قامت إدارة خدمات المستفيدين بالرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، بتأهيل مواقعها بمقر الرئاسة العامة في مكة المكرمة، استعدادا لاستقبال المستفيدين، بعد قرار عودة العمرة والصلاة بالمسجد الحرام تدريجيا، والتي تهدف من خلالها إلى استقبال المستفيدين والاستماع إلى مقترحاتهم وملاحظاتهم ودراسة طلباتهم ومعالجتها. ومن جانبه أكد مدير إدارة خدمات المستفيدين محمد منصور السواط، أنه تم تأهيل المواقع الثلاثة المخصصة للمستفيدين بمقر الرئاسة، وتطبيق جميع الإجراءات الاحترازية لضمان سلامة المستفيدين.
وذكر السواط أن المواقع موزعة في مبنى الرئاسة كالتالي: (الموقع الأول عند البوابة الرئيسية، والثاني عند البوابة الخلفية للمبنى، والثالث في الدور الخامس)، وأن المسؤولين في الرئاسة العامة يستقبلون المستفيدين بشكل مستمر عند البوابة الرئيسية، للاستماع إلى مقترحاتهم ومعالجة طلباتهم حسب الأنظمة والقوانين.
وقال السواط جميع المواقع توقف العمل فيها خلال جائحة كورونا، مع قرارات إيقاف العمل في جميع المؤسسات الحكومية والأهلية، وعاد العمل فيها مع قرار العودة، والآن يطبق عليها جميع الإجراءات الاحترازية التي تتخذها الرئاسة العامة في جميع مرافقها، استعدادا لاستقبال المستفيدين مع عودة العمرة والصلاة بالمسجد الحرام. كما أكد السواط أن إدارة خدمات المستفيدين قدمت الخدمات لحوالي (600) مستفيد خلال الفترة من غرة شهر المحرم عام 1441هـ، إلى أن جاء القرار بإيقاف العمل بسبب جائحة كورونا والذي جاء في شهر رجب من العام نفسه، وتستعد الآن إلى استقبال المستفيدين.
وذكر السواط أن المواقع موزعة في مبنى الرئاسة كالتالي: (الموقع الأول عند البوابة الرئيسية، والثاني عند البوابة الخلفية للمبنى، والثالث في الدور الخامس)، وأن المسؤولين في الرئاسة العامة يستقبلون المستفيدين بشكل مستمر عند البوابة الرئيسية، للاستماع إلى مقترحاتهم ومعالجة طلباتهم حسب الأنظمة والقوانين.
وقال السواط جميع المواقع توقف العمل فيها خلال جائحة كورونا، مع قرارات إيقاف العمل في جميع المؤسسات الحكومية والأهلية، وعاد العمل فيها مع قرار العودة، والآن يطبق عليها جميع الإجراءات الاحترازية التي تتخذها الرئاسة العامة في جميع مرافقها، استعدادا لاستقبال المستفيدين مع عودة العمرة والصلاة بالمسجد الحرام. كما أكد السواط أن إدارة خدمات المستفيدين قدمت الخدمات لحوالي (600) مستفيد خلال الفترة من غرة شهر المحرم عام 1441هـ، إلى أن جاء القرار بإيقاف العمل بسبب جائحة كورونا والذي جاء في شهر رجب من العام نفسه، وتستعد الآن إلى استقبال المستفيدين.