كرَّمت شركة المراعي، ومكتب التربية العربي، المتفوقين من طلبة التعليم العام بدول مجلس التعاون الخليجي، وذلك ضمن حفل إعلان الفائزين بجائزة التفوق الدراسي، والذي استضافته المملكة العربية السعودية بمدينة الرياض تحت رعاية وزير التعليم الدكتور حمد بن محمد آل الشيخ، حيث منحت الجائزة لهذا العام لـ36 طالباً من دول مجلس التعاون الخليجي، بالإضافة إلى اليمن الشقيق.
وحضر الحفل كل من الدكتور علي بن عبد الخالق القرني، مدير عام مكتب التربية العربي لدول الخليج، وفيصل الفهادي، نائب الرئيس التنفيذي بشركة المراعي، وعدد من السفراء والملحقين الثقافيين العرب في المملكة العربية السعودية، بجانب الطلبة المكرمين الذين شاركوا بحضور الحفل عن بعد.
وقال فيصل الفهادي، نائب الرئيس التنفيذي بشركة المراعي: «إن رؤيتنا في المراعي التي تضع التعليم وتطوير العنصر البشري في قمة أولويات استثماراتها، تتسق والهدف النبيل لجائزة التفوق الدراسي في رعاية النشء ودعم المتفوقين والموهوبين منهم، باعتبارهم صمام المستقبل، وقدراتهم مؤشر على إمكانية مجتمعاتنا في تحقيق الريادة في مستقبل محور النجاح فيه هو امتلاك القدرات المعرفية».
وتهدف جائزة التفوق الدراسي، التي تقام للعام الثالث عشر برعاية المراعي، إلى تعزيز التفوق والإبداع في صفوف طلبة دول مجلس التعاون وتنمية قدراتهم ومواهبهم وفتح أبواب المنافسة أمامهم، إذ تجسد الجائزة اهتمام القطاع الخاص بالتعليم وصناعة إنسان الغد. ومنذ إطلاقها في عام 2006، كرمت الجائزة أكثر من 500 طالب في دول مجلس التعاون الخليجي حتى الآن.
وحضر الحفل كل من الدكتور علي بن عبد الخالق القرني، مدير عام مكتب التربية العربي لدول الخليج، وفيصل الفهادي، نائب الرئيس التنفيذي بشركة المراعي، وعدد من السفراء والملحقين الثقافيين العرب في المملكة العربية السعودية، بجانب الطلبة المكرمين الذين شاركوا بحضور الحفل عن بعد.
وقال فيصل الفهادي، نائب الرئيس التنفيذي بشركة المراعي: «إن رؤيتنا في المراعي التي تضع التعليم وتطوير العنصر البشري في قمة أولويات استثماراتها، تتسق والهدف النبيل لجائزة التفوق الدراسي في رعاية النشء ودعم المتفوقين والموهوبين منهم، باعتبارهم صمام المستقبل، وقدراتهم مؤشر على إمكانية مجتمعاتنا في تحقيق الريادة في مستقبل محور النجاح فيه هو امتلاك القدرات المعرفية».
وتهدف جائزة التفوق الدراسي، التي تقام للعام الثالث عشر برعاية المراعي، إلى تعزيز التفوق والإبداع في صفوف طلبة دول مجلس التعاون وتنمية قدراتهم ومواهبهم وفتح أبواب المنافسة أمامهم، إذ تجسد الجائزة اهتمام القطاع الخاص بالتعليم وصناعة إنسان الغد. ومنذ إطلاقها في عام 2006، كرمت الجائزة أكثر من 500 طالب في دول مجلس التعاون الخليجي حتى الآن.