حلت، أمس، الذكرى الثالثة والأربعون لوفاة العندليب الأسمر عبدالحليم حافظ، الذي توفي في أحد مستشفيات لندن بعد مضاعفات صحية خطيرة وتسمم في الدم وتليّف في الكبد، كان سببه إصابته منذ الطفولة بداء البلهارسيا.
كان في آخر أيامه في المستشفى حريصا على الخروج من غرفته للتمشية، حيث تم التقاط صورة له من قبل مصوره الخاص قبل وفاته بيوم واحد.
عاش عبدالحليم حياة صعبة جدا في طفولته، فهو الابن الأصغر بين أربعة إخوة، توفيت والدته بعد ولادته بأيام قليلة، ثم توفي والده بعدها بعام فقط. شارك الفنان الراحل بعدد كبير من الأفلام وحقق نجاحا في مجال التمثيل، تاركا في رصيده عددا كبيرا من الأغاني والأفلام الرومانسية.
كان في آخر أيامه في المستشفى حريصا على الخروج من غرفته للتمشية، حيث تم التقاط صورة له من قبل مصوره الخاص قبل وفاته بيوم واحد.
عاش عبدالحليم حياة صعبة جدا في طفولته، فهو الابن الأصغر بين أربعة إخوة، توفيت والدته بعد ولادته بأيام قليلة، ثم توفي والده بعدها بعام فقط. شارك الفنان الراحل بعدد كبير من الأفلام وحقق نجاحا في مجال التمثيل، تاركا في رصيده عددا كبيرا من الأغاني والأفلام الرومانسية.