أوقفت شرطة مكافحة الإرهاب المغربية، أربعة أشخاص يشتبه بأنهم عناصر «خلية إرهابية» موالية لتنظيم داعش كانوا يخططون لـ «استهداف مواقع حساسة بالمملكة»، بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية في بيان.
وجاء في البيان أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن «من تفكيك خلية إرهابية، تتكون من أربعة عناصر تتراوح أعمارهم ما بين 21 و26 سنة» في مدينة الناظور وضواحيها (شمال).
وأضاف «تفيد الأبحاث الأولية أن أفراد هذه الخلية الموالين لما يسمى بتنظيم داعش، قرروا تنفيذ عمليات إرهابية تستهدف مواقع حساسة بالمملكة».
وأشار إلى أن الموقوفين كانوا على «صلة وثيقة» بأفراد خلية أخرى أعلن تفكيكها في كانون الأول/ديسمبر بتعاون بين المغرب وإسبانيا، وأن شقيق أحدهم مقاتل في صفوف التنظيم المتطرف.
وأوقفت السلطات الأمنية في عمليات متفرقة العام الماضي 79 شخصا يشتبه بتورطهم في قضايا إرهابية.
وظل المغرب بمنأى عن هجمات تنظيم داعش حتى أواخر 2018 عندما قتلت سائحتان اسكندنافيتان ذبحاً في ضواحي مراكش (جنوب)، في عملية نفذها موالون له دون أن يعلن التنظيم تبنيها. وأسفرت محاكمة المتورطين في هذه القضية عن الحكم بإعدام القتلة الثلاثة وشريكهم الرابع، وسجن 20 متهما آخرين بين 5 أعوام و30 عاما.
وجاء في البيان أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن «من تفكيك خلية إرهابية، تتكون من أربعة عناصر تتراوح أعمارهم ما بين 21 و26 سنة» في مدينة الناظور وضواحيها (شمال).
وأضاف «تفيد الأبحاث الأولية أن أفراد هذه الخلية الموالين لما يسمى بتنظيم داعش، قرروا تنفيذ عمليات إرهابية تستهدف مواقع حساسة بالمملكة».
وأشار إلى أن الموقوفين كانوا على «صلة وثيقة» بأفراد خلية أخرى أعلن تفكيكها في كانون الأول/ديسمبر بتعاون بين المغرب وإسبانيا، وأن شقيق أحدهم مقاتل في صفوف التنظيم المتطرف.
وأوقفت السلطات الأمنية في عمليات متفرقة العام الماضي 79 شخصا يشتبه بتورطهم في قضايا إرهابية.
وظل المغرب بمنأى عن هجمات تنظيم داعش حتى أواخر 2018 عندما قتلت سائحتان اسكندنافيتان ذبحاً في ضواحي مراكش (جنوب)، في عملية نفذها موالون له دون أن يعلن التنظيم تبنيها. وأسفرت محاكمة المتورطين في هذه القضية عن الحكم بإعدام القتلة الثلاثة وشريكهم الرابع، وسجن 20 متهما آخرين بين 5 أعوام و30 عاما.