كشفت دراسة أمريكية جديدة أن أشعة الشمس القوية تتسبب في انحلال فيروس كورونا خلال 30 دقيقة. ويزعم الخبراء بحسب صحيفة «ذي صن» البريطانية، أن حرارة الشمس العالية تساعد في خفض معدلات انتقال الفيروس التاجي لأن أشعة الشمس القوية تقتل الفيروس في 30 دقيقة.
وأجرى الدراسة علماء فيروسات متقاعدين من الجيش الأمريكي وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وأظهرت أن أشعة الشمس تقتل الفيروس بسرعة في الهواء الطلق، ما يعني أن الناس من المحتمل أن يكونوا أكثر أمانا في الخارج.
ووجدت الدراسة أن 30 دقيقة من أشعة الشمس المباشرة كافية للقضاء على الفيروس بنسبة 90%. وهذا يعني أنه إذا أطلق شخص مريض قطرات حاملة للفيروس عند السعال على سطح خارجي، فسوف يتحلل بسرعة نسبيا، وسيكون الفيروس غير ضار إلى حد كبير في غضون نصف ساعة.
وجاء في الدراسة أن تأثير ضوء الشمس على الفيروس أكبر بكثير في هذا الوقت من العام، حيث إننا نشهد ذروة أشعة الشمس على خطوط العرض، التي تحدث خلال الانقلاب الصيفي.
وبحلول الخريف، في سبتمبر المقبل، سيستغرق الأمر ساعة و17 دقيقة لجعل الفيروس غير ضار على الأسطح في الهواء الطلق، وفي الربيع، سيستغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات لخفض قوة الفيروس.
وخلال فصل الشتاء، يمكن للفيروس البقاء على قيد الحياة لأكثر من 5 ساعات في ضوء الشمس الضعيف، على الرغم من أنه من المحتمل أن يستمر لعدة أيام في الداخل.
ويقول مؤلف الدراسة، الدكتور خوسيه لويس ساغريبانتي والدكتور ديفيد ليتل، بحسب «روسيا اليوم»، إن الأشخاص الأصحاء في الهواء الطلق الذين يتلقون أشعة الشمس لجرعة فيروسية أقل مع فرص أكبر لتكوين استجابة مناعية فعالة».
وأجرى الدراسة علماء فيروسات متقاعدين من الجيش الأمريكي وإدارة الغذاء والدواء الأمريكية، وأظهرت أن أشعة الشمس تقتل الفيروس بسرعة في الهواء الطلق، ما يعني أن الناس من المحتمل أن يكونوا أكثر أمانا في الخارج.
ووجدت الدراسة أن 30 دقيقة من أشعة الشمس المباشرة كافية للقضاء على الفيروس بنسبة 90%. وهذا يعني أنه إذا أطلق شخص مريض قطرات حاملة للفيروس عند السعال على سطح خارجي، فسوف يتحلل بسرعة نسبيا، وسيكون الفيروس غير ضار إلى حد كبير في غضون نصف ساعة.
وجاء في الدراسة أن تأثير ضوء الشمس على الفيروس أكبر بكثير في هذا الوقت من العام، حيث إننا نشهد ذروة أشعة الشمس على خطوط العرض، التي تحدث خلال الانقلاب الصيفي.
وبحلول الخريف، في سبتمبر المقبل، سيستغرق الأمر ساعة و17 دقيقة لجعل الفيروس غير ضار على الأسطح في الهواء الطلق، وفي الربيع، سيستغرق الأمر ما يقرب من ثلاث ساعات لخفض قوة الفيروس.
وخلال فصل الشتاء، يمكن للفيروس البقاء على قيد الحياة لأكثر من 5 ساعات في ضوء الشمس الضعيف، على الرغم من أنه من المحتمل أن يستمر لعدة أيام في الداخل.
ويقول مؤلف الدراسة، الدكتور خوسيه لويس ساغريبانتي والدكتور ديفيد ليتل، بحسب «روسيا اليوم»، إن الأشخاص الأصحاء في الهواء الطلق الذين يتلقون أشعة الشمس لجرعة فيروسية أقل مع فرص أكبر لتكوين استجابة مناعية فعالة».