شهدت منطقة نجران دخول أسراب من الجراد الصحراوي قادما من اليمن، بعد أن توقّع تقرير لوزارة البيئة والمياه والزراعة عن مؤشرات حالة الجراد الصحراوي، حدوثَ تهديد بغزو أسراب ومجموعات من اليمن والمناطق المفتوحة، في الربع الخالي لمناطق الشرقية ونجران وأجزاء من منطقة نجران.
رش المبيدات
أوضح مشرف مكافحة الجراد الصحراوي، ضابط الاتصال بمنطقة نجران ماجد آل سالم لـ«الوطن»، أن الأسراب التي تسللت من اليمن جرى على الفور مكافحتها بالكامل، وهي في طور التزاوج ووضع البيض، وأضاف آل سالم أن الفرق الميدانية قامت بمكافحة الإصابة في الغويلا، حيث يتم المسح الميداني والاستكشاف يوميا.
وذكر مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران المهندس منصور الشمراني، أن الفرق الميدانية مستمرة لمباشرة مواقع وجود الجراد الصحراوي، وحذّر المواطنين والمزارعين من لمس أو تناول الجراد، بسبب رشه بالمبيدات الحشرية، كما دعا المزارعين إلى عدم إخراج المواشي والطيور من الحظائر أو الرعي في المناطق التي تعرضت لعمليات المكافحة.
أعمال المكافحة
أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في الأحساء المهندس إبراهيم الخليل لـ«الوطن» أمس، عدم تسجيل غرفة الطوارئ في إدارته أي بلاغات من المزارعين وملاك المزارع في الواحة، عن وصول أسراب الجراد الصحراوي خلال الـ48 ساعة الماضية إلى الواحة الزراعية، مشيراً إلى أنه جرى مباشرة أعمال المكافحة لجميع البلاغات السابقة وإغلاقها في وقت وجيز، وأن فرق الاستكشاف والمكافحة الميدانية، تواصل أعمالها بزيارة مختلف المواقع بما فيها الهجر التابعة للأحساء، وطريق العقير، وطريق الخليج الدولي، لإجراء المسوحات الشاملة والواسعة، وتم رصد تطاير بعض الجراد بكميات محدودة جداً، وجرى مكافحتها في الحال.
عين باهلة
ذكر الخليل لـ«الوطن»، أن منطقة عين باهلة في الواحة الزراعية بالأحساء، شهدت دخول سرب كبير، وجرى إبادة كامل السرب، إضافة إلى مكافحة أسراب الجراد في مواقع البريقا والعيون والوزية والمراح، لافتاً إلى مساندة أمانة الأحساء بعدد من سيارات الرش داخل الأحياء السكنية لتلقي بلاغات فيها، إضافة إلى 5 فرق من مركز النخيل والتمور في الأحساء، لافتاً إلى أن الوضع مطمئن في الواحة، وجرى رش المواقع بالطرق الآمنة والمبيدات الحشرية الموصى بها خلال ساعات الليل «الظلام» لجثومه في الموقع وبالتالي سرعة وسهولة إبادته، وذلك للحد من مخاطرها على المحاصيل الزراعية والثروة النباتية، مبيناً أنه جرى التعامل الفوري مع بلاغات المزارعين. وكان مكتب الوزارة شكل مركز طوارئ وتحكم لمواجهة أسراب الجراد، وجرى تجهيز 30 فرقة مكافحة مجهزة بكافة التجهيزات المتقدمة.
من خطط المكافحة
تنفيذ عمليات المسح والاستكشاف الاستباقية
توفير الاحتياجات والإمكانيات المادية والبشرية
صد غزو ونشاط الجراد والحد من أضراره
استكشاف الأسراب في الدول المجاورة
رش المبيدات
أوضح مشرف مكافحة الجراد الصحراوي، ضابط الاتصال بمنطقة نجران ماجد آل سالم لـ«الوطن»، أن الأسراب التي تسللت من اليمن جرى على الفور مكافحتها بالكامل، وهي في طور التزاوج ووضع البيض، وأضاف آل سالم أن الفرق الميدانية قامت بمكافحة الإصابة في الغويلا، حيث يتم المسح الميداني والاستكشاف يوميا.
وذكر مدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة نجران المهندس منصور الشمراني، أن الفرق الميدانية مستمرة لمباشرة مواقع وجود الجراد الصحراوي، وحذّر المواطنين والمزارعين من لمس أو تناول الجراد، بسبب رشه بالمبيدات الحشرية، كما دعا المزارعين إلى عدم إخراج المواشي والطيور من الحظائر أو الرعي في المناطق التي تعرضت لعمليات المكافحة.
أعمال المكافحة
أكد مدير عام فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة في الأحساء المهندس إبراهيم الخليل لـ«الوطن» أمس، عدم تسجيل غرفة الطوارئ في إدارته أي بلاغات من المزارعين وملاك المزارع في الواحة، عن وصول أسراب الجراد الصحراوي خلال الـ48 ساعة الماضية إلى الواحة الزراعية، مشيراً إلى أنه جرى مباشرة أعمال المكافحة لجميع البلاغات السابقة وإغلاقها في وقت وجيز، وأن فرق الاستكشاف والمكافحة الميدانية، تواصل أعمالها بزيارة مختلف المواقع بما فيها الهجر التابعة للأحساء، وطريق العقير، وطريق الخليج الدولي، لإجراء المسوحات الشاملة والواسعة، وتم رصد تطاير بعض الجراد بكميات محدودة جداً، وجرى مكافحتها في الحال.
عين باهلة
ذكر الخليل لـ«الوطن»، أن منطقة عين باهلة في الواحة الزراعية بالأحساء، شهدت دخول سرب كبير، وجرى إبادة كامل السرب، إضافة إلى مكافحة أسراب الجراد في مواقع البريقا والعيون والوزية والمراح، لافتاً إلى مساندة أمانة الأحساء بعدد من سيارات الرش داخل الأحياء السكنية لتلقي بلاغات فيها، إضافة إلى 5 فرق من مركز النخيل والتمور في الأحساء، لافتاً إلى أن الوضع مطمئن في الواحة، وجرى رش المواقع بالطرق الآمنة والمبيدات الحشرية الموصى بها خلال ساعات الليل «الظلام» لجثومه في الموقع وبالتالي سرعة وسهولة إبادته، وذلك للحد من مخاطرها على المحاصيل الزراعية والثروة النباتية، مبيناً أنه جرى التعامل الفوري مع بلاغات المزارعين. وكان مكتب الوزارة شكل مركز طوارئ وتحكم لمواجهة أسراب الجراد، وجرى تجهيز 30 فرقة مكافحة مجهزة بكافة التجهيزات المتقدمة.
من خطط المكافحة
تنفيذ عمليات المسح والاستكشاف الاستباقية
توفير الاحتياجات والإمكانيات المادية والبشرية
صد غزو ونشاط الجراد والحد من أضراره
استكشاف الأسراب في الدول المجاورة