اكتشفت البعثة الأثرية المصرية الإسبانية، العاملة في منطقة البهنسا، بمحافظة المنيا «جنوب القاهرة»، مقبرة فريدة ترجع إلى العصر الصاوي.
وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بمصر مصطفى وزيري، «إن المقبرة فريدة في نوعها، ولم يتم الكشف عن هذا الطراز من قبل في منطقة البهنسا».
تتكون من حجرة واحدة مبنية من الحجر الجيري المصقول، مدخلها من جهة الشمال، وجدرانها بها انحناء من أعلى عند بداية السقف، مما يجعله مستوياً وليس مقببا، كما هو متعارف عليه في بقية المقابر المكتشفة سابقا بالمنطقة.
وأوضح رئيس البعثة استر بونس، أن الحفائر كشفت عن 8 مقابر ترجع إلى العصر الروماني ذات سقف مقبب وغير منقوشة، تم العثور داخلها على كثير من شواهد القبور والعملات البرونزية والصلبان الصغيرة، والأختام الطينية.
وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بمصر مصطفى وزيري، «إن المقبرة فريدة في نوعها، ولم يتم الكشف عن هذا الطراز من قبل في منطقة البهنسا».
تتكون من حجرة واحدة مبنية من الحجر الجيري المصقول، مدخلها من جهة الشمال، وجدرانها بها انحناء من أعلى عند بداية السقف، مما يجعله مستوياً وليس مقببا، كما هو متعارف عليه في بقية المقابر المكتشفة سابقا بالمنطقة.
وأوضح رئيس البعثة استر بونس، أن الحفائر كشفت عن 8 مقابر ترجع إلى العصر الروماني ذات سقف مقبب وغير منقوشة، تم العثور داخلها على كثير من شواهد القبور والعملات البرونزية والصلبان الصغيرة، والأختام الطينية.