أعلن المجلس الأعلى لجائزة المراعي للإبداع العلمي أسماء الفائزين في دورتها التاسعة عشرة، وذلك خلال اجتماعه بمقر مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في الرياض، برئاسة الدكتور أنس بن فارس الفارس، رئيس المدينـة، وبحضور رئيس مجلس إدارة شركة المراعي نائب رئيس المجلس الأعلى للجائزة، الأمير نايف بن سلطان بن محمد بن سعود الكبير، والدكتور خالد بن محمد السليمان، ومدير جامعة الملك فيصل، الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، ووكيل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن للدراسات والأبحاث التطبيقية، الدكتور سهل عبدالجواد، ونائب رئيس مدينة الملك عبدالعزيز لدعم البحث العلمي، الدكتور عبدالعزيز المالك، وأمين الجائزة، المهندس بدر آل فرحان.
حصد جائزة «العالم المتميز» (مناصفة) كل من الدكتور محمد الداوودي، والدكتور عثمان محمد بكر من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وفاز بجائزة «العمل الإبداعي للرجال» الدكتور عبدالرحمن بن محمد الحزيمي من جامعة الملك سعود، في حين تم حجب جائزة «العمل الإبداعي للنساء»، لعدم كفاءة الأعمال المقدمة.
وحصل على جائزة «العمل الإبداعي لطلاب - مرحلة الدكتوراة» (مناصفة) كل من إيمان بودليوه من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، ومحمد يونس ديتا من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وفاز بجائزة «العمل الإبداعي لطلاب - مرحلة الماجستير» عبدالله يوسف السلوم من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، بينما تم حجب جائزة «العمل الإبداعي لطلاب - مرحلة البكالوريوس»، لعدم كفاءة الأعمال المقدمة.
ومُنحت جائزة «الوحدة البحثية» لمركز التميز البحثي في مجال الطاقة المتجددة بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وقال عبدالله العتيبي، رئيس الاتصال المؤسسي والعلاقات العامة بشركة المراعي: «دعم البحث العلمي هو ركيزة أساسية في برامج المراعي للمسؤولية الاجتماعية، للإسهام في إحداث تنمية مستدامة».
وأضاف: «جائزة المراعي للإبداع العلمي، بما تقوم به من مكافأة للبحوث العلمية المرموقة سنويًا، تسهم في تطور العلوم بالمملكة، ودعم مسيرة العلماء المتميزين ودفعهم نحو مزيد من الإبداع». وقد أطلقت «المراعي» جائزتها للإبداع العلمي في 2001 ضمن مبادراتها للمسؤولية الاجتماعية، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وتعنى الجائزة بدعم العلم والعلماء والباحثين بالمملكة في مجالات: علوم الأساس والعلوم التطبيقية والتطويرية والابتكار، ويؤدي الحصول عليها إلى استحقاق مكافآت التميز العلمي لأعضاء هيئة التدريس السعوديين، ومن في حكمهم في الجامعات السعودية.
حصد جائزة «العالم المتميز» (مناصفة) كل من الدكتور محمد الداوودي، والدكتور عثمان محمد بكر من جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، وفاز بجائزة «العمل الإبداعي للرجال» الدكتور عبدالرحمن بن محمد الحزيمي من جامعة الملك سعود، في حين تم حجب جائزة «العمل الإبداعي للنساء»، لعدم كفاءة الأعمال المقدمة.
وحصل على جائزة «العمل الإبداعي لطلاب - مرحلة الدكتوراة» (مناصفة) كل من إيمان بودليوه من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، ومحمد يونس ديتا من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وفاز بجائزة «العمل الإبداعي لطلاب - مرحلة الماجستير» عبدالله يوسف السلوم من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية، بينما تم حجب جائزة «العمل الإبداعي لطلاب - مرحلة البكالوريوس»، لعدم كفاءة الأعمال المقدمة.
ومُنحت جائزة «الوحدة البحثية» لمركز التميز البحثي في مجال الطاقة المتجددة بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن.
وقال عبدالله العتيبي، رئيس الاتصال المؤسسي والعلاقات العامة بشركة المراعي: «دعم البحث العلمي هو ركيزة أساسية في برامج المراعي للمسؤولية الاجتماعية، للإسهام في إحداث تنمية مستدامة».
وأضاف: «جائزة المراعي للإبداع العلمي، بما تقوم به من مكافأة للبحوث العلمية المرموقة سنويًا، تسهم في تطور العلوم بالمملكة، ودعم مسيرة العلماء المتميزين ودفعهم نحو مزيد من الإبداع». وقد أطلقت «المراعي» جائزتها للإبداع العلمي في 2001 ضمن مبادراتها للمسؤولية الاجتماعية، بالتعاون مع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية.
وتعنى الجائزة بدعم العلم والعلماء والباحثين بالمملكة في مجالات: علوم الأساس والعلوم التطبيقية والتطويرية والابتكار، ويؤدي الحصول عليها إلى استحقاق مكافآت التميز العلمي لأعضاء هيئة التدريس السعوديين، ومن في حكمهم في الجامعات السعودية.