تتجه شركة Google إلى إجبار المصنعين على دعم ميزة التحديثات السلسة على جميع أجهزة Android 11، مما يساعد المستخدمين، بحيث سيتم تثبيت التحديثات -بما في ذلك تصحيحات الأمان وإصدارات البرامج الجديدة- في الخلفية بسلاسة عند تمكين الميزة.
وعلى الرغم من أنها لم تعلن عن أي تفاصيل حتى الآن، إلا أن التعديل موجود ضمن اختبار (Vendor Test Suite) للتحقق من الأجهزة التي تعمل بنظام Android 11، وهو مطلوب لتمكين التحديثات السلسة على الأجهزة.
ويتحقق اختبار (Vendor Test Suite) من أن الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل Android 11 تدعم البنية التي تسمح بالتحديثات السلسة، ويفشل التحقق إذا لم يكن هذا الدعم موجودًا، ويجب أن تجتاز الأجهزة الاختبار لكي تحصل على تطبيقات Google، مما يعني أن مصنعي أجهزة Android مُضطرون لدعم التحديثات السلسة على أجهزة Android 11.
وطبق العديد من مصنعي الأجهزة البنية التي تسمح بالتحديثات السلسة منذ إصدارها مع Android 7، إلا أن الأسماء الكبيرة، مثل Samsung و Huawei، لم تفعل ذلك حتى بالنسبة لبعض أجهزتها الرئيسية ذات التكلفة المرتفعة، على الرغم من الفوائد الواضحة للمستهلكين.
وعلى الرغم من أنها لم تعلن عن أي تفاصيل حتى الآن، إلا أن التعديل موجود ضمن اختبار (Vendor Test Suite) للتحقق من الأجهزة التي تعمل بنظام Android 11، وهو مطلوب لتمكين التحديثات السلسة على الأجهزة.
ويتحقق اختبار (Vendor Test Suite) من أن الأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل Android 11 تدعم البنية التي تسمح بالتحديثات السلسة، ويفشل التحقق إذا لم يكن هذا الدعم موجودًا، ويجب أن تجتاز الأجهزة الاختبار لكي تحصل على تطبيقات Google، مما يعني أن مصنعي أجهزة Android مُضطرون لدعم التحديثات السلسة على أجهزة Android 11.
وطبق العديد من مصنعي الأجهزة البنية التي تسمح بالتحديثات السلسة منذ إصدارها مع Android 7، إلا أن الأسماء الكبيرة، مثل Samsung و Huawei، لم تفعل ذلك حتى بالنسبة لبعض أجهزتها الرئيسية ذات التكلفة المرتفعة، على الرغم من الفوائد الواضحة للمستهلكين.