أعلنت وزارة الصحة، اليوم الخميس تسجيل 3183 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) ليصبح الإجمالي 223327 حالة .
وقالت الوزارة: إنه تم تسجيل 3046 حالات تعافٍ، بذلك يصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 161096 حالة .
وأكدت الصحة تسجيل 41 حالة وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 2100 حالة وفاة رحمهم الله.
وكشفت الوزارة أن عدد الحالات النشطة بلغ 60131 والحالات الحرجة 2225 حالة .
نعود بحذر
ذكر متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي ،إننا نستطيع العيش مع الجائحة ونعود للحياة الطبيعية بحذر.
وعن كيفية التوازن في التعامل مع الجائحة التي مر عليها أشهر قال: إن المدة القادمة قد تطول، والناس عمومًا ينقسمون إلى فئتين: مستهتر ومتوتر، وأبرز عمليات التوازن هي الاهتمام بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
وبين أن الرذاذ أحد الطرق الرئيسة لانتقال فيروس كورونا، ومعظم الحالات المصابة، مؤخرًا ، مرتبطة بالمخالطة المجتمعية.
وأضاف أن الصحة تلقت خلال الـ24 ساعة الماضية عددا من الاستفسارات التي تضمنت كيفية (انتقال الفيروس عبر الهواء، وفقدان التذوق والشم، وكيفية تأكد من لا يحمل أعراضا، ومتى يعود أصحاب الفئات الخطرة للحياة الطبيعية).
موضحا أن 20% من الحالات المصابة في العالم ليس لديها أعراض نهائيًا، و70%_80% لديها أعراض يسيرة، وبقية الحالات تستلزم الاهتمام الطبي، وبعضها يتطلب العناية المركزة.
مضيفا إن الشعور الدائم بالضغط والتوتر قد يسبب مشاكل نفسية.
وقالت الوزارة: إنه تم تسجيل 3046 حالات تعافٍ، بذلك يصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 161096 حالة .
وأكدت الصحة تسجيل 41 حالة وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 2100 حالة وفاة رحمهم الله.
وكشفت الوزارة أن عدد الحالات النشطة بلغ 60131 والحالات الحرجة 2225 حالة .
نعود بحذر
ذكر متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي ،إننا نستطيع العيش مع الجائحة ونعود للحياة الطبيعية بحذر.
وعن كيفية التوازن في التعامل مع الجائحة التي مر عليها أشهر قال: إن المدة القادمة قد تطول، والناس عمومًا ينقسمون إلى فئتين: مستهتر ومتوتر، وأبرز عمليات التوازن هي الاهتمام بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
وبين أن الرذاذ أحد الطرق الرئيسة لانتقال فيروس كورونا، ومعظم الحالات المصابة، مؤخرًا ، مرتبطة بالمخالطة المجتمعية.
وأضاف أن الصحة تلقت خلال الـ24 ساعة الماضية عددا من الاستفسارات التي تضمنت كيفية (انتقال الفيروس عبر الهواء، وفقدان التذوق والشم، وكيفية تأكد من لا يحمل أعراضا، ومتى يعود أصحاب الفئات الخطرة للحياة الطبيعية).
موضحا أن 20% من الحالات المصابة في العالم ليس لديها أعراض نهائيًا، و70%_80% لديها أعراض يسيرة، وبقية الحالات تستلزم الاهتمام الطبي، وبعضها يتطلب العناية المركزة.
مضيفا إن الشعور الدائم بالضغط والتوتر قد يسبب مشاكل نفسية.