أكد المدير العام للتعليم في الأحساء حمد العيسى، استمرار رحلة التعليم عن بعد دون توقف بمدارس تعليم الأحساء «بنين، بنات»، لأكثر من 200 ألف طالب وطالبة في مختلف المراحل الدراسية للعام الدراسي الجاري عبر المدرسة الافتراضية؛ بهدف إكمال دراستهم والحفاظ على صحتهم من خطر فيروس كورونا الجديد (كوفيد19)؛ حيث يشرف على تعليمهم أكثر من 17 ألف معلم ومعلمة؛ وفق خطط متواصلة، عزز نجاحها أولياء الأمور الذين رحبوا بالبدائل التعليمية التي قدمتها وزارة التعليم عبر منصاتها التعليمية المتنوعة.
تدريب
أبان العيسى، أن إدارته تبذل، جهودا حثيثة عبر التدريب عن بعد لشاغلي الوظائف التعليمية، إذ إنه بلغ إجمالي البرامج المنفذة بالمرحلة الأولى 15 برنامجا استهدفت 591 متدربة وحققت 4696 ساعة تدريبية في قطاع البنات، وفي قطاع البنين بلغ عدد البرامج المنفذة بالمرحلة الأولى 8 برامج استهدفت 142 متدربا حققت 852 ساعة تدريبية.
خيار
أشارت المساعدة للشؤون التعليمية خلود الكليبي، إلى أن التعليم عن بعد يعد خطوة رائدة قل أن تجدها في أنظمة التعليم بالعالم، وسط خيارات تعليمية متنوعة ومتاحة تلائم جميع الظروف المادية والمكانية لكل أسرة ودون كلفة، مضيفة لمسنا تأقلما سريعا وحسا مسؤولا أبداه الجميع بحسب مشاهداتنا وما يصلنا من تقارير مستمرة من الميدان، وخير شاهد على ذلك الأعداد الكبيرة التي استخدمت قنوات التعليم عن بعد للاستمرار في التعلم دون أي فاقد تعليمي.
تقنية
أوضحت حصة القحطاني «معلمة»، أن جيل اليوم يعشق التقنية، وأن التعليم عن بعد جمع لهم بين المتعة والإنجاز التعليمي ويعتبر طريقة رائعة لاستكمال المنهج الدراسي حيث أصبح التواصل والتفاعل سهلاً وميسرًا. ذكرت نورة الفضلي «معلمة»، أن التدريس عبر المدرسة الافتراضية وسع عمليات التعليم والتعلم إلى خارج نطاق الفصل الدراسي والبيئة المدرسية بنجاح.
تدريب
أبان العيسى، أن إدارته تبذل، جهودا حثيثة عبر التدريب عن بعد لشاغلي الوظائف التعليمية، إذ إنه بلغ إجمالي البرامج المنفذة بالمرحلة الأولى 15 برنامجا استهدفت 591 متدربة وحققت 4696 ساعة تدريبية في قطاع البنات، وفي قطاع البنين بلغ عدد البرامج المنفذة بالمرحلة الأولى 8 برامج استهدفت 142 متدربا حققت 852 ساعة تدريبية.
خيار
أشارت المساعدة للشؤون التعليمية خلود الكليبي، إلى أن التعليم عن بعد يعد خطوة رائدة قل أن تجدها في أنظمة التعليم بالعالم، وسط خيارات تعليمية متنوعة ومتاحة تلائم جميع الظروف المادية والمكانية لكل أسرة ودون كلفة، مضيفة لمسنا تأقلما سريعا وحسا مسؤولا أبداه الجميع بحسب مشاهداتنا وما يصلنا من تقارير مستمرة من الميدان، وخير شاهد على ذلك الأعداد الكبيرة التي استخدمت قنوات التعليم عن بعد للاستمرار في التعلم دون أي فاقد تعليمي.
تقنية
أوضحت حصة القحطاني «معلمة»، أن جيل اليوم يعشق التقنية، وأن التعليم عن بعد جمع لهم بين المتعة والإنجاز التعليمي ويعتبر طريقة رائعة لاستكمال المنهج الدراسي حيث أصبح التواصل والتفاعل سهلاً وميسرًا. ذكرت نورة الفضلي «معلمة»، أن التدريس عبر المدرسة الافتراضية وسع عمليات التعليم والتعلم إلى خارج نطاق الفصل الدراسي والبيئة المدرسية بنجاح.