حدد السينمائي الإماراتي محمد حسن، نحو 3 عناصر رئيسة لكتابة وتأليف الأعمال السينمائية، تضمن إشغال المشاهد بتصوير الحكاية في ذهنه، والعناصر، هي: الجذب، والخداع، والدهشة، مع تأكيده على استخدام كل الأدوات المساعدة له في تحقيق تلك العناصر، مؤكداً أن الفارق الرئيس في جودة السيناريو للعمل السينمائي هو فريق العمل التصويري، وهو الذي يحدد مستوى الجودة والأداء.
نهاية مفتوحة
نصح حسن، المؤلفين السينمائيين، باختيار الزاوية المناسبة للقصة والأفكار، التي من خلالهما يستطيع هو وطاقم العمل التعامل معها للوصول بالعمل إلى الاحترافية، لافتاً إلى أن هناك اتساعاً كبيراً في القصص والأفكار، مشدداً على أهمية اختيار الفكرة المناسبة لختام العمل السينمائي، والتي غالباً ما تكون النهاية مفتوحة للمشاهد.
تجانس
أكد حسن التجانس الدائم بين مفهوم الكتابة مع الأحداث المختلفة في الحياة، وأن صناع الأفلام يبحثون على المحاور المفككة لصناعة عمل سينمائي يدهش المشاهد، مبينا أن الغالبية العظمى من الأعمال السينمائية الحالية «مثالية»، بيد أنها لا تدخل لأنماط الاستمتاع في الدراما، داعياً في الوقت ذاته إلى استحضار واختيار الشخصيات الممثلة بدقة عالية أثناء كتابة العمل السينمائي، وكذلك تحديد الأمكنة والمواقع المناسبة لها.
وقال: لا يمكن للمؤلف، التجرد بالكامل، وعليه عدم الخلط بين صوتي الكاتب والشخصيات، والعمل على تكوين الأصوات وفق زاوية المؤلف، منتقدا البحث عن مساعدين في كتابة القصة أو السيناريو؛ وإنما التأكيد على مشاهدة الأفلام، وقراءة الروايات، والمتابعة للأعمال الإبداعية الأدبية الأخرى كالشعر والقصة.
فرصة
بين حسن أن الأحداث، التي نشهدها بسبب فيروس كورونا الجديد COVID-19، مدهشة ومواتية للسينمائيين لإعداد أعمال سينمائية متميزة، والسر في ذلك أن الجميع يعيشون حكاية واحدة في جميع أنحاء العالم، سواءً كانت أحداث هذه الحكاية متشابهة أو مختلفة فلكل مؤلف النظر فيها من زاوية معينة.
الأوبئة العالمية فرصة للسينمائيين
-العالم بكامله يعيش حكاية واحدة
-يمكن تناول أحداثها من زوايا مختلفة
عناصر العمل السينمائي
-الجذب
-الخداع
-الدهشة
نهاية مفتوحة
نصح حسن، المؤلفين السينمائيين، باختيار الزاوية المناسبة للقصة والأفكار، التي من خلالهما يستطيع هو وطاقم العمل التعامل معها للوصول بالعمل إلى الاحترافية، لافتاً إلى أن هناك اتساعاً كبيراً في القصص والأفكار، مشدداً على أهمية اختيار الفكرة المناسبة لختام العمل السينمائي، والتي غالباً ما تكون النهاية مفتوحة للمشاهد.
تجانس
أكد حسن التجانس الدائم بين مفهوم الكتابة مع الأحداث المختلفة في الحياة، وأن صناع الأفلام يبحثون على المحاور المفككة لصناعة عمل سينمائي يدهش المشاهد، مبينا أن الغالبية العظمى من الأعمال السينمائية الحالية «مثالية»، بيد أنها لا تدخل لأنماط الاستمتاع في الدراما، داعياً في الوقت ذاته إلى استحضار واختيار الشخصيات الممثلة بدقة عالية أثناء كتابة العمل السينمائي، وكذلك تحديد الأمكنة والمواقع المناسبة لها.
وقال: لا يمكن للمؤلف، التجرد بالكامل، وعليه عدم الخلط بين صوتي الكاتب والشخصيات، والعمل على تكوين الأصوات وفق زاوية المؤلف، منتقدا البحث عن مساعدين في كتابة القصة أو السيناريو؛ وإنما التأكيد على مشاهدة الأفلام، وقراءة الروايات، والمتابعة للأعمال الإبداعية الأدبية الأخرى كالشعر والقصة.
فرصة
بين حسن أن الأحداث، التي نشهدها بسبب فيروس كورونا الجديد COVID-19، مدهشة ومواتية للسينمائيين لإعداد أعمال سينمائية متميزة، والسر في ذلك أن الجميع يعيشون حكاية واحدة في جميع أنحاء العالم، سواءً كانت أحداث هذه الحكاية متشابهة أو مختلفة فلكل مؤلف النظر فيها من زاوية معينة.
الأوبئة العالمية فرصة للسينمائيين
-العالم بكامله يعيش حكاية واحدة
-يمكن تناول أحداثها من زوايا مختلفة
عناصر العمل السينمائي
-الجذب
-الخداع
-الدهشة