أعلنت الهيئة العامة للموانئ موانئ عن بدء تشغيل الخط الملاحي الجديد بين المملكة وشرق إفريقيا، عبر استقبال محطة البضائع العامة والحاويات بميناء الملك فهد الصناعي بينبع، اليوم، السفينة (CONTSHIP ONO) الرافعة للعلم السيبيري، كأول سفينة حاويات تابعة للخط الملاحي الجديد (CMA CGM)، بما يُسهم في تعزيز تنافسية خِدْمات موانئ المملكة وتطوير عملياتها.
ويأتي ذلك في إطار الشراكات الإستراتيجية التي تبرمها موانئ مع أكبر الخطوط الملاحية العالمية ضمن خططها وأهدافها الإستراتيجية للإسهام في ترسيخ موقع المملكة على الصعيدين الاستثماري والخدمات اللوجستية، إضافة إلى تنمية الصادرات والواردات الوطنية غير النفطية وتدفق الاستثمارات.
كما تأتي هذه الخطوة ضمن خطوات عديدة لاستثمار موقع ميناء الملك فهد الصناعي بينبع الإستراتيجي على ساحل البحر الأحمر وقربه الجغرافي من المصانع الوطنية داخل مدينة ينبع الصناعية، وذلك لخدمة المجمعات الصناعية في المنطقة، والمدينة المنورة ومحافظاتها مستقبلاً، تلبيةً لجميع احتياجات المنطقة ولما يتمتع به الميناء من كفاءة تشغيلية عالية وسرعة في مناولة الحاويات. وسيُسهم الخط الملاحي الجديد في تعزيز النقل الساحلي لسفن الحاويات بين موانئ المملكة (ميناء جدة الإسلامي - وميناء الملك فهد الصناعي بينبع)، وكذلك ربط الميناءين مع موانئ شرق إفريقيا، كما سيؤدي إلى فتح خطوط مباشرة لشحن وتصدير المنتجات الوطنية، وزيادة كميات المناولة في الموانئ السعودية، إضافة إلى الإسهام في الاستيراد المباشر من شرق إفريقيا وزيادة التبادل التجاري. يذكر أن الخط الملاحي الجديد لصالح الشركة العالمية الرائدة في الشحن والخدمات المساندة (CMA CGM) سيقدم خدمة أسبوعية مباشرة جديدة بين المملكة وكينيا والصومال عبر 4 سفن مخصصة على أساس أسبوعي في هذه الخدمة.
ويأتي ذلك في إطار الشراكات الإستراتيجية التي تبرمها موانئ مع أكبر الخطوط الملاحية العالمية ضمن خططها وأهدافها الإستراتيجية للإسهام في ترسيخ موقع المملكة على الصعيدين الاستثماري والخدمات اللوجستية، إضافة إلى تنمية الصادرات والواردات الوطنية غير النفطية وتدفق الاستثمارات.
كما تأتي هذه الخطوة ضمن خطوات عديدة لاستثمار موقع ميناء الملك فهد الصناعي بينبع الإستراتيجي على ساحل البحر الأحمر وقربه الجغرافي من المصانع الوطنية داخل مدينة ينبع الصناعية، وذلك لخدمة المجمعات الصناعية في المنطقة، والمدينة المنورة ومحافظاتها مستقبلاً، تلبيةً لجميع احتياجات المنطقة ولما يتمتع به الميناء من كفاءة تشغيلية عالية وسرعة في مناولة الحاويات. وسيُسهم الخط الملاحي الجديد في تعزيز النقل الساحلي لسفن الحاويات بين موانئ المملكة (ميناء جدة الإسلامي - وميناء الملك فهد الصناعي بينبع)، وكذلك ربط الميناءين مع موانئ شرق إفريقيا، كما سيؤدي إلى فتح خطوط مباشرة لشحن وتصدير المنتجات الوطنية، وزيادة كميات المناولة في الموانئ السعودية، إضافة إلى الإسهام في الاستيراد المباشر من شرق إفريقيا وزيادة التبادل التجاري. يذكر أن الخط الملاحي الجديد لصالح الشركة العالمية الرائدة في الشحن والخدمات المساندة (CMA CGM) سيقدم خدمة أسبوعية مباشرة جديدة بين المملكة وكينيا والصومال عبر 4 سفن مخصصة على أساس أسبوعي في هذه الخدمة.