العواطف هي مجموعة المشاعر والأحاسيس التي تعكس ردة فعل الشخص تجاه المواقف والأمور الحياتية التي يواجهها في يومه.. العواطف تعمل لصالحنا؛ فهي تحافظ على سلامتنا، حيث يساعدنا الشعور بالخوف على النجاة من بيئة مهددة، ويساعدنا الشعور بالحب على تكوين رفقة.
قد يكون من الصعب احتواء مشاعر مثل الألم والحزن، فيلجأ الشخص إلى إخفاء مشاعره لأنه يمكن أن يتسبب في أذية الطرف الآخر ودفن المشاعر السلبية، بهذه الطريقة ينتج عنه العديد من مشكلات الصحة العقلية، فنبدأ بتجنب الشخص أو الأشخاص أو المكان الذي يسبب عدم الراحة، هذا بدوره يوصلنا إلى العزلة والقلق الاجتماعي والاكتئاب، لذلك يجب التعرف على المشاعر وتصنيفها..
اكتب ما تشعر به ولماذا تشعر به؟
نقطة أخرى جديرة بالاهتمام كيف نستعيد الشعور بالتوازن العاطفي؟ الطرق السريعة لإدارة التوتر العاطفي تتمثل في إلهاء النفس، سواء بمشاهدة مقطع فيديو مضحك أو الاستماع إلى القرآن أو البكاء أو الغناء أو تغيير بيئتك.
في بعض الأحيان قد يكون من المفيد تحويل الاستجابة إلى تمرين بدني أو رش الماء البارد على الوجه، لكن يجب الامتناع كليًا عن الأساليب المهدئة غير الصحية مثل الأكل والشرب والعقاقير المخدرة.
نقطة أخرى مهمة، تجنب اللغة العاطفية، بدلًا من كلمة «مؤلم» أو«حزين» استخدم كلمة «مثير للاهتمام»، واستخدم عبارات المزاح والدعابة في وصف مشاعرك.
المشاعر السلبية قوية جدًا ويصعب التشكيك فيها، لذا نحن نتعاطف معها دون عناء.
بأي حال لا يمكنك تجنب أو مقاومة كل الآلام في الحياة، لكن يمكنك تعلم التعايش مع انزعاجك بشكل أفضل.. إذن ما «الحل»؟
عند مواجهة مشكلة، يمكنك دائمًا تجنبها أو إنكارها، لكن محاولة مقاومة المشاعر السلبية لن تنجح، وأي محاولة لقمعها تضخمها، لذا وجب علينا الانتقال من التجنب إلى القبول.
قد يكون من الصعب احتواء مشاعر مثل الألم والحزن، فيلجأ الشخص إلى إخفاء مشاعره لأنه يمكن أن يتسبب في أذية الطرف الآخر ودفن المشاعر السلبية، بهذه الطريقة ينتج عنه العديد من مشكلات الصحة العقلية، فنبدأ بتجنب الشخص أو الأشخاص أو المكان الذي يسبب عدم الراحة، هذا بدوره يوصلنا إلى العزلة والقلق الاجتماعي والاكتئاب، لذلك يجب التعرف على المشاعر وتصنيفها..
اكتب ما تشعر به ولماذا تشعر به؟
نقطة أخرى جديرة بالاهتمام كيف نستعيد الشعور بالتوازن العاطفي؟ الطرق السريعة لإدارة التوتر العاطفي تتمثل في إلهاء النفس، سواء بمشاهدة مقطع فيديو مضحك أو الاستماع إلى القرآن أو البكاء أو الغناء أو تغيير بيئتك.
في بعض الأحيان قد يكون من المفيد تحويل الاستجابة إلى تمرين بدني أو رش الماء البارد على الوجه، لكن يجب الامتناع كليًا عن الأساليب المهدئة غير الصحية مثل الأكل والشرب والعقاقير المخدرة.
نقطة أخرى مهمة، تجنب اللغة العاطفية، بدلًا من كلمة «مؤلم» أو«حزين» استخدم كلمة «مثير للاهتمام»، واستخدم عبارات المزاح والدعابة في وصف مشاعرك.
المشاعر السلبية قوية جدًا ويصعب التشكيك فيها، لذا نحن نتعاطف معها دون عناء.
بأي حال لا يمكنك تجنب أو مقاومة كل الآلام في الحياة، لكن يمكنك تعلم التعايش مع انزعاجك بشكل أفضل.. إذن ما «الحل»؟
عند مواجهة مشكلة، يمكنك دائمًا تجنبها أو إنكارها، لكن محاولة مقاومة المشاعر السلبية لن تنجح، وأي محاولة لقمعها تضخمها، لذا وجب علينا الانتقال من التجنب إلى القبول.