أصبحت الاحتياجات المعمارية للفرد السعودي اليوم مختلفة عنها في الخمسين سنة الماضية، حيث أوضحت المصممة جواهر الرفاعي أن هناك سلسلة من المتغيرات التي يعيشها المجتمع اليوم، من أهمها قضاء أكثر من 8 ساعات عمل للرجل والمرأة، والتي يترتب عليها احتياجهما لمتنفس يومي تحاكى فيه الطبيعة وتمارس فيه بعض الأنشطة، وبذلك يمكن استغلال الأحواش والارتدادات الجانبية مع بعض التعديلات التي تعادل المناخ، لتكون مساحة عمل مميزة.
شروط الارتدادات
أوضحت المهندسة المعمارية آية أبو عزة أنه بعد قيام الشؤون البلدية بتعديل أنظمة البناء فيما يخص أنظمة الارتدادات القائمة للمباني السكنية (الدور الأرضي فقط)، مما يعني إمكانية البناء في الارتداد والملاحق، وهكذا يعتبر الجزء المبني من الارتداد مكملاً للجزء الرئيس للمبنى، يمكننا دمج الارتداد مع الفراغات المعمارية للمبنى سواء أكانت غرفة المعيشة – المطبخ وغيره من الفراغات المعمارية للمبنى، مع وضع في الاعتبار أهمية القيام بفصل الهيكل الإنشائي عن المجاورين يكون عن طريق بناء القواعد على حدود الملكية وربط الإنشاء بكتلة المبنى.
كما حذرت من إغفال توزيع الكهرباء في المنزل والاستفادة منها عند استخدام الارتداد في المنازل والأفنية عند تشكيل بعض الأنشطة المعمارية والأشكال الهندسية من غرف أو ممرات مجهزة بتصاميم هندسية حديثة، شريطة ألا تكون تلك الإضافات مصدر قلق على الجيران أو داخل المنزل.
أفكار جمالية
أضافت أنه يمكن الاستفادة من الارتدادات عن طريق استغلال جميع الفراغات الممكنة وعدم ترك ما لا يستفاد منها سواء عن طريق أفكار جمالية بالزراعة والتشجير، أو تنوع المواد وتحديد مسارات المشاة، أو وضع مطل خاص للمنزل، أو دورات مياه غير تقليدية تفتح على حدائق خارجية ضمن الارتداد الجانبي وإضافة الخشب والحصى والأحواض، وأيضا توفير الإضاءة والتهوية الطبيعية لكافة الفراغات من خلال المناور والأفنية والفتحات العلوية، مع العلم أن الحد الأدنى للفناء (المنور 2 متر في 2 متر) والتأكد بعدم تصريف مياه الأمطار على المجاورين.
ويمكن أيضا الاستفادة بشكل وظيفي من ناحية توزيع الخدمات أي القيام ببناء المستودعات وغرفة غسيل الملابس وغرفة السائق والمطبخ في هذا الارتداد، وهذه التغيرات قد تؤدي إلى الاستفادة بشكل أكبر واستغلال المساحات بشكل ملائم ومناسب.
أبرز المشاكل
لفتت أبو عزة إلى أن من أبرز المشاكل التي قد تواجه الراغبين في الاستفادة من الارتدادات هي مشكلة الكهرباء، حيث لتمديدات الكهرباء، والتكييف أهمية كبيرة، فقد يتم القيام بتأسيس هذه التمديدات تأسيساً جديدا أو قد تكون موجودة مسبقا، وهنا تكمن أهمية اختيار المهندس الكهربائي المختص ليقوم بربط هذه التمديدات وتوصيلها مع التغيرات الجديدة التي أجريت وتحديد وتوزيع نقاط الكهرباء، والتأكد من تحمل عدادات الكهرباء للأحمال الجديدة والقيام بتوفير الحلول المناسبة لتفادي المشكلات التي قد تؤدي إلى زيادة التكاليف على الملاك.
أفكار للارتدادات
-الزراعة والتشجير
-تنوع المواد وتحديد مسارات المشاة
-وضع مطل خاص للمنزل
-وضع دورات مياه غير تقليدية تفتح على حدائق خارجية
-إضافة الخشب والحصى والأحواض
-توفير الإضاءة والتهوية الطبيعية لكافة الفراغات
أنظمة الارتدادات للمباني السكنية (الفلل) للدور الأرضي فقط
-يسمح بالبناء بالارتدادات جهة المجاورين فقط بحد أقصى جهتين بالنسبة للفلل المنفصلة
-يُسمح بالبناء بارتداد واحد إضافي جهة المجاورين بالنسبة للفلل (الدوبلكس) المتلاصقة
-مع السماح بتلاصق الملحق الخارجي بالمبنى
شروط الارتدادات
أوضحت المهندسة المعمارية آية أبو عزة أنه بعد قيام الشؤون البلدية بتعديل أنظمة البناء فيما يخص أنظمة الارتدادات القائمة للمباني السكنية (الدور الأرضي فقط)، مما يعني إمكانية البناء في الارتداد والملاحق، وهكذا يعتبر الجزء المبني من الارتداد مكملاً للجزء الرئيس للمبنى، يمكننا دمج الارتداد مع الفراغات المعمارية للمبنى سواء أكانت غرفة المعيشة – المطبخ وغيره من الفراغات المعمارية للمبنى، مع وضع في الاعتبار أهمية القيام بفصل الهيكل الإنشائي عن المجاورين يكون عن طريق بناء القواعد على حدود الملكية وربط الإنشاء بكتلة المبنى.
كما حذرت من إغفال توزيع الكهرباء في المنزل والاستفادة منها عند استخدام الارتداد في المنازل والأفنية عند تشكيل بعض الأنشطة المعمارية والأشكال الهندسية من غرف أو ممرات مجهزة بتصاميم هندسية حديثة، شريطة ألا تكون تلك الإضافات مصدر قلق على الجيران أو داخل المنزل.
أفكار جمالية
أضافت أنه يمكن الاستفادة من الارتدادات عن طريق استغلال جميع الفراغات الممكنة وعدم ترك ما لا يستفاد منها سواء عن طريق أفكار جمالية بالزراعة والتشجير، أو تنوع المواد وتحديد مسارات المشاة، أو وضع مطل خاص للمنزل، أو دورات مياه غير تقليدية تفتح على حدائق خارجية ضمن الارتداد الجانبي وإضافة الخشب والحصى والأحواض، وأيضا توفير الإضاءة والتهوية الطبيعية لكافة الفراغات من خلال المناور والأفنية والفتحات العلوية، مع العلم أن الحد الأدنى للفناء (المنور 2 متر في 2 متر) والتأكد بعدم تصريف مياه الأمطار على المجاورين.
ويمكن أيضا الاستفادة بشكل وظيفي من ناحية توزيع الخدمات أي القيام ببناء المستودعات وغرفة غسيل الملابس وغرفة السائق والمطبخ في هذا الارتداد، وهذه التغيرات قد تؤدي إلى الاستفادة بشكل أكبر واستغلال المساحات بشكل ملائم ومناسب.
أبرز المشاكل
لفتت أبو عزة إلى أن من أبرز المشاكل التي قد تواجه الراغبين في الاستفادة من الارتدادات هي مشكلة الكهرباء، حيث لتمديدات الكهرباء، والتكييف أهمية كبيرة، فقد يتم القيام بتأسيس هذه التمديدات تأسيساً جديدا أو قد تكون موجودة مسبقا، وهنا تكمن أهمية اختيار المهندس الكهربائي المختص ليقوم بربط هذه التمديدات وتوصيلها مع التغيرات الجديدة التي أجريت وتحديد وتوزيع نقاط الكهرباء، والتأكد من تحمل عدادات الكهرباء للأحمال الجديدة والقيام بتوفير الحلول المناسبة لتفادي المشكلات التي قد تؤدي إلى زيادة التكاليف على الملاك.
أفكار للارتدادات
-الزراعة والتشجير
-تنوع المواد وتحديد مسارات المشاة
-وضع مطل خاص للمنزل
-وضع دورات مياه غير تقليدية تفتح على حدائق خارجية
-إضافة الخشب والحصى والأحواض
-توفير الإضاءة والتهوية الطبيعية لكافة الفراغات
أنظمة الارتدادات للمباني السكنية (الفلل) للدور الأرضي فقط
-يسمح بالبناء بالارتدادات جهة المجاورين فقط بحد أقصى جهتين بالنسبة للفلل المنفصلة
-يُسمح بالبناء بارتداد واحد إضافي جهة المجاورين بالنسبة للفلل (الدوبلكس) المتلاصقة
-مع السماح بتلاصق الملحق الخارجي بالمبنى