وفقًا لقائمة بحث مقدمة إلى مشروع كلاريون (منظمة غير ربحية مكرسة للحد من تهديدات الجماعات المتطرفة)، تم تصنيف ما لا يقل عن 43 من نشطاء القاعدة في قطر، على أنهم إرهابيين من قبل وسائل الإعلام الحكومية في الإمارات العربية المتحدة. وتوصل البحث إلى أن أربع دول عربية قد أصدرت 13 طلبًا لقطر بشأن دعمها للإرهاب والتطرف وإيران وتركيا. وصنفت السعودية ومصر والإمارات والبحرين الكيانات المدرجة في قائمة النشطاء الإرهابيين. ويشير الحجم الهائل لممولي الإرهاب المرتبطين بقطر إلى أن الدوحة لم تفعل شيئًا للحد من تدفق الأموال إلى أيدي خلايا القاعدة من باكستان إلى سورية إلى شمال إفريقيا.
كما أن أكثر الإرهابيين المحددين عملوا كمسؤولين مع الحكومة القطرية أو لديهم علاقات وثيقة مع القادة القطريين.
البنك القطري
ذكر أحد كبار الميسرين الماليين وزميل برنامج الأمن الدولي لأمريكا الجديدة، أوبي شهبندر: «أن القائمة الطويلة لممولي الإرهاب المصنفين، تمتلك قاسما مشتركا حيث يميل الماليون الأكثر إنتاجًا واتساعًا وخطورة إلى الارتباط بقطر، وأن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن بعض كبار ممولي القاعدة لديهم علاقات حديثة مع البنك المركزي القطري».
تمويل مستمر
أوضحت مراسلة من CNN، إيرين بورنيت، مؤخراً بالإشارة إلى أول مقابلة للسفير القطري بعد بدء الأزمة، إلى أن ممول القاعدة سعد بن سعد الكعبي كان يجمع الأموال علناً في الدوحة وينشر صوراً لهجمات 11 سبتمبر.
كما ذكر من مجموعة الدراسات الأمنية، ديفيد ريبوي، أن قطر هي موطن آمن لزعيم حماس السابق خالد مشعل، والزعيم الروحي للإخوان يوسف القرضاوي (أحد أكثر الدعاة الجهاديين نفوذاً في العالم) وسبعة على الأقل من ممولي القاعدة، وثلاثة من نشطاء طالبان.
وفي عام 2014، قال الرئيس الإسرائيلي الأسبق شيمون بيريز إن قطر «أكبر ممول للإرهاب في العالم».
فعندما كانت هيلاري كلينتون وزيرة للخارجية، قالت في مذكرة عام 2009 إن سجل قطر في الإرهاب هو «الأسوأ في المنطقة».
وفي عام 2014، قامت مجموعة مؤلفة من 24 عضوا بالكونغرس من الحزبين بدعوة الحكومة الأمريكية إلى معاقبة القطريين الذين يدعمون الإرهاب.
يمتلك الإرهابيون والماليون الأكثر إنتاجًا وخطورة عدة قواسم أبرزها:
ارتباطهم بقطر
إن كبار ممولي القاعدة لديهم علاقات حديثة مع البنك المركزي القطري.
أكثر الإرهابيين المحددين عملوا كمسؤولين مع الحكومة القطرية أو لديهم علاقات وثيقة مع القادة القطريين.
كما أن أكثر الإرهابيين المحددين عملوا كمسؤولين مع الحكومة القطرية أو لديهم علاقات وثيقة مع القادة القطريين.
البنك القطري
ذكر أحد كبار الميسرين الماليين وزميل برنامج الأمن الدولي لأمريكا الجديدة، أوبي شهبندر: «أن القائمة الطويلة لممولي الإرهاب المصنفين، تمتلك قاسما مشتركا حيث يميل الماليون الأكثر إنتاجًا واتساعًا وخطورة إلى الارتباط بقطر، وأن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن بعض كبار ممولي القاعدة لديهم علاقات حديثة مع البنك المركزي القطري».
تمويل مستمر
أوضحت مراسلة من CNN، إيرين بورنيت، مؤخراً بالإشارة إلى أول مقابلة للسفير القطري بعد بدء الأزمة، إلى أن ممول القاعدة سعد بن سعد الكعبي كان يجمع الأموال علناً في الدوحة وينشر صوراً لهجمات 11 سبتمبر.
كما ذكر من مجموعة الدراسات الأمنية، ديفيد ريبوي، أن قطر هي موطن آمن لزعيم حماس السابق خالد مشعل، والزعيم الروحي للإخوان يوسف القرضاوي (أحد أكثر الدعاة الجهاديين نفوذاً في العالم) وسبعة على الأقل من ممولي القاعدة، وثلاثة من نشطاء طالبان.
وفي عام 2014، قال الرئيس الإسرائيلي الأسبق شيمون بيريز إن قطر «أكبر ممول للإرهاب في العالم».
فعندما كانت هيلاري كلينتون وزيرة للخارجية، قالت في مذكرة عام 2009 إن سجل قطر في الإرهاب هو «الأسوأ في المنطقة».
وفي عام 2014، قامت مجموعة مؤلفة من 24 عضوا بالكونغرس من الحزبين بدعوة الحكومة الأمريكية إلى معاقبة القطريين الذين يدعمون الإرهاب.
يمتلك الإرهابيون والماليون الأكثر إنتاجًا وخطورة عدة قواسم أبرزها:
ارتباطهم بقطر
إن كبار ممولي القاعدة لديهم علاقات حديثة مع البنك المركزي القطري.
أكثر الإرهابيين المحددين عملوا كمسؤولين مع الحكومة القطرية أو لديهم علاقات وثيقة مع القادة القطريين.