أعلن الاتحاد الآسيوي لكرة القدم عن فوز المدرب السعودي خليل الزياني، بلقب أفضل مدرب في تاريخ نهائيات كأس آسيا، وذلك خلال الاستفتاء الجماهيري طرحه الاتحاد القاري عبر موقعه الرسمي.
إنجازات
أشار الاتحاد الآسيوي إلى أن الزياني وطوال مسيرته كلاعب، حقق لقب كأس ولي العهد عام 1965، وكأس الملك 1968، كما ظل مخلصا لقميص الاتفاق حتى اعتزاله عام 1973. لكن شهرته كمدرب طغت على مسيرته كلاعب، نظرا للكثير من الإنجازات التي حققها سواء مع ناديه الأم الاتفاق أو المنتخب السعودي.
أول لقب
قاد الزياني، المنتخب السعودي خلال مشاركته الأولى في نهائيات كأس آسيا عام 1984 بسنغافورة، وأصبح الفريق تحت قيادته أول منتخب يتوج باللقب خلال مشاركته الأولى منذ تتويج إيران باللقب قبل 16 عاما. ولم يخسر المنتخب السعودي، أي مباراة خلال دور المجموعات، بما في ذلك الفوز على الكويت حامل اللقب 1/صفر، ليتأهل إلى الأدوار الإقصائية، ثم فاز على الصين 2/صفر في النهائي.
وأكد الاتحاد القاري أن الإنجاز القاري لم يكن وليد الصدفة للزياني، فالمدرب تم اختياره للمهمة الوطنية، بعد أن سطع نجمه مع الاتفاق، حينما قاده قبل ذلك بعام واحد للفوز بلقب الدوري السعودي، ولقب البطولة الخليجية كأول ناد سعودي يظفر بها.
محطة مهمة
كانت إحدى المحطات التدريبية الخالدة في مسيرة الزياني على مستوى المنتخبات الوطنية، مع المنتخب الأولمبي السعودي الذي قاده للتأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس في 1984 للمرة الأولى في تاريخه. تلك المشاركة يرى الكثير من النقاد أنها كانت النواة الأساسية لتقديم أسماء لامعة سطرت في السنوات التالية اسم السعودية بأحرف من ذهب على المستوى القاري. وحقق المدرب أيضًا نجاحات على مستوى الأندية خاصة مع الاتفاق، كما أشرف على تدريب القادسية والهلال.
أبرز ألقاب الزياني لاعبا
1965 لقب كأس ولي العهد مع الاتفاق
1968 كأس الملك
أبرز إنجازات الزياني مدربا
المنتخب السعودي
1984
كأس آسيا
التأهل لأولمبياد لوس أنجلوس
الاتفاق
1983 بطولة الدوري
كأس الخليج
1987
بطولة الدوري دون أي خسارة
1988
كأس الخليج
بطولة كأس العرب
القادسية
1992
كأس ولي العهد
إنجازات
أشار الاتحاد الآسيوي إلى أن الزياني وطوال مسيرته كلاعب، حقق لقب كأس ولي العهد عام 1965، وكأس الملك 1968، كما ظل مخلصا لقميص الاتفاق حتى اعتزاله عام 1973. لكن شهرته كمدرب طغت على مسيرته كلاعب، نظرا للكثير من الإنجازات التي حققها سواء مع ناديه الأم الاتفاق أو المنتخب السعودي.
أول لقب
قاد الزياني، المنتخب السعودي خلال مشاركته الأولى في نهائيات كأس آسيا عام 1984 بسنغافورة، وأصبح الفريق تحت قيادته أول منتخب يتوج باللقب خلال مشاركته الأولى منذ تتويج إيران باللقب قبل 16 عاما. ولم يخسر المنتخب السعودي، أي مباراة خلال دور المجموعات، بما في ذلك الفوز على الكويت حامل اللقب 1/صفر، ليتأهل إلى الأدوار الإقصائية، ثم فاز على الصين 2/صفر في النهائي.
وأكد الاتحاد القاري أن الإنجاز القاري لم يكن وليد الصدفة للزياني، فالمدرب تم اختياره للمهمة الوطنية، بعد أن سطع نجمه مع الاتفاق، حينما قاده قبل ذلك بعام واحد للفوز بلقب الدوري السعودي، ولقب البطولة الخليجية كأول ناد سعودي يظفر بها.
محطة مهمة
كانت إحدى المحطات التدريبية الخالدة في مسيرة الزياني على مستوى المنتخبات الوطنية، مع المنتخب الأولمبي السعودي الذي قاده للتأهل إلى أولمبياد لوس أنجلوس في 1984 للمرة الأولى في تاريخه. تلك المشاركة يرى الكثير من النقاد أنها كانت النواة الأساسية لتقديم أسماء لامعة سطرت في السنوات التالية اسم السعودية بأحرف من ذهب على المستوى القاري. وحقق المدرب أيضًا نجاحات على مستوى الأندية خاصة مع الاتفاق، كما أشرف على تدريب القادسية والهلال.
أبرز ألقاب الزياني لاعبا
1965 لقب كأس ولي العهد مع الاتفاق
1968 كأس الملك
أبرز إنجازات الزياني مدربا
المنتخب السعودي
1984
كأس آسيا
التأهل لأولمبياد لوس أنجلوس
الاتفاق
1983 بطولة الدوري
كأس الخليج
1987
بطولة الدوري دون أي خسارة
1988
كأس الخليج
بطولة كأس العرب
القادسية
1992
كأس ولي العهد