علمت «الوطن» أن وزارة الثقافة بدأت بدعوة شركات المقاولات المختصة للدخول في عمليات التأهيل المسبق لتنفيذ مشروع يستهدف إعادة تصميم، وترميم، وتجديد البنية التحتية لقرية المفتاحة.
الإشراف على المفتاحة
يشار إلى أن وزارة الثقافة قد بدأت في مايو 2019 إجراءات تسلّمها لقرية المفتاحة، وذلك تنفيذاً لأمرٍ سامٍ كريم يقضي بانتقال مسؤولية الإشراف على القرية وتشغيلها وصيانتها إلى الوزارة وفق إطار عمل مشترك يجمعها بالجهات الرسمية ذات العلاقة مثل إمارة منطقة عسير وهيئة تطوير منطقة عسير وصندوق الاستثمارات العامة.
وأكدت وزارة الثقافة حينها أنها ستعمل على تطوير قرية المفتاحة وإحيائها بالفعاليات والأنشطة المستمرة التي ترضي أهالي المنطقة وتحقق تطلعاتهم، وذلك بالتعاون مع جميع المعنيين بالقطاع الثقافي في المنطقة، والعمل بطريقة تكاملية مع إمارة منطقة عسير لضمان المحافظة على مكانة القرية بوصفها قيمة ثقافية وطنية مهمة لابد من المحافظة عليها وتنميتها.
الاطلاع الميداني
أوضحت الوزارة أن إطار العمل المشترك مع إمارة منطقة عسير تضمّن الاطلاع الميداني على قرية المفتاحة ودراسة أوضاعها من حيث المساحات والبنية التحتية، إضافة إلى معرفة الصعوبات والمعوقات التي واجهتها في مراحل سابقة. مضيفة أن الاجتماعات مع الجهات الرسمية في منطقة عسير كانت مثمرة وفعّالة، حيث جرى خلالها مواءمة آليات العمل بشكل يضمن تحقيق الأهداف المشتركة.
معلم بارز
تُعد قرية المفتاحة التي تبنى فكرتها الأمير خالد الفيصل إبان توليه إمارة منطقة عسير، فيما بدأ استثمارها سياحياً عام 1990 وتحويلها إلى متنفس إبداعي يضم مركز الملك فهد الثقافي ومقر المفتاحة الأثري ومحلات الحِرف، إضافة إلى مسرح المفتاحة الذي يُعد من أكبر المسارح في المملكة حيث يحتوي على 3500 مقعد، ويشهد سنوياً احتفالات المنطقة. وستعمل وزارة الثقافة مع الجهات الرسمية في المنطقة على تطوير القرية بكل محتوياتها، وذلك في سياق المشروع الشامل لتطوير القطاع الثقافي السعودي والذي تضمنته وثيقة الرؤية والتوجهات التي أعلنت عنها الوزارة مؤخراً، والتي احتوت على مبادرات معنية بالمواقع الثقافية وتطويرها وتغذيتها بالفعاليات والأنشطة الثقافية المتنوعة.
قرية المفتاحة
- تأسست عام 1989
- تعد واحدة من أكبر قرى الفن في الشرق الأوسط.
- أصبحت منطقة جذب شهيرة لسياح الداخل والخارج.
- تعتبر منصة للإبداع المحلي.
- تحتضن مركز الملك فهد الثقافي ومسرح المفتاحة ومركز الآثار والمركز الإعلامي.
- تحتضن أكبر مسرح مغلق في الشرق الأوسط، يتسع لـ 3500 زائر.
- يقدم المركز الثقافي أستوديو للفنانين ومساحة لعرض الفنون.
- تصاميمها مستوحاة من تراث وثقافة عسير.
- تعقد بها دورات وورش عمل فنية في مواضيع مثل الخط العربي والخزف.
- تقام فيها معارض الكتب ومعرض المحفوظات الوطنية.
الإشراف على المفتاحة
يشار إلى أن وزارة الثقافة قد بدأت في مايو 2019 إجراءات تسلّمها لقرية المفتاحة، وذلك تنفيذاً لأمرٍ سامٍ كريم يقضي بانتقال مسؤولية الإشراف على القرية وتشغيلها وصيانتها إلى الوزارة وفق إطار عمل مشترك يجمعها بالجهات الرسمية ذات العلاقة مثل إمارة منطقة عسير وهيئة تطوير منطقة عسير وصندوق الاستثمارات العامة.
وأكدت وزارة الثقافة حينها أنها ستعمل على تطوير قرية المفتاحة وإحيائها بالفعاليات والأنشطة المستمرة التي ترضي أهالي المنطقة وتحقق تطلعاتهم، وذلك بالتعاون مع جميع المعنيين بالقطاع الثقافي في المنطقة، والعمل بطريقة تكاملية مع إمارة منطقة عسير لضمان المحافظة على مكانة القرية بوصفها قيمة ثقافية وطنية مهمة لابد من المحافظة عليها وتنميتها.
الاطلاع الميداني
أوضحت الوزارة أن إطار العمل المشترك مع إمارة منطقة عسير تضمّن الاطلاع الميداني على قرية المفتاحة ودراسة أوضاعها من حيث المساحات والبنية التحتية، إضافة إلى معرفة الصعوبات والمعوقات التي واجهتها في مراحل سابقة. مضيفة أن الاجتماعات مع الجهات الرسمية في منطقة عسير كانت مثمرة وفعّالة، حيث جرى خلالها مواءمة آليات العمل بشكل يضمن تحقيق الأهداف المشتركة.
معلم بارز
تُعد قرية المفتاحة التي تبنى فكرتها الأمير خالد الفيصل إبان توليه إمارة منطقة عسير، فيما بدأ استثمارها سياحياً عام 1990 وتحويلها إلى متنفس إبداعي يضم مركز الملك فهد الثقافي ومقر المفتاحة الأثري ومحلات الحِرف، إضافة إلى مسرح المفتاحة الذي يُعد من أكبر المسارح في المملكة حيث يحتوي على 3500 مقعد، ويشهد سنوياً احتفالات المنطقة. وستعمل وزارة الثقافة مع الجهات الرسمية في المنطقة على تطوير القرية بكل محتوياتها، وذلك في سياق المشروع الشامل لتطوير القطاع الثقافي السعودي والذي تضمنته وثيقة الرؤية والتوجهات التي أعلنت عنها الوزارة مؤخراً، والتي احتوت على مبادرات معنية بالمواقع الثقافية وتطويرها وتغذيتها بالفعاليات والأنشطة الثقافية المتنوعة.
قرية المفتاحة
- تأسست عام 1989
- تعد واحدة من أكبر قرى الفن في الشرق الأوسط.
- أصبحت منطقة جذب شهيرة لسياح الداخل والخارج.
- تعتبر منصة للإبداع المحلي.
- تحتضن مركز الملك فهد الثقافي ومسرح المفتاحة ومركز الآثار والمركز الإعلامي.
- تحتضن أكبر مسرح مغلق في الشرق الأوسط، يتسع لـ 3500 زائر.
- يقدم المركز الثقافي أستوديو للفنانين ومساحة لعرض الفنون.
- تصاميمها مستوحاة من تراث وثقافة عسير.
- تعقد بها دورات وورش عمل فنية في مواضيع مثل الخط العربي والخزف.
- تقام فيها معارض الكتب ومعرض المحفوظات الوطنية.