نقل موقع «ميديكال نيوز توداي» الطبي عن عدد من الباحثين بأن لقاح فيروس كورونا COVID-19 قد يتوفر في الخريف القادم، الأمر ذاته أكدته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، نقلا عن باحثين في جامعة أكسفورد البريطانية.
وقال جون بيل الأستاذ بجامعة أكسفورد، إنه بحلول منتصف شهر أغسطس المقبل يمكن الانتهاء من تجارب اللقاح، ورغم ذلك يرى أن التحدي الحقيقي سيظهر في تصنيع مليارات الجرعات، مضيفا أنه قبل شهر مايو المقبل لن يحصلوا على إشارة جديدة حول فاعلية لقاح الفيروس، وفي حال التأكد من فاعليته كمن المحتمل أن يكون جاهزا بحلول منتصف شهر أغسطس، وبعد ذلك سيصنع نحو مليون جرعة من اللقاح لتكون متاحة بحلول شهر سبتمبر، وذلك حسب تصريح لعلماء جامعة أكسفورد.
وعلى الرغم من الانتظار فإن الجرعة الأولى من لقاح مضاد لفيروس كورونا يمكن أن تعطى لنحو 510 متطوعين بريطانيين، وذلك خلال الأسبوع المقبل، بحسب تأكيد عدد من الباحثين، ليضيفوا بأنه يمكن إنتاج اللقاح ما بين 5 إلى 6 سنوات، إلا أنهم يحاولون إنتاجه في 18 شهرا فقط.
وسبق أن تطوع أكثر من 5000 مريض بفيروس كورونا في بريطانيا من أجل إجراء تجربة دوائية تحت إدارة جامعة أكسفورد، لإيجاد علاج للفيروس التاجي، إلا أن التحدي الأكبر في معرفة مدى فاعلية اللقاح بالنسبة لكبار السن أصحاب المناعة الضعيفة.
يذكر أنه لا يوجد لقاح حتى الآن للفيروس، وكل ما تفعله الهيئات الصحية والحكومات هو الاستعانة بالمضادات الفيروسية المعروفة.
وقال جون بيل الأستاذ بجامعة أكسفورد، إنه بحلول منتصف شهر أغسطس المقبل يمكن الانتهاء من تجارب اللقاح، ورغم ذلك يرى أن التحدي الحقيقي سيظهر في تصنيع مليارات الجرعات، مضيفا أنه قبل شهر مايو المقبل لن يحصلوا على إشارة جديدة حول فاعلية لقاح الفيروس، وفي حال التأكد من فاعليته كمن المحتمل أن يكون جاهزا بحلول منتصف شهر أغسطس، وبعد ذلك سيصنع نحو مليون جرعة من اللقاح لتكون متاحة بحلول شهر سبتمبر، وذلك حسب تصريح لعلماء جامعة أكسفورد.
وعلى الرغم من الانتظار فإن الجرعة الأولى من لقاح مضاد لفيروس كورونا يمكن أن تعطى لنحو 510 متطوعين بريطانيين، وذلك خلال الأسبوع المقبل، بحسب تأكيد عدد من الباحثين، ليضيفوا بأنه يمكن إنتاج اللقاح ما بين 5 إلى 6 سنوات، إلا أنهم يحاولون إنتاجه في 18 شهرا فقط.
وسبق أن تطوع أكثر من 5000 مريض بفيروس كورونا في بريطانيا من أجل إجراء تجربة دوائية تحت إدارة جامعة أكسفورد، لإيجاد علاج للفيروس التاجي، إلا أن التحدي الأكبر في معرفة مدى فاعلية اللقاح بالنسبة لكبار السن أصحاب المناعة الضعيفة.
يذكر أنه لا يوجد لقاح حتى الآن للفيروس، وكل ما تفعله الهيئات الصحية والحكومات هو الاستعانة بالمضادات الفيروسية المعروفة.