أعلنت وزارة الصحة، اليوم الأحد عن تسجيل 3580 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) ليصبح الإجمالي 209509 حالة .
وقالت الوزارة: إنه تم تسجيل 1980 حالة تعافٍ من الفيروس، وبذلك يصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 145236 حالة. كما سجلت الصحة 58 حالة وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 1916 حالة وفاة.
من جانبه أكد متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أن الصحة سجلت حالات حرجة بأعداد تتأرجح بين 2000 - 2500 حالة، والارتفاع من الأسبوع الماضي محدود، معظم الحالات مستقرة، وثلثا الحالات المنومة تعاني من أمراض مزمنة، نصفهم فوق 60 عاماً.
وقال انه تم إجراء أكثر من نصف مليون خدمة عن طريق مراكز تأكد، وعيادات تطمن.
وبين أن الصحة تلقت خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد من الاستفسارات تضمنت (مواعيد المستشفى، والأمراض المزمنة للكبد، ومدة الفيروس وتطوره وانتقاله).
وأضاف أن من القصص التي أصيبت بالفيروس كانت لشخص يعاني من السمنة المفرطة، تهاون في لبس الكمامة و تعقيم اليدين بعد لمس الاسطح اثناء التسوق حالته الصحية ساءت بشكل سريع ويتلقى العناية الطبية بالمستشفى حالياً -شفاه الله-
وأشار أنه متى ما كانت هناك حاجة في التوسع لعيادات تطمن سيكون ذلك، وهي لا تخدم ساكني الحي القريب فقط.
ولفت أنه لو اجتمع 10 أشخاص، أحدهم ملتزم بالسلوكيات الصحية وبقيتهم مخالطين، فإنه في الغالب سيسلم مُتبع الإجراءات الوقائية من انتقال العدوى، وبقية المخالطين احتمالية إصابتهم أكثر، وتتفاوت حسب مخالطة كل شخص.
وقالت الوزارة: إنه تم تسجيل 1980 حالة تعافٍ من الفيروس، وبذلك يصبح إجمالي عدد الحالات المتعافية 145236 حالة. كما سجلت الصحة 58 حالة وفاة جديدة، ليرتفع الإجمالي إلى 1916 حالة وفاة.
من جانبه أكد متحدث وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أن الصحة سجلت حالات حرجة بأعداد تتأرجح بين 2000 - 2500 حالة، والارتفاع من الأسبوع الماضي محدود، معظم الحالات مستقرة، وثلثا الحالات المنومة تعاني من أمراض مزمنة، نصفهم فوق 60 عاماً.
وقال انه تم إجراء أكثر من نصف مليون خدمة عن طريق مراكز تأكد، وعيادات تطمن.
وبين أن الصحة تلقت خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد من الاستفسارات تضمنت (مواعيد المستشفى، والأمراض المزمنة للكبد، ومدة الفيروس وتطوره وانتقاله).
وأضاف أن من القصص التي أصيبت بالفيروس كانت لشخص يعاني من السمنة المفرطة، تهاون في لبس الكمامة و تعقيم اليدين بعد لمس الاسطح اثناء التسوق حالته الصحية ساءت بشكل سريع ويتلقى العناية الطبية بالمستشفى حالياً -شفاه الله-
وأشار أنه متى ما كانت هناك حاجة في التوسع لعيادات تطمن سيكون ذلك، وهي لا تخدم ساكني الحي القريب فقط.
ولفت أنه لو اجتمع 10 أشخاص، أحدهم ملتزم بالسلوكيات الصحية وبقيتهم مخالطين، فإنه في الغالب سيسلم مُتبع الإجراءات الوقائية من انتقال العدوى، وبقية المخالطين احتمالية إصابتهم أكثر، وتتفاوت حسب مخالطة كل شخص.