يرعى وزير التجارة رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور ماجد القصبي، القمة الدولية للمواصفات، التي ستنظمها المملكة يوم الأربعاء 18 ربيع الأول 1442هــ الموافق 4 نوفمبر 2020م، ضمن برنامج المؤتمرات الدولية المقامة على هامش عام الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين.
ويأتي تنظيم هذه القمة النوعيّة كأول قمة دولية متخصصة في المواصفات على هامش عام رئاستها لمجموعة العشرين هذا العام، تأكيداً على الدور الريادي الذي تلعبه المملكة العربية السعودية في تعزيز سبل ووسائل التعاون والتكامل بين دول العالم في مختلف المجالات، وبالأخص المجالات الفنية التي تعزز القدرات الاقتصادية وتدفع بمعدلات التبادل التجاري والاستثماري لآفاق أوسع.
وتركز القمة الدولية للمواصفات بالرياض على دور المواصفات القياسية وأجهزة التقييس الوطنية في مواجهة الأزمات، ومناقشة دور المواصفات القياسية في تمكين المؤسسات الحكومية والخاصة وغير الربحية على تجاوز تلك الأزمات والتقليل من الآثار السلبية لها، كما ستتطرق القمة لمناقشة دور المواصفات القياسية في تعزيز دور التحول الرقمي الجوهري والحساس في الأزمات.
يشار إلى أن القمة من تنظيم الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة والأمانة السعودية لمجموعة العشرين، وبمشاركة عدد من الجهات الوطنية والدولية مثل الهيئة العامة للغذاء والدواء، وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، والمنظمة الدولية للتقييس ISO، واللجنة الدولية الكهرو تقنية IEC، والاتحاد الدولي للاتصالات ITU.
ويأتي تنظيم هذه القمة النوعيّة كأول قمة دولية متخصصة في المواصفات على هامش عام رئاستها لمجموعة العشرين هذا العام، تأكيداً على الدور الريادي الذي تلعبه المملكة العربية السعودية في تعزيز سبل ووسائل التعاون والتكامل بين دول العالم في مختلف المجالات، وبالأخص المجالات الفنية التي تعزز القدرات الاقتصادية وتدفع بمعدلات التبادل التجاري والاستثماري لآفاق أوسع.
وتركز القمة الدولية للمواصفات بالرياض على دور المواصفات القياسية وأجهزة التقييس الوطنية في مواجهة الأزمات، ومناقشة دور المواصفات القياسية في تمكين المؤسسات الحكومية والخاصة وغير الربحية على تجاوز تلك الأزمات والتقليل من الآثار السلبية لها، كما ستتطرق القمة لمناقشة دور المواصفات القياسية في تعزيز دور التحول الرقمي الجوهري والحساس في الأزمات.
يشار إلى أن القمة من تنظيم الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة والأمانة السعودية لمجموعة العشرين، وبمشاركة عدد من الجهات الوطنية والدولية مثل الهيئة العامة للغذاء والدواء، وهيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، والمنظمة الدولية للتقييس ISO، واللجنة الدولية الكهرو تقنية IEC، والاتحاد الدولي للاتصالات ITU.