أوضح المتحدث الرسمي للرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الأستاذ هاني بن حسني حيدر، أن الرئاسة أنهت كافة الاستعدادات لاستقبال المصلين بالمرحلة الثانية في المسجد الحرام، بدءا من الأحد 1 ربيع الأول، وسط منظومة متكاملة من الخدمات والإجراءات التي روعي فيها تكثيف الاحترازات الوقائية ضد فيروس كورونا الجديد ( Covid - 19 ).
وذكر أن الرئاسة بتوجيهات مباشرة ومتابعة مستمرة من الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ضاعفت كافة أعمال التعقيم والتطهير في المسجد الحرام والمرافق التابعة له قبيل انطلاق المرحلة الثانية، حيث يعقم المسجد الحرام 10 مرات يوميا. كما أشار المتحدث الرسمي إلى أنه تم تخصيص مسارات خاصة للمصلين، من نقاط التفويج التي اختاروها من تطبيق ( اعتمرنا )، تقودهم إلى المصليات المجهزة بالملصقات الإرشادية التي توضح أماكن الوقوف، مع تطبيق التباعد الاجتماعي بمسافة متر ونصف بين كل مصل. ولفت المتحدث الرسمي الانتباه إلى ضرورة الالتزام بالأوقات المحددة وفق التصاريح المصدرة. والتقيد بالإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية، وارتداء الكمامات الطبية وتعقيم الأيدي بشكل مستمر، والتعاون مع منسوبي الرئاسة والجهات العاملة على خدمة المعتمرين والمصلين وعدم جلب الأطعمة والأشربة والالتزام بالأوقات المحددة دخولة وخروجة. مؤكدا حرص الرئاسة على تقديم خدمات متميزة وذات جودة عالية، نضمن من خلالها لقاصدي المسجد الحرام البيئة الصحية المثالية والمناسبة لتأدية عباداتهم ومناسكهم بكل بيسر وسهولة، في ظل ما تلقاه الرئاسة من الدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.
وذكر أن الرئاسة بتوجيهات مباشرة ومتابعة مستمرة من الرئيس العام الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس ضاعفت كافة أعمال التعقيم والتطهير في المسجد الحرام والمرافق التابعة له قبيل انطلاق المرحلة الثانية، حيث يعقم المسجد الحرام 10 مرات يوميا. كما أشار المتحدث الرسمي إلى أنه تم تخصيص مسارات خاصة للمصلين، من نقاط التفويج التي اختاروها من تطبيق ( اعتمرنا )، تقودهم إلى المصليات المجهزة بالملصقات الإرشادية التي توضح أماكن الوقوف، مع تطبيق التباعد الاجتماعي بمسافة متر ونصف بين كل مصل. ولفت المتحدث الرسمي الانتباه إلى ضرورة الالتزام بالأوقات المحددة وفق التصاريح المصدرة. والتقيد بالإجراءات الاحترازية، والتدابير الوقائية، وارتداء الكمامات الطبية وتعقيم الأيدي بشكل مستمر، والتعاون مع منسوبي الرئاسة والجهات العاملة على خدمة المعتمرين والمصلين وعدم جلب الأطعمة والأشربة والالتزام بالأوقات المحددة دخولة وخروجة. مؤكدا حرص الرئاسة على تقديم خدمات متميزة وذات جودة عالية، نضمن من خلالها لقاصدي المسجد الحرام البيئة الصحية المثالية والمناسبة لتأدية عباداتهم ومناسكهم بكل بيسر وسهولة، في ظل ما تلقاه الرئاسة من الدعم غير المحدود من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان.