أعلنت أمانة ملتقى مكة الثقافي عن استقبال 411 مبادرة تقنية قدمتها عدة جهات حكومية وأهلية وفردية بمحافظات منطقة مكة المكرمة، تعزز موضوع الملتقى في دورته الخامسة «كيف نكون قدوة في العالم الرقمي؟».
وقدم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، شكره للجهات الحكومية والأهلية وشباب وشابات المنطقة على تفاعلهم مع شعار الملتقى في دورته الحالية، منوهاً إلى أن ذلك يعكس ما وصل إليه إنسان المنطقة من فكر إبداعي وانطلاقة فاعلة نحو العالم الرقمي، والذي سيكون له أثره الكبير في الانتقال نحو العالم الأول.
وبحسب أمانة الملتقى فإن المبادرات الـ411 التي تلقتها حتى الآن تركز على الخدمات الرقمية وتعزيز استخدامات الأنظمة الذكية لتحويل مكة لمنظومة رقمية رائدة، وتتنافس هذه المبادرات على فروع الجوائز الإبداع الثلاث، المؤسسية والفردية ومبادرات المحافظات.
وأضافت أن المبادرات تحمل أفكاراً إبداعية تتماشى مع المعايير المطلوبة في استخدام تطبيقات الهاتف والمواقع الإلكترونية لخدمة الأفراد والقطاعات المختلفة والأساليب المثلى لتسخير البرامج الحاسوبية في تطبيق وتحويل الأفكار إلى واقع يمكن الاستفادة منه في شتى المجالات، فيما ستخضع جميع المبادرات للمراجعة الشاملة من لجان الملتقى المتخصصة قبل أن تصل إلى مرحلة التحكيم النهائية والإعلان عن النتائج.
ولفتت الأمانة إلى أن الفرصة لا تزال متاحة أمام مبادرات الأفراد حتى العاشر من ربيع الأول الحالي.
وقدم مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، شكره للجهات الحكومية والأهلية وشباب وشابات المنطقة على تفاعلهم مع شعار الملتقى في دورته الحالية، منوهاً إلى أن ذلك يعكس ما وصل إليه إنسان المنطقة من فكر إبداعي وانطلاقة فاعلة نحو العالم الرقمي، والذي سيكون له أثره الكبير في الانتقال نحو العالم الأول.
وبحسب أمانة الملتقى فإن المبادرات الـ411 التي تلقتها حتى الآن تركز على الخدمات الرقمية وتعزيز استخدامات الأنظمة الذكية لتحويل مكة لمنظومة رقمية رائدة، وتتنافس هذه المبادرات على فروع الجوائز الإبداع الثلاث، المؤسسية والفردية ومبادرات المحافظات.
وأضافت أن المبادرات تحمل أفكاراً إبداعية تتماشى مع المعايير المطلوبة في استخدام تطبيقات الهاتف والمواقع الإلكترونية لخدمة الأفراد والقطاعات المختلفة والأساليب المثلى لتسخير البرامج الحاسوبية في تطبيق وتحويل الأفكار إلى واقع يمكن الاستفادة منه في شتى المجالات، فيما ستخضع جميع المبادرات للمراجعة الشاملة من لجان الملتقى المتخصصة قبل أن تصل إلى مرحلة التحكيم النهائية والإعلان عن النتائج.
ولفتت الأمانة إلى أن الفرصة لا تزال متاحة أمام مبادرات الأفراد حتى العاشر من ربيع الأول الحالي.