عرض مثقف في البدائع كتبا من مكتبته الخاصة للبيع بسعر رمزي الأسبوع الماضي، حيث تضم مكتبته مجموعة كبيرة من الكتب الثقافية في عدة مجالات أدبية؛ وذلك لنشر ثقافة القراءة بين أفراد المجتمع، واستفادة المهتمين بالكتب المستعملة التي قرأها بدلاً من رميها أو تركها فوق رفوف المكتبة على حد قوله.
واستبعد الأديب بدر عمر المطيري أن تكون الثورة التقنية وراء بيعه للكتب؛ إذ قال في تصريح خاص لـ(الوطن) «لم تكن التقنية الحديثة وراء الاستغناء عن الكتب فمن أدمن على القراءة وعرف قيمة الكتاب لن يشغله عن ذلك لا تقنية ولا أي شاغل آخر من شواغل الحياة التي تبعده عن الكتاب والقراءة، وأنا من قبل التقنية الحديثة ومازلت بعدها أرتاد المكتبات وأشتري الكتب وأقرأ بشكل يومي بل إن التقنية الحديثة سهلت اقتناء الكتب واختصرت البحث عنه من خلال التطبيقات الخاصة بعرض الكتب غبر الإنترنت بل وشحنه ثم إيصاله إلى البيت بأسعار رمزية وبسهولة كبيرة».
يذكر أن بدر المطيري كان معلماً بوزارة التعليم للغة العربية خمس سنوات ثم تحول للعمل الإداري ثلاث سنوات وأميناً لمكتبة البدائع العامة منذ تأسيسها عام 1418 للهجرة ثم طلب التقاعد المبكر للتفرغ للكتابة وصدر قرار تقاعده في منتصف شهر رمضان من عام 1439 بعد خدمة 21 سنة بوزارة التعليم، وطبع له 9 مؤلفات.
واستبعد الأديب بدر عمر المطيري أن تكون الثورة التقنية وراء بيعه للكتب؛ إذ قال في تصريح خاص لـ(الوطن) «لم تكن التقنية الحديثة وراء الاستغناء عن الكتب فمن أدمن على القراءة وعرف قيمة الكتاب لن يشغله عن ذلك لا تقنية ولا أي شاغل آخر من شواغل الحياة التي تبعده عن الكتاب والقراءة، وأنا من قبل التقنية الحديثة ومازلت بعدها أرتاد المكتبات وأشتري الكتب وأقرأ بشكل يومي بل إن التقنية الحديثة سهلت اقتناء الكتب واختصرت البحث عنه من خلال التطبيقات الخاصة بعرض الكتب غبر الإنترنت بل وشحنه ثم إيصاله إلى البيت بأسعار رمزية وبسهولة كبيرة».
يذكر أن بدر المطيري كان معلماً بوزارة التعليم للغة العربية خمس سنوات ثم تحول للعمل الإداري ثلاث سنوات وأميناً لمكتبة البدائع العامة منذ تأسيسها عام 1418 للهجرة ثم طلب التقاعد المبكر للتفرغ للكتابة وصدر قرار تقاعده في منتصف شهر رمضان من عام 1439 بعد خدمة 21 سنة بوزارة التعليم، وطبع له 9 مؤلفات.