قال وزير الطاقة، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إن المملكة ستستحدث أنماطًا جديدة لاستثمار النفط والغاز، مشيرًا إلى سعي البلاد لإحلال الطاقة الشمسية محل سوائل البترول، وأوضح الوزير، خلال حفل إطلاق الهوية الجديدة لوزارة الطاقة، اليوم، أن المملكة لا تخاف من التحديات، وإنما تقدم عليها.
وتابع الوزير: «سنعمل عبر برنامج استدامة الطلب على المواد الهيدروكربونية، إضافة إلى استحداث أنماط جديدة لاستغلال البترول والغاز».
ولفت، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إلى أن برنامج إحلال الطاقة الشمسية والغاز بدلا من السوائل البترولية، كالبترول الخام ومنتجاته، يحظى باهتمام ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، لما سوف يكون له من أثر بالغ في المستقبل، ولا يمكن الدخول في تفاصيله الآن حتى عرضه على ولي العهد واللجنة العليا للطاقة.
وقال وزير الطاقة، إن البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري الكربوني مُمكن لإطالة أجل استخدام المواد الهيدروكربونية. وبين الوزير أن جميع برامج الوزارة الآن مرتبطة بمشاركة ومساهمة الجهات الحكومية والخاصة، وسيكون لها الأثر الإيجابي التنموي بمفهومه الشامل، مشيرًا إلى أن العمل الجماعي ركيزة أساسية لرؤية 2030.
وأطلق وزير الطاقة الهوية الجديدة لوزارة الطاقة، والتي تعبر عن مواكبتها للتطورات في صناعة الطاقة ومستقبلها، ودورها المحوري في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وتابع الوزير: «سنعمل عبر برنامج استدامة الطلب على المواد الهيدروكربونية، إضافة إلى استحداث أنماط جديدة لاستغلال البترول والغاز».
ولفت، الأمير عبدالعزيز بن سلمان، إلى أن برنامج إحلال الطاقة الشمسية والغاز بدلا من السوائل البترولية، كالبترول الخام ومنتجاته، يحظى باهتمام ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، لما سوف يكون له من أثر بالغ في المستقبل، ولا يمكن الدخول في تفاصيله الآن حتى عرضه على ولي العهد واللجنة العليا للطاقة.
وقال وزير الطاقة، إن البرنامج الوطني للاقتصاد الدائري الكربوني مُمكن لإطالة أجل استخدام المواد الهيدروكربونية. وبين الوزير أن جميع برامج الوزارة الآن مرتبطة بمشاركة ومساهمة الجهات الحكومية والخاصة، وسيكون لها الأثر الإيجابي التنموي بمفهومه الشامل، مشيرًا إلى أن العمل الجماعي ركيزة أساسية لرؤية 2030.
وأطلق وزير الطاقة الهوية الجديدة لوزارة الطاقة، والتي تعبر عن مواكبتها للتطورات في صناعة الطاقة ومستقبلها، ودورها المحوري في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.