حققت صادرات المملكة من الزهور والورود الطبيعية والصناعية في النصف الأول من 2020 ارتفاعا في الكميات المصدرة بنسبة 19.6% مقارنة بالفترة ذاتها من العام السابق، وذلك في إحصائية لـ»الوطن» من الهيئة العامة للجمارك فيما انخفضت القيمة السوقية للكمية المصدرة بنسبة 32.2% كما انخفضت واردات المملكة من الزهور والورود الطبيعية والصناعية خلال الفترة نفسها بنسبة 22.5% مقارنة بالعام السابق.
زيادة الصادرات
قالت الهيئة العامة للجمارك إن صادرات المملكة من الورود الطبيعية والصناعية خلال الفترة من 1/1/2019 وحتى تاريخ 31/5/2019 بلغت 41 طنا، وبلغت قيمتها السوقية 591.973 ريالا بينما بلغت صادرات الزهور خلال الفترة نفسها من العام الحالي 49 طنا بقيمة 406.898 ريالا. وبينت الهيئة أن أهم الدول المستقبلة لواردات المملكة من الزهور 6 دول هي الإمارات والبحرين وعُمان واليمن والكويت والأردن.
انخفاض الطلب
دفع انخفاض الطلب محليا على الزهور والورود الطبيعية إلى تراجع كميات الاستيراد إذ كشفت الهيئة العامة للجمارك أن واردات المملكة من الورود الطبيعية والصناعية خلال الفترة من 1/1/2019 وحتى تاريخ 31/5/2019 بلغت 9554 طنا بقيمة 179.366.844 ريالا فيما بلغت الواردات في الفترة نفسها من العام الجاري 7400 طن بقيمة 132.652.328 ريالا. وأشارت إلى أن أهم 16 دولة يتم الاستيراد منها هي «الإكوادور، أمريكا، إسبانيا، أندونيسيا، هولندا، إيطاليا، إثيوبيا، الصين، كمبوديا، فرنسا، مصر، نيوزلاندا، كينيا، كولمبيا، لبنان، هونج كونج، سريلانكا».
سوق كبير
يتجاوز حجم سوق تجارة الورود والزهور الطبيعية في المملكة 200 مليون ريال سنويا بسبب الطلب المتزايد عليها لما تشكله من إضافة لا يستغنى عنها في مختلف المناسبات، مشكلة بذلك سوقا مهما لهذه التجارة التي تردف صادراتها أيضا صادرات المملكة غير النفطية، كما تسعى لزيادة حجم تلك الصادرات من خلال ما يزيد عن 41 نوعا من الورود التي تحتضنها مزارع الورد بالمملكة.
صادرات الورود والزهور في 2019 و 2020
النصف الأول من 2019
.41 طنا
بقيمة 591,973 ريالا
النصف الأول 2020
49 طنا
بقيمة 406,898 ريالا
واردات الزهور والورود خلال 2019 و 2020
النصف الأول لعام 2019
9554 طنا
بقيمة تتجاوز 179 مليون ريال
النصف الأول لعام 2020
7400 طن
بقيمة تتجاوز 132 مليون ريال
زيادة الصادرات
قالت الهيئة العامة للجمارك إن صادرات المملكة من الورود الطبيعية والصناعية خلال الفترة من 1/1/2019 وحتى تاريخ 31/5/2019 بلغت 41 طنا، وبلغت قيمتها السوقية 591.973 ريالا بينما بلغت صادرات الزهور خلال الفترة نفسها من العام الحالي 49 طنا بقيمة 406.898 ريالا. وبينت الهيئة أن أهم الدول المستقبلة لواردات المملكة من الزهور 6 دول هي الإمارات والبحرين وعُمان واليمن والكويت والأردن.
انخفاض الطلب
دفع انخفاض الطلب محليا على الزهور والورود الطبيعية إلى تراجع كميات الاستيراد إذ كشفت الهيئة العامة للجمارك أن واردات المملكة من الورود الطبيعية والصناعية خلال الفترة من 1/1/2019 وحتى تاريخ 31/5/2019 بلغت 9554 طنا بقيمة 179.366.844 ريالا فيما بلغت الواردات في الفترة نفسها من العام الجاري 7400 طن بقيمة 132.652.328 ريالا. وأشارت إلى أن أهم 16 دولة يتم الاستيراد منها هي «الإكوادور، أمريكا، إسبانيا، أندونيسيا، هولندا، إيطاليا، إثيوبيا، الصين، كمبوديا، فرنسا، مصر، نيوزلاندا، كينيا، كولمبيا، لبنان، هونج كونج، سريلانكا».
سوق كبير
يتجاوز حجم سوق تجارة الورود والزهور الطبيعية في المملكة 200 مليون ريال سنويا بسبب الطلب المتزايد عليها لما تشكله من إضافة لا يستغنى عنها في مختلف المناسبات، مشكلة بذلك سوقا مهما لهذه التجارة التي تردف صادراتها أيضا صادرات المملكة غير النفطية، كما تسعى لزيادة حجم تلك الصادرات من خلال ما يزيد عن 41 نوعا من الورود التي تحتضنها مزارع الورد بالمملكة.
صادرات الورود والزهور في 2019 و 2020
النصف الأول من 2019
.41 طنا
بقيمة 591,973 ريالا
النصف الأول 2020
49 طنا
بقيمة 406,898 ريالا
واردات الزهور والورود خلال 2019 و 2020
النصف الأول لعام 2019
9554 طنا
بقيمة تتجاوز 179 مليون ريال
النصف الأول لعام 2020
7400 طن
بقيمة تتجاوز 132 مليون ريال