كل شيء يحصل في مملكتنا الغالية، هو ناجح بكل تأكيد، وكما يعلم الجميع بأن السعودية العظمى مثال ناجح جداً ويحتذى به في جميع دول العالم.
كما قلت في العديد من مقالاتي بأن لا يوجد دولة تفعل مثل ما تفعل السعودية العظمى، رأى العالم أجمع إدارتها الناجحة للحشود في الحرم المكي الشريف، وفي نطاق جغرافي وزمني محدد وكيف أن حجاج بيت الله الحرام يؤدون شعائرهم الدينية بكل يسر وسهولة، أمن وأمان، ملتزمين بالتباعد الاجتماعي والإجراءات الصحية والوقائية.
رأى العالم أجمع إدارتها المتميزة في تعاملها الناجح جداً مع فيروس كورونا، رأى العالم أجمع تعامل وزارة الصحة في منع تفشي فيروس كورونا المستجد، وتسهيل الإجراءات، وجعل العلاج والدواء مجاناً لجميع المواطنين، والمقيمين ومخالفي الإقامة. كل الشكر والتقدير لوزارة الحج والعمرة، والرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، وكذلك لوزارة الصحة لاتخاذها مجموعة من الإجراءات الاحترازية، لحماية المصلين وحجاج بيت الله الحرام، وكذلك جهود بلدي في حماية المواطن والمقيم في هذا البلد العظيم. عندما أتحدث مع زملائي في أستراليا وبعض من دول العالم، يتمنون أن وزارة الصحة في بلادهم، تتخذ مثل الخطوات التي اتخذتها وزارة الصحة السعودية في التعامل مع الجائحة، وهذا شيء يدعونا للفخر حقيقةً بأن بلدنا الغالي يعتبر مثالاً رائعاً في كل شيء، وخصوصاً في إدارة الأزمات.
وفي هذا المقال أحب أن أقول هذه العبارة «إن كان لفن إدارة الأزمة دولة، فعاصمتها وبكل تأكيد السعودية العظمى». فشكراً لهذا البلد العظيم، شكراً بحجم السماء وعدد النجوم. كذلك كمواطن سعودي محب لهذا البلد العظيم، أشكر جميع العاملين في القطاع الأمني في المملكة العربية السعودية، على جهودهم العظيمة والرائعة والتي قاموا ويقومون بها، خلال جائحة فيروس كورونا.
أثناء فترة حظر التجوال، عندما أذهب إلى عملي أرى التواجد الأمني الميداني في كل مكان، ورأيت العمل الحسن والرائع والمتميز حقيقةً، رأيت الأخلاق الطيبة والحسنة والابتسامة العالية، ورأيت كذلك حرصهم الشديد على الحفاظ على صحتنا وسلامتنا.
فشكراً جزيلاً لهم ولكل العاملين في القطاع الأمني، في هذا البلد العظيم والغالي والعزيز.
كذلك لن ننسى أبداً الجنود البواسل المرابطين على الحدود، وفي كل مكان في بلدنا، شكراً جزيلاً لهم على كل ما يقومون به في حماية وطننا الغالي على قلوبنا جميعاً، شكراً جزيلاً لهم لأنهم يدافعون عن هذا البلد العظيم وأرضه ومقدساته.
شكراً لهم لأنهم يسهرون الليل والنهار، من أجل أن ينعم المواطن والمقيم على أرض هذا الوطن الغالي بالأمن والأمان.
أرجو الله سبحانه وتعالى أن يحميهم ويحفظهم ويبارك لهم ويسدد رميهم.
جميع العاملين في القطاع الأمني في السعودية العظمى لهم مكانة عظيمة في قلوبنا.
فشكراً جزيلاً لهم، شكراً لهذا البلد العظيم، شكراً بحجم السماء وعدد النجوم.