كرم أمير منطقة القصيم، رئيس اللجنة العليا للطوارئ بالمنطقة، الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود، شركاء النجاح المشاركين في تطبيق الإجراءات الاحترازية الوقائية تجاه جائحة كورونا خلال الفترة الماضية، بحضور وكيل إمارة المنطقة الدكتور عبدالرحمن الوزان، وأمين المنطقة المهندس محمد المجلي، ووكيل إمارة المنطقة للشؤون الأمنية اللواء الدكتور نايف المرواني، ووكيل إمارة المنطقة المساعد للشؤون التنموية عبدالرحمن السعوي، ومدير شرطة المنطقة اللواء علي بن حسن بن مرضي، ومسؤولي القطاعات الحكومية والأمنية ومحافظي المنطقة.
وتابع الأمير فيصل عرضاً مرئياً عن جهود القطاعات الحكومية والأمنية والأهلية التي بذلت طيلة الفترة الماضية، استُعرض من خلاله ما تم عمله من مبادرات وجهود وأعمال قدمت في المنطقة بكافة محافظاتها ومراكزها.
وقال الأمير فيصل هذا الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بذل كل غال ونفيس في الحفاظ على صحة المواطن والمقيم وحتى المخالف خلال هذه الجائحة، معرباً عن فخره واعتزازه بما حباه الله لهذه المنطقة ولكافة أنحاء الوطن من أبناء مخلصين بارين قدموا كل غال ونفيس وبروح الأسرة الواحدة للوقوف صفاً واحداً خلال هذه الجائحة.
وأضاف توفيق الله، سبحانه، ثم التضحيات العليا التي قدمتها الدولة خلال الجائحة كان وما زال يسطر بمداد من ذهب لما تم بذله من تضحيات استرخص من خلالها المال والميزانيات وكل ما تمتلكه في سبيل صحة الإنسان عبر تأمين الدواء والغذاء والتوعية المتواصلة والكوادر والمباني.
وأشار إلى أن منطقة القصيم كانت من المناطق المتميزة بفضل الله، سبحانه، ثم بجهود أبنائها من خلال ما تم عمله من تنسيق وتواصل مستمرين وأعمال مباركة قدمت بروح الجماعة بين كافة القطاعات الحكومية والأمنية والأهلية، مبيناً أن جميع القطاعات في المنطقة سعت بقدر الإمكان إلى تقليل أعداد المصابين في هذه الجائحة عبر التوعية وتطبيق الاحترازات الطبية والتوعوية والتي أسهمت، ولله الحمد، في مواصلة انخفاض الأعداد.
وأكد على أهمية مواصلة الوعي لتقليل أعداد الإصابات التي تحققت ولله الحمد بجهود كافة القطاعات كونهم جميعاً شركاء النجاح، مبيناً أن هذا التكريم هو لمن بذل وعمل واجتهد في كافة انحاء المنطقة، مقدماً شكره وتقديره لوكلاء الإمارة ولكافة مسؤولي ومسؤولات المنطقة في القطاعات الحكومية والأمنية والأهلية.
وفي ختام الحفل تسلم الأمير فيصل من قبل وكيل إمارة منطقة القصيم، رئيس اللجنة التنفيذية للجنة العليا للطوارئ نيابة عن مسؤولي المنطقة لوحة تذكارية بهذه المناسبة.
وتابع الأمير فيصل عرضاً مرئياً عن جهود القطاعات الحكومية والأمنية والأهلية التي بذلت طيلة الفترة الماضية، استُعرض من خلاله ما تم عمله من مبادرات وجهود وأعمال قدمت في المنطقة بكافة محافظاتها ومراكزها.
وقال الأمير فيصل هذا الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين بذل كل غال ونفيس في الحفاظ على صحة المواطن والمقيم وحتى المخالف خلال هذه الجائحة، معرباً عن فخره واعتزازه بما حباه الله لهذه المنطقة ولكافة أنحاء الوطن من أبناء مخلصين بارين قدموا كل غال ونفيس وبروح الأسرة الواحدة للوقوف صفاً واحداً خلال هذه الجائحة.
وأضاف توفيق الله، سبحانه، ثم التضحيات العليا التي قدمتها الدولة خلال الجائحة كان وما زال يسطر بمداد من ذهب لما تم بذله من تضحيات استرخص من خلالها المال والميزانيات وكل ما تمتلكه في سبيل صحة الإنسان عبر تأمين الدواء والغذاء والتوعية المتواصلة والكوادر والمباني.
وأشار إلى أن منطقة القصيم كانت من المناطق المتميزة بفضل الله، سبحانه، ثم بجهود أبنائها من خلال ما تم عمله من تنسيق وتواصل مستمرين وأعمال مباركة قدمت بروح الجماعة بين كافة القطاعات الحكومية والأمنية والأهلية، مبيناً أن جميع القطاعات في المنطقة سعت بقدر الإمكان إلى تقليل أعداد المصابين في هذه الجائحة عبر التوعية وتطبيق الاحترازات الطبية والتوعوية والتي أسهمت، ولله الحمد، في مواصلة انخفاض الأعداد.
وأكد على أهمية مواصلة الوعي لتقليل أعداد الإصابات التي تحققت ولله الحمد بجهود كافة القطاعات كونهم جميعاً شركاء النجاح، مبيناً أن هذا التكريم هو لمن بذل وعمل واجتهد في كافة انحاء المنطقة، مقدماً شكره وتقديره لوكلاء الإمارة ولكافة مسؤولي ومسؤولات المنطقة في القطاعات الحكومية والأمنية والأهلية.
وفي ختام الحفل تسلم الأمير فيصل من قبل وكيل إمارة منطقة القصيم، رئيس اللجنة التنفيذية للجنة العليا للطوارئ نيابة عن مسؤولي المنطقة لوحة تذكارية بهذه المناسبة.