تواكب الوعي المجتمعي بمخاطر كورونا الجديد، مع بدء رفع منع التجول جزئيا من الـ6 صباحا وحتى الـ3 عصرا أمس في معظم مناطق المملكة، حيث شهدت الحركة المرورية انسيابية واضحة، فيما عاودت المحلات التجارية أنشطتها، مع حرص على التقيد بالتعليمات الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وعادت الحياة إلى شوارع وطرقات المملكة بعد حظر كلي استمر طوال أيام عيد الفطر، مع التزام جلي بالتدابير التي نادت بها وزارة الصحة من لبس الكمامات وعدم اصطحاب الأطفال في المركبات، والتباعد الاجتماعي، وعدم وجود نقاط تجمع للأفراد في المحلات والأماكن العامة.
حركة اقتصادية
عادت الحركة الاقتصادية إلى المولات ومحلات التجزئة والجملة والأسواق التجارية في معظم المناطق، وسط إجراءات احترازية ووقائية عالية، وامتثال المتاجر والمحلات بتنفيذ التعليمات والضوابط المتعلقة بتطبيق معايير السلامة، واتخاذ الإجراءات والتدابير لوقاية العاملين والمتسوقين أثناء ساعات العمل.
وبادرت المراكز والمحلات التجارية بتنفيذ أعمال التعقيم والتنظيف مسبقاً قبل استقبال الزبائن، كما وفرت أدوات السلامة الصحية من معقمات وقفازات للمتسوقين لاستخدامها قبيل التسوّق، إلى جانب استمرار تنفيذ الإجراءات المعتادة من قبل مثل قياس درجة حرارة لجميع المتسوقين، وتطهير عربات وسلال التسوّق والأسطح والمرافق التي يكثر استخدامها، وإلزام الموظفين بلبس الكمامات خلال وقت العمل، والتشجيع على استخدام وسائل الدفع الإلكترونية، إضافة إلى وضع اللافتات عند مداخل المتاجر توضّح التعليمات للمتسوقين، وإرشادهم بأهمية التباعد بمسافة كافية والابتعاد عن ملامسة الأسطح ومقابض الأبواب، وأهمية ارتداء الكمامة القماشية.
رقابة
مع تصاعد مستوى الوعي المجتمعي، نفذت الفرق الرقابية بفرع وزارة التجارة والبلدية جولات ميدانية لمتابعة وتقييم التزام مختلف المنشآت بالتدابير والضوابط للحدّ من جائحة فيروس كورونا، والتأكيد على أن عودة الأعمال والأنشطة لا تعني رفع الإجراءات الاحترازية.
وحرصت الفرق الرقابية على ربط كاميرات المجمعات التجارية لمتابعة حركة مرتادي الأسواق ومنع حدوث الازدحام، وإلزام أصحاب المجمعات بوضع معقمات كافية وبمعدل علبة تعقيم لكل 50 مترا، والتأكيد على أصحاب المحلات والمجمعات للالتزام بالحد المسموح به (متسوق لكل/ 10 م2).
وعادت الحياة إلى شوارع وطرقات المملكة بعد حظر كلي استمر طوال أيام عيد الفطر، مع التزام جلي بالتدابير التي نادت بها وزارة الصحة من لبس الكمامات وعدم اصطحاب الأطفال في المركبات، والتباعد الاجتماعي، وعدم وجود نقاط تجمع للأفراد في المحلات والأماكن العامة.
حركة اقتصادية
عادت الحركة الاقتصادية إلى المولات ومحلات التجزئة والجملة والأسواق التجارية في معظم المناطق، وسط إجراءات احترازية ووقائية عالية، وامتثال المتاجر والمحلات بتنفيذ التعليمات والضوابط المتعلقة بتطبيق معايير السلامة، واتخاذ الإجراءات والتدابير لوقاية العاملين والمتسوقين أثناء ساعات العمل.
وبادرت المراكز والمحلات التجارية بتنفيذ أعمال التعقيم والتنظيف مسبقاً قبل استقبال الزبائن، كما وفرت أدوات السلامة الصحية من معقمات وقفازات للمتسوقين لاستخدامها قبيل التسوّق، إلى جانب استمرار تنفيذ الإجراءات المعتادة من قبل مثل قياس درجة حرارة لجميع المتسوقين، وتطهير عربات وسلال التسوّق والأسطح والمرافق التي يكثر استخدامها، وإلزام الموظفين بلبس الكمامات خلال وقت العمل، والتشجيع على استخدام وسائل الدفع الإلكترونية، إضافة إلى وضع اللافتات عند مداخل المتاجر توضّح التعليمات للمتسوقين، وإرشادهم بأهمية التباعد بمسافة كافية والابتعاد عن ملامسة الأسطح ومقابض الأبواب، وأهمية ارتداء الكمامة القماشية.
رقابة
مع تصاعد مستوى الوعي المجتمعي، نفذت الفرق الرقابية بفرع وزارة التجارة والبلدية جولات ميدانية لمتابعة وتقييم التزام مختلف المنشآت بالتدابير والضوابط للحدّ من جائحة فيروس كورونا، والتأكيد على أن عودة الأعمال والأنشطة لا تعني رفع الإجراءات الاحترازية.
وحرصت الفرق الرقابية على ربط كاميرات المجمعات التجارية لمتابعة حركة مرتادي الأسواق ومنع حدوث الازدحام، وإلزام أصحاب المجمعات بوضع معقمات كافية وبمعدل علبة تعقيم لكل 50 مترا، والتأكيد على أصحاب المحلات والمجمعات للالتزام بالحد المسموح به (متسوق لكل/ 10 م2).