بدأ منتدى الاستثمار السعودي الأوزبكي الأول أعماله اليوم في مدينة بخارى، بحضور وزير الاستثمار خالد الفالح، ونائب رئيس الوزراء الأوزبكي ساردور أومورزاركوف، وبمشاركة وفد سعودي رفيع المستوى يضم عددا من الجهات الحكومية والقطاع الخاص. وشهدت أعمال المنتدى توقيع اتفاقية لتأسيس مجلس الأعمال السعودي - الأوزبكي، والذي يقوده رجال أعمال من القطاع الخاص في البلدين، ويهدف إلى تطوير وتعزيز العلاقات التجارية بين المملكة وجمهورية أوزبكستان.
وقال الفالح في كلمته: «نتطلع إلى تعزيز التعاون مع جمهورية أوزبكستان الشقيقة، وتنمية الشراكة بين بلدينا بما يحقق تطلعات قيادتينا، ونعول على القطاع الخاص، والشركات الريادية للمساهمة في بناء الجسور التي تعمل حكوماتنا وشعوبنا على مدها».
وأضاف: «طموحاتنا كبيرة وسنعمل على تحقيقها، و نحن كمسؤولون في الجانبين سنعمل على تسهيل وتمكين القطاع الخاص والشركات من ممارسة الأعمال وإزالة أي تحديات قد تواجههم».
وقال الفالح في كلمته: «نتطلع إلى تعزيز التعاون مع جمهورية أوزبكستان الشقيقة، وتنمية الشراكة بين بلدينا بما يحقق تطلعات قيادتينا، ونعول على القطاع الخاص، والشركات الريادية للمساهمة في بناء الجسور التي تعمل حكوماتنا وشعوبنا على مدها».
وأضاف: «طموحاتنا كبيرة وسنعمل على تحقيقها، و نحن كمسؤولون في الجانبين سنعمل على تسهيل وتمكين القطاع الخاص والشركات من ممارسة الأعمال وإزالة أي تحديات قد تواجههم».